كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت” العبرية، الأربعاء، عما قالت إنها ظاهرة جديدة في قطاع غزة، حيث يقوم السكان بربط كلاب ضخمة في ساحات المنازل، لإرباك الكلاب التي تعتمد عليها وحدة "عوكيتس” التابعة للجيش الإسرائيلي في الكثير من عملياتها.
وقالت الصحيفة إن القوات الإسرائيلية رصدت خلال الأسابيع الأخيرة قيام سكان أحياء الشيخ زايد والدرج والتفاح "بترك كلاب ضخمة الحجم مقيدة بالحبال والسلاسل الطويلة داخل المنازل وفي ساحات المباني، التي يُرسل الجنود إليها الكلاب لإجراء تمشيط أولي”.
وأضافت: "يدور الحديث عن أحداث غير عادية قد تعيق عمل كلاب وحدة عوكيتس، والتي يتم إرسالها إلى المكان للتأكد من عدم وجود عبوات ناسفة أو إرهابيين ينصبون كميناً للجنود”.
وحدة كلاب عوكتس
وأوضحت الصحيفة أن ":هذه الظاهرة لم تكن معروفة في المرحلة الأولى من القتال، وتم التوضيح للجنود الذين يستخدمون الكلاب للتنبه إليها”.
وأشارت إلى أن "كلاب وحدة عوكيتس ماهرة حقاً في عدم الاكتراث بالضوضاء وطلقات الرصاص ووجود حيوانات أخرى، مثل القطط والكلاب، ولكن في مثل هذه المواقف قد تحاول كلاب غزة الضخمة مهاجمة كلاب الوحدة وبالتالي إعاقة عملها”.
وأوضحت الصحيفة أنه "حتى الآن، لم يتم تلقي أي إشارة استخباراتية بشأن الاستخدام العسكري المنظم للكلاب الغزية ضد قوات الاحتلال، لكن هذه المسألة ظهرت كإجراء محتمل في الإحاطات التي تلقتها القوات قبل عملياتها الأخيرة”.
وأضافت: "تُقدر الوحدة أنه من الممكن أن تكون هذه أيضاً محاولة لجذب الجنود من الكلاب المقيدة ككمين”.
وقالت الصحيفة إن القوات الإسرائيلية رصدت خلال الأسابيع الأخيرة قيام سكان أحياء الشيخ زايد والدرج والتفاح "بترك كلاب ضخمة الحجم مقيدة بالحبال والسلاسل الطويلة داخل المنازل وفي ساحات المباني، التي يُرسل الجنود إليها الكلاب لإجراء تمشيط أولي”.
وأضافت: "يدور الحديث عن أحداث غير عادية قد تعيق عمل كلاب وحدة عوكيتس، والتي يتم إرسالها إلى المكان للتأكد من عدم وجود عبوات ناسفة أو إرهابيين ينصبون كميناً للجنود”.
وحدة كلاب عوكتس
وأوضحت الصحيفة أن ":هذه الظاهرة لم تكن معروفة في المرحلة الأولى من القتال، وتم التوضيح للجنود الذين يستخدمون الكلاب للتنبه إليها”.
وأشارت إلى أن "كلاب وحدة عوكيتس ماهرة حقاً في عدم الاكتراث بالضوضاء وطلقات الرصاص ووجود حيوانات أخرى، مثل القطط والكلاب، ولكن في مثل هذه المواقف قد تحاول كلاب غزة الضخمة مهاجمة كلاب الوحدة وبالتالي إعاقة عملها”.
وأوضحت الصحيفة أنه "حتى الآن، لم يتم تلقي أي إشارة استخباراتية بشأن الاستخدام العسكري المنظم للكلاب الغزية ضد قوات الاحتلال، لكن هذه المسألة ظهرت كإجراء محتمل في الإحاطات التي تلقتها القوات قبل عملياتها الأخيرة”.
وأضافت: "تُقدر الوحدة أنه من الممكن أن تكون هذه أيضاً محاولة لجذب الجنود من الكلاب المقيدة ككمين”.