اندلعت اشتباكات مسلحة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، الخميس، في مدينة الفاشر شمال دارفور، ما تسبب بسقوط قتلى وجرحى، وفق شهود عيان.
وقال شهود عيان لـموقع "إرم نيوز"، إن المواجهات اندلعت في مناطق التماس بين الطرفين بالجزء الشمالي من الفاشر، قرب أحياء "ديم سلك، والثورة شمال، والأهلية، والغابة".
وأكدت مصادر محلية، سقوط ما لا يقل عن 10 مدنيين بين قتيل وجريح بينهم أطفال، إثر سقوط القذائف المدفعية والرصاص الطائش على المنازل.
ولا يزال الجيش السوداني يحتفظ بمقر قيادته في مدينة الفاشر، بعد أن فقد كافة مقراته في عواصم ولايات دارفور، وهي "نيالا، وزالنجي، والجنينة، والضعين".
وكانت بعض الحركات المسلحة الموقّعة على اتفاق جوبا للسلام، وعلى رأسها الحركة التي يقودها حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، أعلنت في 16 نوفمبر الماضي، تخليها عن موقف الحياد الذي اتخذته في وقت سابق حيال الحرب.
وتحتضن مدينة الفاشر مقر قيادة الفرقة السادسة التابعة للجيش السوداني، الوحيدة المتبقية من أصل 5 فرق عسكرية في إقليم دارفور، بعد أن سقطت الـ4 الأخرى، بيد قوات الدعم السريع.
وقال شهود عيان لـموقع "إرم نيوز"، إن المواجهات اندلعت في مناطق التماس بين الطرفين بالجزء الشمالي من الفاشر، قرب أحياء "ديم سلك، والثورة شمال، والأهلية، والغابة".
وأكدت مصادر محلية، سقوط ما لا يقل عن 10 مدنيين بين قتيل وجريح بينهم أطفال، إثر سقوط القذائف المدفعية والرصاص الطائش على المنازل.
ولا يزال الجيش السوداني يحتفظ بمقر قيادته في مدينة الفاشر، بعد أن فقد كافة مقراته في عواصم ولايات دارفور، وهي "نيالا، وزالنجي، والجنينة، والضعين".
وكانت بعض الحركات المسلحة الموقّعة على اتفاق جوبا للسلام، وعلى رأسها الحركة التي يقودها حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، أعلنت في 16 نوفمبر الماضي، تخليها عن موقف الحياد الذي اتخذته في وقت سابق حيال الحرب.
وتحتضن مدينة الفاشر مقر قيادة الفرقة السادسة التابعة للجيش السوداني، الوحيدة المتبقية من أصل 5 فرق عسكرية في إقليم دارفور، بعد أن سقطت الـ4 الأخرى، بيد قوات الدعم السريع.