عندما أعلن قصر كنسينغتون خضوع كيت ميدلتون لعملية جراحية ناجحة في البطن، أشار إلى أن الإجراء "كان مخططا له" ولم يأتِ بشكل طارئ أو مفاجىء، ومع ذلك يبدو أن أميرة ويلز فضلت إخفاء عمليتها عن المقربين منها أيضا.
وقالت مجلة "بيبول" إن مصدرا مقربا من العائلة الملكية أكد أن عائلة وأصدقاء كيت المقربين تفاجؤوا بخضوعها لعملية "كبيرة"، خصوصا وأن لا عوارض مرضية ظهرت عليها، كما أنها لم تفصح عن أي تفاصيل بخصوص وضعها الصحي.
وشوهدت أميرة ويلز آخر مرة في 25 ديسمبر، عندما حضرت رفقة زوجها وأطفالها قداس الميلاد في كنيسة القديسة مريم المجدلية بنورفولك، إذ بدت بمعنويات عالية وصحة ممتازة.
وذكرت المجلة أن كيت كانت أيضا بصحة جيدة يوم 9 يناير، عندما احتفلت بعيد ميلادها مع عائلتها بكوخ أديليد في وندسور.
وأضافت: "بعد أسبوع فقط، أعلن القصر أن الملكة المستقبلية خضعت بهدوء لعملية جراحية ناجحة، وأن كيت ستمكث في عيادة لندن مدة تستمر بين 10 و 14 يوما، قبل أن تعود للمنزل وتكمل رحلة تعافيها".
كما أعلن قصر كنسينغتون في لندن أنه من "غير المرجح" أن تعود ميدلتون إلى واجباتها العامة إلا بعد عيد الفصح، رافضا الكشف عن مزيد من المعلومات احترامًا لخصوصيتها.
وقال مصدر مقرب من العائلة المالكة لمجلة "بيبول": "كيت في أيدٍ أمينة وستحظى بالكثير من الرعاية والدعم في المنزل"، مشيرًا إلى أن والدي الأميرة، مايكل وكارول ميدلتون، سيكونان إلى جانبها حتى تتعافى تماما.
وقالت مجلة "بيبول" إن مصدرا مقربا من العائلة الملكية أكد أن عائلة وأصدقاء كيت المقربين تفاجؤوا بخضوعها لعملية "كبيرة"، خصوصا وأن لا عوارض مرضية ظهرت عليها، كما أنها لم تفصح عن أي تفاصيل بخصوص وضعها الصحي.
وشوهدت أميرة ويلز آخر مرة في 25 ديسمبر، عندما حضرت رفقة زوجها وأطفالها قداس الميلاد في كنيسة القديسة مريم المجدلية بنورفولك، إذ بدت بمعنويات عالية وصحة ممتازة.
وذكرت المجلة أن كيت كانت أيضا بصحة جيدة يوم 9 يناير، عندما احتفلت بعيد ميلادها مع عائلتها بكوخ أديليد في وندسور.
وأضافت: "بعد أسبوع فقط، أعلن القصر أن الملكة المستقبلية خضعت بهدوء لعملية جراحية ناجحة، وأن كيت ستمكث في عيادة لندن مدة تستمر بين 10 و 14 يوما، قبل أن تعود للمنزل وتكمل رحلة تعافيها".
كما أعلن قصر كنسينغتون في لندن أنه من "غير المرجح" أن تعود ميدلتون إلى واجباتها العامة إلا بعد عيد الفصح، رافضا الكشف عن مزيد من المعلومات احترامًا لخصوصيتها.
وقال مصدر مقرب من العائلة المالكة لمجلة "بيبول": "كيت في أيدٍ أمينة وستحظى بالكثير من الرعاية والدعم في المنزل"، مشيرًا إلى أن والدي الأميرة، مايكل وكارول ميدلتون، سيكونان إلى جانبها حتى تتعافى تماما.