أشادت سعادة الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة المدير العام لمعهد الإدارة العامة، بالعلاقات الثنائية التي تربط مملكة البحرين والجمهورية التركية، مشيرة إلى أنهما تسيران في اتجاه متوازٍ نحو تعزيز مسارات التعاون والنمو في مختلف المجالات، خاصة في مجالات صناعة البحوث العلمية وتطوير العلوم الإدارية، وبما يرتقي بالتطلّعات التنموية ويحقق الأهداف المنشودة.
جاء ذلك لدى استقبال سعادة المدير العام لمعهد الإدارة العامة، سعادة السيدة إيسن تشاكيل سفيرة الجمهورية التركية لدى مملكة البحرين.
وأشادت سعادة الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة خلال اللقاء، بجهود سعادة السفيرة إيسن تشاكيل الملموسة في فتح آفاق أرحب من التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات وعلى شتى الأصعدة، وحرصها على دعم المشاريع والمبادرات التنموية الرامية إلى تطوير عملية صناعة البحوث العلمية في المنطقة، وجعل العلوم الإدارية على سُلّم أولويات عملية تطوير الكوادر المهنية وصنع القرارات والسياسات الإدارية.
من جانبها عبّرت سعادة السيدة إيسن تشاكيل سفيرة الجمهورية التركية لدى مملكة البحرين عن شكرها وتقديرها لسعادة المدير العام لمعهد الإدارة العامة، على ما تقدّمه من دعم، وحرصها الدائم على تعزيز مسارات التعاون الثنائي بين البلدين في المجالين البحثي والعلمي، بما يواكب التطلّعات التنموية، ويحقق الأهداف الإقليمية المنشودة الرامية إلى جعل البحوث والعلوم والمعارف أساسًا صلبًا لبناء السياسات الإدارية وابتكار المشاريع التنموية.
جاء ذلك لدى استقبال سعادة المدير العام لمعهد الإدارة العامة، سعادة السيدة إيسن تشاكيل سفيرة الجمهورية التركية لدى مملكة البحرين.
وأشادت سعادة الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة خلال اللقاء، بجهود سعادة السفيرة إيسن تشاكيل الملموسة في فتح آفاق أرحب من التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات وعلى شتى الأصعدة، وحرصها على دعم المشاريع والمبادرات التنموية الرامية إلى تطوير عملية صناعة البحوث العلمية في المنطقة، وجعل العلوم الإدارية على سُلّم أولويات عملية تطوير الكوادر المهنية وصنع القرارات والسياسات الإدارية.
من جانبها عبّرت سعادة السيدة إيسن تشاكيل سفيرة الجمهورية التركية لدى مملكة البحرين عن شكرها وتقديرها لسعادة المدير العام لمعهد الإدارة العامة، على ما تقدّمه من دعم، وحرصها الدائم على تعزيز مسارات التعاون الثنائي بين البلدين في المجالين البحثي والعلمي، بما يواكب التطلّعات التنموية، ويحقق الأهداف الإقليمية المنشودة الرامية إلى جعل البحوث والعلوم والمعارف أساسًا صلبًا لبناء السياسات الإدارية وابتكار المشاريع التنموية.