اجتمع الشيخ هشام بن عبد الرحمن آل خليفة وكيل وزارة الداخلية لشئون الجنسية والجوازات والإقامة، ومعالي الفريق سليمان بن عبد العزيز اليحيى مدير عام الجوازات، وكيل وزارة الداخلية للأحوال المدنية في المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وجرى خلال الاجتماع، بحث عدد من الموضوعات التي تسهم في تعزيز التعاون والتنسيق بين البلدين في مجالات التنقل والسفر، من بينها تبادل المعلومات وتسهيل إجراءات مشروع النقطة الواحدة في جسر الملك فهد، والمبادرات والمقترحات التطويرية التي من شأنها تطوير العمل المشترك لما فيه مصلحة البلدين الشقيقين.
وأشاد وكيل وزارة الداخلية لشئون الجنسية والجوازات والإقامة بالجهود التي يقوم بها العاملون في جوازات جسر الملك فهد لتذليل كافة الصعوبات، وتسهيل حركة مرور المسافرين عبر المنفذ، وذلك من خلال تنفيذهم للخطط والاستراتيجيات التي تسهم في سرعة إنجاز المعاملات والإجراءات.
وفي ختام الاجتماع، أشاد الجانبان بدعم واهتمام الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف آل سعود وزير الداخلية السعودي، وحرصهما الدائم على تعزيز العلاقات الأمنية ودعم الجهود الرامية إلى التطوير وتقديم أرقى الخدمات في مختلف مجالات التعاون، مؤكدين في الوقت ذاته، ضرورة تكثيف هذه اللقاءات التي تسهم في تطوير التعاون والتنسيق المشترك في المجالات ذات العلاقة.
وجرى خلال الاجتماع، بحث عدد من الموضوعات التي تسهم في تعزيز التعاون والتنسيق بين البلدين في مجالات التنقل والسفر، من بينها تبادل المعلومات وتسهيل إجراءات مشروع النقطة الواحدة في جسر الملك فهد، والمبادرات والمقترحات التطويرية التي من شأنها تطوير العمل المشترك لما فيه مصلحة البلدين الشقيقين.
وأشاد وكيل وزارة الداخلية لشئون الجنسية والجوازات والإقامة بالجهود التي يقوم بها العاملون في جوازات جسر الملك فهد لتذليل كافة الصعوبات، وتسهيل حركة مرور المسافرين عبر المنفذ، وذلك من خلال تنفيذهم للخطط والاستراتيجيات التي تسهم في سرعة إنجاز المعاملات والإجراءات.
وفي ختام الاجتماع، أشاد الجانبان بدعم واهتمام الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف آل سعود وزير الداخلية السعودي، وحرصهما الدائم على تعزيز العلاقات الأمنية ودعم الجهود الرامية إلى التطوير وتقديم أرقى الخدمات في مختلف مجالات التعاون، مؤكدين في الوقت ذاته، ضرورة تكثيف هذه اللقاءات التي تسهم في تطوير التعاون والتنسيق المشترك في المجالات ذات العلاقة.