أعلنت اللجنة المحلية المنظمة لبطولة كأس الأمم الآسيوية 2023 في قطر، التعاون مع وزارة الصحة العامة لتحقيق استضافة خالية من التدخين للبطولة القارية التي انطلقت يوم الجمعة الماضي وتواصل فعالياتها حتى 10 فبراير المقبل.
وأكد جاسم محمد الجيدة، مدير علاقات الشركاء والاتصال للاستدامة في اللجنة المحلية المنظمة للبطولة، في بيان للجنة، أن توفير بيئة سليمة خالية من التدخين تتصدر اهتمامات المسؤولين في اللجنة المحلية المنظمة للحدث الرياضي القاري.
وقال الجيدة: "تأتي الاستدامة وتنظيم بطولة خالية من التدخين في مقدمة أولويات اللجنة المحلية المنظمة للبطولة الآسيوية. ويسرنا التعاون مع وزارة الصحة العامة لتنفيذ إجراءات خاصة بمنع التدخين في الملاعب التسعة التي تستضيف المباريات لتوفير بيئة داعمة خالية من التدخين".
وسيحظى المشجعون والمشاركون من المنتخبات والفرق الإدارية والفنية في كأس أمم آسيا ببطولة خالية من التبغ، حيث لن يسمح بالتدخين داخل الملاعب والمرافق التابعة لها، فيما سيتم تخصيص مناطق محددة للتدخين في المناطق المفتوحة خارج الملاعب.
وتتولى فرق مكافحة التدخين والمفتشين من وزارة الصحة العامة، مهام مراقبة والإشراف على سياسة عدم التدخين في جميع المباريات التي يشهدها الحدث القاري.
وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الوعي بمخاطر التبغ من خلال نشر اللافتات الإرشادية في أنحاء الاستاد.
وتستضيف قطر كأس أمم آسيا للمرة الثالثة في تاريخها، لتحقق بذلك رقمًا قياسيًا في احتضانها للمهرجان الكروي الآسيوي، بعد أن حققت استضافة ناجحة للبطولة في 1988 و2011.
وأكد جاسم محمد الجيدة، مدير علاقات الشركاء والاتصال للاستدامة في اللجنة المحلية المنظمة للبطولة، في بيان للجنة، أن توفير بيئة سليمة خالية من التدخين تتصدر اهتمامات المسؤولين في اللجنة المحلية المنظمة للحدث الرياضي القاري.
وقال الجيدة: "تأتي الاستدامة وتنظيم بطولة خالية من التدخين في مقدمة أولويات اللجنة المحلية المنظمة للبطولة الآسيوية. ويسرنا التعاون مع وزارة الصحة العامة لتنفيذ إجراءات خاصة بمنع التدخين في الملاعب التسعة التي تستضيف المباريات لتوفير بيئة داعمة خالية من التدخين".
وسيحظى المشجعون والمشاركون من المنتخبات والفرق الإدارية والفنية في كأس أمم آسيا ببطولة خالية من التبغ، حيث لن يسمح بالتدخين داخل الملاعب والمرافق التابعة لها، فيما سيتم تخصيص مناطق محددة للتدخين في المناطق المفتوحة خارج الملاعب.
وتتولى فرق مكافحة التدخين والمفتشين من وزارة الصحة العامة، مهام مراقبة والإشراف على سياسة عدم التدخين في جميع المباريات التي يشهدها الحدث القاري.
وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الوعي بمخاطر التبغ من خلال نشر اللافتات الإرشادية في أنحاء الاستاد.
وتستضيف قطر كأس أمم آسيا للمرة الثالثة في تاريخها، لتحقق بذلك رقمًا قياسيًا في احتضانها للمهرجان الكروي الآسيوي، بعد أن حققت استضافة ناجحة للبطولة في 1988 و2011.