كشف يعقوب العوضي الرئيس التنفيذي لشركة "إن جي إن" أن خبراء الشركة يرصدون تصاعدا كبيرا في الهجمات السيبرانية على الشركات والمؤسسات في القطاعين العام والخاص في البحرين والمنطقة، مؤكدا ضرورة إجراء ما يسمى بـ "اختبار الضعف الأمني واختبار الاختراق (VAPT)"، وذلك من أجل معرفة الثغرات المحتملة في أنظمة المعلومات والتصدي للتهديدات السيبرانية التي ربما تعرض الشركة أو المؤسسة لسرقة المعلومات والبيانات والابتزاز المالي، وتؤثر سلبا على سمعتها وعملها وانتاجيتها وعملائها.
وأوضح السيد العوضي في تصريحٍ له أن مراجعة الشفرة البرمجية بانتظام يعتبر جزءًا أساسيًا من تطوير البرمجيات والذي يعزز بشكل كبير من قدرات الأمن السيبراني داخل المؤسسة، مشيراً إلى أنه من خلال فحص الشفرة المصدرية لاكتشاف الثغرات المحتملة، يمكن للشركات والمؤسسات تجنب العديد من المشكلات الأمنية الشائعة بما في ذلك تلك التي تؤدي إلى اختراق وسرقة البيانات والمعلومات الحساسة.
وقال إنه "في أعقاب الزيادة المتصاعدة في هجمات الإنترنت في الشرق الأوسط في الآونة الأخيرة، أصبح من الواضح تمامًا أن التهديدات السيبرانية تشكل خطرًا كبيرًا على المؤسسات بمختلف أحجامها ومجالات عملها، وعلى الرغم من أن تفاصيل هذه الهجمات تظل غير معلنة إلى حد كبير، إلا أن تأثيرها يشكل تذكيرًا واضحًا بضرورة الحاجة الملحة لتبني تدابير أمنية سيبرانية قوية".
ولفت العوضي على صعيدٍ ذي صلة إلى أن شركة "إن جي إن"، بصفتها شركة رائدة في مجال تقديم خدمات وحلول الأمن السيبراني، فإنها لا تتعامل فقط مع فهم هذه التهديدات، بل تلتزم أيضًا بتمكين الشركات الأخرى بالمعرفة والأدوات اللازمة للحماية الأمنية، مؤكداً أهمية ذلك في وقايتها من خطورة الحوادث السيبرانية الحديثة والتي استهدفت مؤخراً مواقع عدة منظمات ومراكز كبرى، وتسببت في تعطيل الخدمات وتوقفها عن العمل لفترات طويلة، إذ قال في هذا الصدد إن "هذه الهجمات تبرهن على حقيقة أساسية وهي أنه لا يوجد أي كيان محصن ضد التهديدات السيبرانية، لذلك فالحاجة إلى آليات دفاع فعّالة لا تقل أهمية عن الوقاية".
وأضاف: "الأمن السيبراني الفعّال ليس معناه فقط الوقاية لمنع وقوع الهجمات، بل يتضمن أيضًا الكشف المبكر للهجمات والاستجابة لها بسرعة مناسبة، وباستخدام الحلول التي نقدمها في شركة "إن جي إن" والتي تتضمن إمكانيات رصد متطورة للهجمات السيبرانية، نقدم معلومات وتحذيرات في الوقت الفعلي حول أداء الشبكة والتطبيقات، مما يسهل التعرف السريع والاستجابة الفورية لأي عملية أو بيانات قد تشير إلى وجود اختراق أمني".
وأوضح العوضي أنه تم تصميم مجموعة خدمات الأمن السيبراني لدى الشركة للتعامل مع التحديات المتنوعة والمتطورة التي تواجهها المؤسسات اليوم، حيث تشتمل على المراقبة الشاملة في الوقت الفعلي الشامل، ومراجعات الشفرة البرمجية بصورة دقيقة، كما تقدم حلولاً شاملةً تتناسب مع احتياجات مختلف المؤسسات، مدعومة بخبرات الشركة المتراكمة في مجال أمن تطبيقات الويب، بما يسهم في تطوير سبل الحماية من أنواع الاختراقات السيبرانية المختلفة.
وأكد العوضي الأهمية المتزايدة لوجود حماية أمنية سيبرانية متطورة في عالمنا الراهن الذي تتطور وتتشابك فيه سبل التواصل السيبراني، معرباً عن التزام "إن جي إن" بمواصلة دورها كشريك الأمن السيبراني الأول للمؤسسات البحرينية عبر تقديم الحلول والأدوات التي تعمل على تمكين المؤسسات ورفدها بالمعرفة والخدمات اللازمة لمجابهة كافة التهديدات السيبرانية.
وأوضح السيد العوضي في تصريحٍ له أن مراجعة الشفرة البرمجية بانتظام يعتبر جزءًا أساسيًا من تطوير البرمجيات والذي يعزز بشكل كبير من قدرات الأمن السيبراني داخل المؤسسة، مشيراً إلى أنه من خلال فحص الشفرة المصدرية لاكتشاف الثغرات المحتملة، يمكن للشركات والمؤسسات تجنب العديد من المشكلات الأمنية الشائعة بما في ذلك تلك التي تؤدي إلى اختراق وسرقة البيانات والمعلومات الحساسة.
وقال إنه "في أعقاب الزيادة المتصاعدة في هجمات الإنترنت في الشرق الأوسط في الآونة الأخيرة، أصبح من الواضح تمامًا أن التهديدات السيبرانية تشكل خطرًا كبيرًا على المؤسسات بمختلف أحجامها ومجالات عملها، وعلى الرغم من أن تفاصيل هذه الهجمات تظل غير معلنة إلى حد كبير، إلا أن تأثيرها يشكل تذكيرًا واضحًا بضرورة الحاجة الملحة لتبني تدابير أمنية سيبرانية قوية".
ولفت العوضي على صعيدٍ ذي صلة إلى أن شركة "إن جي إن"، بصفتها شركة رائدة في مجال تقديم خدمات وحلول الأمن السيبراني، فإنها لا تتعامل فقط مع فهم هذه التهديدات، بل تلتزم أيضًا بتمكين الشركات الأخرى بالمعرفة والأدوات اللازمة للحماية الأمنية، مؤكداً أهمية ذلك في وقايتها من خطورة الحوادث السيبرانية الحديثة والتي استهدفت مؤخراً مواقع عدة منظمات ومراكز كبرى، وتسببت في تعطيل الخدمات وتوقفها عن العمل لفترات طويلة، إذ قال في هذا الصدد إن "هذه الهجمات تبرهن على حقيقة أساسية وهي أنه لا يوجد أي كيان محصن ضد التهديدات السيبرانية، لذلك فالحاجة إلى آليات دفاع فعّالة لا تقل أهمية عن الوقاية".
وأضاف: "الأمن السيبراني الفعّال ليس معناه فقط الوقاية لمنع وقوع الهجمات، بل يتضمن أيضًا الكشف المبكر للهجمات والاستجابة لها بسرعة مناسبة، وباستخدام الحلول التي نقدمها في شركة "إن جي إن" والتي تتضمن إمكانيات رصد متطورة للهجمات السيبرانية، نقدم معلومات وتحذيرات في الوقت الفعلي حول أداء الشبكة والتطبيقات، مما يسهل التعرف السريع والاستجابة الفورية لأي عملية أو بيانات قد تشير إلى وجود اختراق أمني".
وأوضح العوضي أنه تم تصميم مجموعة خدمات الأمن السيبراني لدى الشركة للتعامل مع التحديات المتنوعة والمتطورة التي تواجهها المؤسسات اليوم، حيث تشتمل على المراقبة الشاملة في الوقت الفعلي الشامل، ومراجعات الشفرة البرمجية بصورة دقيقة، كما تقدم حلولاً شاملةً تتناسب مع احتياجات مختلف المؤسسات، مدعومة بخبرات الشركة المتراكمة في مجال أمن تطبيقات الويب، بما يسهم في تطوير سبل الحماية من أنواع الاختراقات السيبرانية المختلفة.
وأكد العوضي الأهمية المتزايدة لوجود حماية أمنية سيبرانية متطورة في عالمنا الراهن الذي تتطور وتتشابك فيه سبل التواصل السيبراني، معرباً عن التزام "إن جي إن" بمواصلة دورها كشريك الأمن السيبراني الأول للمؤسسات البحرينية عبر تقديم الحلول والأدوات التي تعمل على تمكين المؤسسات ورفدها بالمعرفة والخدمات اللازمة لمجابهة كافة التهديدات السيبرانية.