قال مصدر في تحالف إقليمي مؤيد لسوريا إن الغارة الإسرائيلية على مبنى سكني في دمشق قتلت مسؤولا بالحرس الثوري الإيراني، وفقا لما نقلت وكالة رويترز.
وأضاف المصدر أن المبنى متعدد الطوابق كان يستخدمه مستشارون إيرانيون يدعمون الحكومة السورية وأنه سوي بالأرض.
وأفادت منصات إخبارية مقربة من الحرس الثوري، إن أحد قادة فيلق القدس التابع للحرس المعروف بـ (الحاج صادق)، قتل جراء الغارة الإسرائيلية.
ونقلت وكالة أنباء "رجا نيوز" الإيرانية عن مصادر في دمشق قولها إن "الهدف الذي قُصف كان وحدة استخبارات الحرس الثوري الإيراني في سوريا، وكان حاضراً في المبنى مسؤول في استخبارات الحرس في سوريا ومعاونيه".
وبحسب المصادر فإن "هذا الهجوم قد يكون رداً على هجوم الحرس الثوري الإيراني على منزل تابع للموساد في محافظة أربيل شمال العراق"، مبيناً أن "المبنى متعدد الطوابق الذي يستخدمه الحرس الثوري التابع في سوريا سوي بالأرض بالكامل".
وذكرت وسائل إعلام محلية إن القصف الإسرائيلي أدى إلى مقتل أربعة أشخاص.
وكانت وكالة الأنباء السورية "سانا" قالت إن هجوما استهدف مبنىً سكنياً في حي المزة بدمشق. وأضافت أن الهجوم نجم عن عدوان إسرائيلي.
وتضم منطقة المزة في غرب دمشق حيث وقع الانفجار، مقرات أمنية وعسكرية عدة إضافة لمقرات وأماكن سكن قيادات فلسطينية بارزة، وفيها تجمع لعدد من السفارات والمنظمات الأممية .
وأضاف المصدر أن المبنى متعدد الطوابق كان يستخدمه مستشارون إيرانيون يدعمون الحكومة السورية وأنه سوي بالأرض.
وأفادت منصات إخبارية مقربة من الحرس الثوري، إن أحد قادة فيلق القدس التابع للحرس المعروف بـ (الحاج صادق)، قتل جراء الغارة الإسرائيلية.
ونقلت وكالة أنباء "رجا نيوز" الإيرانية عن مصادر في دمشق قولها إن "الهدف الذي قُصف كان وحدة استخبارات الحرس الثوري الإيراني في سوريا، وكان حاضراً في المبنى مسؤول في استخبارات الحرس في سوريا ومعاونيه".
وبحسب المصادر فإن "هذا الهجوم قد يكون رداً على هجوم الحرس الثوري الإيراني على منزل تابع للموساد في محافظة أربيل شمال العراق"، مبيناً أن "المبنى متعدد الطوابق الذي يستخدمه الحرس الثوري التابع في سوريا سوي بالأرض بالكامل".
وذكرت وسائل إعلام محلية إن القصف الإسرائيلي أدى إلى مقتل أربعة أشخاص.
وكانت وكالة الأنباء السورية "سانا" قالت إن هجوما استهدف مبنىً سكنياً في حي المزة بدمشق. وأضافت أن الهجوم نجم عن عدوان إسرائيلي.
وتضم منطقة المزة في غرب دمشق حيث وقع الانفجار، مقرات أمنية وعسكرية عدة إضافة لمقرات وأماكن سكن قيادات فلسطينية بارزة، وفيها تجمع لعدد من السفارات والمنظمات الأممية .