لم تغب «سيدة الشاشة الخليجية» الفنانة القديرة حياة الفهد عن الموسم الدرامي الرمضاني طوال 27 عاماً، لكن الحال في الموسم المقبل من العام الحالي لن يبقى كما هو عليه، بحسب ما صرحت به «أم سوزان» لصحيفة «الراي» الكويتية، إذ إنها لن تطلّ عبر الشاشة الصغيرة من خلال عمل درامي كما عودتنا.
وأوضحت الفهد: «رسمياً، سأكون غائبة عن المشاركة والإطلالة في الموسم الدرامي الرمضاني المقبل، إذ إن النص الدرامي موجود، لكن العمل غير جاهز للتنفيذ. وبذلك، تكون هذه المرة الأولى التي أغيب فيها عن الشاشة منذ 27 عاماً مضت».
وبسؤالها عما إذا كان هذا الأمر أشعرها بالحزن، أجابت: «لست حزينة أبداً، إذ أعتبر أن غيابي عن الشاشة لهذا العام جيد، حتى أعطي نفسي فرصة للتفكير أكثر في الأعمال المستقبلية التي سأقدمها للمشاهدين، وبإذن الله سأرجع إليهم بشيء جميل يسعدهم».
أما عن وجود فكرة إطلالتها من خلال عمل موسمي بعيد عن الموسم الرمضاني، قالت: «لا أستطيع الجزم في هذا الأمر، إذ هناك احتمالية تحقيق ذلك أو العكس، بحسب التساهيل».
وكانت آخر إطلالة درامية تلفزيونية لـ «أم سوزان» من خلال مسلسل «قرة عينك»، في الموسم الرمضاني الماضي مع المخرج الشاب سعود بوعبيد ونص من تأليف البحريني علي شمس، حيث جسدت شخصية «كلثم» التي تحصل على البراءة بعد مكوثها 25 عاماً خلف قضبان السجن ظلماً، حينها تحاول التواصل مع بناتها اللاتي يرفضن ذلك، الأمر الذي يجعلها تسعى جاهدة حتى تلم شمل عائلتها من جديد.
وأوضحت الفهد: «رسمياً، سأكون غائبة عن المشاركة والإطلالة في الموسم الدرامي الرمضاني المقبل، إذ إن النص الدرامي موجود، لكن العمل غير جاهز للتنفيذ. وبذلك، تكون هذه المرة الأولى التي أغيب فيها عن الشاشة منذ 27 عاماً مضت».
وبسؤالها عما إذا كان هذا الأمر أشعرها بالحزن، أجابت: «لست حزينة أبداً، إذ أعتبر أن غيابي عن الشاشة لهذا العام جيد، حتى أعطي نفسي فرصة للتفكير أكثر في الأعمال المستقبلية التي سأقدمها للمشاهدين، وبإذن الله سأرجع إليهم بشيء جميل يسعدهم».
أما عن وجود فكرة إطلالتها من خلال عمل موسمي بعيد عن الموسم الرمضاني، قالت: «لا أستطيع الجزم في هذا الأمر، إذ هناك احتمالية تحقيق ذلك أو العكس، بحسب التساهيل».
وكانت آخر إطلالة درامية تلفزيونية لـ «أم سوزان» من خلال مسلسل «قرة عينك»، في الموسم الرمضاني الماضي مع المخرج الشاب سعود بوعبيد ونص من تأليف البحريني علي شمس، حيث جسدت شخصية «كلثم» التي تحصل على البراءة بعد مكوثها 25 عاماً خلف قضبان السجن ظلماً، حينها تحاول التواصل مع بناتها اللاتي يرفضن ذلك، الأمر الذي يجعلها تسعى جاهدة حتى تلم شمل عائلتها من جديد.