اختتم أسبوع الموضة من باريس إلى المنامة 2023 فعالياته بنجاح كبير مع أمسية ختامية باهرة وعرض أزياء أقيم في مركز مسار اللؤلؤ الرائع في المحرق.
وشهد هذا الحدث، الذي نظمته السفارة الفرنسية في البحرين، واستضافته هيئة البحرين للثقافة والآثار، حضوراً لشخصيات بحرينية ودبلوماسية، إلى جانب جمهور بلغ حوالي 600 شخص.
وتم تنظيم هذا الحدث بالتعاون مع +973 Artisanat Creative Entrepreneurs، ومركز مرايا للتدريب، والمعهد الفرنسي للأزياء (IFM) باريس، الإليانس فرنسيز البحرين، وESMOD Dubai، وThe Designer’s Hub Dubai، وشركة ياسر ومياسا، والجامعة الملكية للبنات.
ويحظى أسبوع الموضة من باريس إلى المنامة FWPM 2023 بدعم أكثر من 35 راعياً من مملكة البحرين. ويسلط الحدث الضوء على المصممين الشباب الموهوبين من مملكة البحرين في محيط فريد من نوعه لمركز زوار مسار اللؤلؤ.
وقد وفّر مركز زوار طريق اللؤلؤ في المحرق خلفية مذهلة للحدث، حيث شكلت هندسته المعمارية المعاصرة وأهميته الثقافية إضافة مميزة لأجواء الأمسية.
وقد جمع الحدث عشاق الموضة البحرينيين والعالميين، ومحترفي الصناعة، والشخصيات الدبلوماسية للاحتفال بالمواهب الرائعة التي تم عرضها طوال الحدث الذي استمر أسبوعاً. وتم تجهيز المدرج لعرض الأزياء الكبير الذي ضم المجموعات المتميزة من المصممين الموهوبين الذين شاركوا في FWPM 2023.
وكان العرض بمثابة احتفال باهر بالموضة والإبداع حيث عرض مجموعات وروائع المصممين من دفعة 2023 بالإضافة إلى المجموعات الكبسولة الجديدة للمصممين الحائزين على جوائز في عام 2022.
جدير بالذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نفسه أعرب عن رغبته في دعم المصممين الشباب عندما رحب بمجتمع الموضة العالمي في نهاية أسبوع الموضة في باريس في أكتوبر الماضي. وفي نفس السياق تُظهر FWPM التزام السفارة الفرنسية بدعم المواهب الشابة في صناعة الأزياء المزدهرة في البحرين. وبدأت كمبادرة أزياء تهدف إلى تعزيز المواهب الإبداعية في المملكة، ونمت بشكل كبير مع مرور كل عام. ويضم الحدث الآن متخصصين من المعهد الفرنسي الشهير للأزياء (IFM) باريس وESMOD دبي، بالإضافة إلى أسماء محلية وإقليمية في صناعة الأزياء.
وكان هذا الحدث بمثابة منصة لجسر الثقافات من خلال لغة الموضة العالمية. وكان أبرز ما في الأمسية هو عرض الأزياء، حيث أتيحت للمصممين الفائزين في FWPM 2023 الفرصة لعرض مجموعاتهم المبتكرة.
وظهر المدرج مفعماً بالحيوية مع مجموعة متنوعة من التصاميم، يعكس كل منها وجهات النظر الفريدة والرؤى الإبداعية للمواهب الناشئة. واستمتع الضيوف بعرض مذهل لابتكارات الموضة، بدءاً من فساتين السهرة الأنيقة حتى أزياء الشارع الرائدة.
وأظهرت المجموعات المعروضة التقدم الملحوظ الذي أحرزه هؤلاء المصممون الشباب، الذين حظوا برعاية ودعم السفارة الفرنسية في البحرين.
لقد كان التبادل الثقافي من خلال الموضة FWPM دائماً أكثر من مجرد حدث للأزياء؛ إنه تبادل ثقافي يحتفل بتقارب التأثيرات البحرينية والفرنسية في عالم الموضة. وقد دعم حدث هذا العام هذا التقليد، وعزز التواصل الأعمق بين البلدين من خلال الشغف المشترك بالتصميم والإبداع.
وقال السفير الفرنسي في كلمته الافتتاحية: "إن عرض الأزياء هذا ليس عرضاً مذهلاً فحسب، إنها مبادرة تعاون ثابتة بين فرنسا والبحرين بدأت منذ 3 سنوات في عام 2021. وتمثل فرنسا بتقاليد الموضة المتجذرة وعلاماتها التجارية الشهيرة، وأنا فخور جداً بهذه المبادرة التي تسلط الضوء على المصممين الشباب الموهوبين في المملكة ونضيف لمسة من الخبرة والمعرفة الفرنسية لدعم صناعة الأزياء البحرينية الواعدة».
وتابع قائلا "بفضل شركائنا البحرينيين والإقليميين والفرنسيين، يعمل المصممون المحليون على تعزيز مهاراتهم وقدراتهم للمساهمة في صناعة الأزياء المستدامة في هذا البلد وخارجه، في منطقة الخليج".
وأضاف: «لذلك، عامًا بعد عام، ينمو مجتمع الموضة في البحرين ويكتسب المزيد من الخبرة، إلى جانب تعاوننا الكبير في هذا المجال. ويسعدني أن أرى المزيد والمزيد من الكيانات البحرينية على استعداد لإنشاء مراكز جديدة وتقديم فرص جديدة لتوجيه المصممين البحرينيين الموهوبين في مسارهم الاحترافي في مجال الأزياء، بعد فترة طويلة من عرض الليلة.
وجدير بالذكر أن أسبوع الموضة من باريس إلى المنامة (FWPM) هو حدث سنوي يوفر منصة للمصممين الناشئين البحرينين لعرض إبداعاتهم والتعاون مع المتخصصين في هذا المجال واكتساب شهرة دولية. تهدف FWPM إلى تعزيز الاستدامة والابتكار وتمكين المرأة والتبادل الثقافي في عالم الموضة.
وشهد هذا الحدث، الذي نظمته السفارة الفرنسية في البحرين، واستضافته هيئة البحرين للثقافة والآثار، حضوراً لشخصيات بحرينية ودبلوماسية، إلى جانب جمهور بلغ حوالي 600 شخص.
وتم تنظيم هذا الحدث بالتعاون مع +973 Artisanat Creative Entrepreneurs، ومركز مرايا للتدريب، والمعهد الفرنسي للأزياء (IFM) باريس، الإليانس فرنسيز البحرين، وESMOD Dubai، وThe Designer’s Hub Dubai، وشركة ياسر ومياسا، والجامعة الملكية للبنات.
ويحظى أسبوع الموضة من باريس إلى المنامة FWPM 2023 بدعم أكثر من 35 راعياً من مملكة البحرين. ويسلط الحدث الضوء على المصممين الشباب الموهوبين من مملكة البحرين في محيط فريد من نوعه لمركز زوار مسار اللؤلؤ.
وقد وفّر مركز زوار طريق اللؤلؤ في المحرق خلفية مذهلة للحدث، حيث شكلت هندسته المعمارية المعاصرة وأهميته الثقافية إضافة مميزة لأجواء الأمسية.
وقد جمع الحدث عشاق الموضة البحرينيين والعالميين، ومحترفي الصناعة، والشخصيات الدبلوماسية للاحتفال بالمواهب الرائعة التي تم عرضها طوال الحدث الذي استمر أسبوعاً. وتم تجهيز المدرج لعرض الأزياء الكبير الذي ضم المجموعات المتميزة من المصممين الموهوبين الذين شاركوا في FWPM 2023.
وكان العرض بمثابة احتفال باهر بالموضة والإبداع حيث عرض مجموعات وروائع المصممين من دفعة 2023 بالإضافة إلى المجموعات الكبسولة الجديدة للمصممين الحائزين على جوائز في عام 2022.
جدير بالذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نفسه أعرب عن رغبته في دعم المصممين الشباب عندما رحب بمجتمع الموضة العالمي في نهاية أسبوع الموضة في باريس في أكتوبر الماضي. وفي نفس السياق تُظهر FWPM التزام السفارة الفرنسية بدعم المواهب الشابة في صناعة الأزياء المزدهرة في البحرين. وبدأت كمبادرة أزياء تهدف إلى تعزيز المواهب الإبداعية في المملكة، ونمت بشكل كبير مع مرور كل عام. ويضم الحدث الآن متخصصين من المعهد الفرنسي الشهير للأزياء (IFM) باريس وESMOD دبي، بالإضافة إلى أسماء محلية وإقليمية في صناعة الأزياء.
وكان هذا الحدث بمثابة منصة لجسر الثقافات من خلال لغة الموضة العالمية. وكان أبرز ما في الأمسية هو عرض الأزياء، حيث أتيحت للمصممين الفائزين في FWPM 2023 الفرصة لعرض مجموعاتهم المبتكرة.
وظهر المدرج مفعماً بالحيوية مع مجموعة متنوعة من التصاميم، يعكس كل منها وجهات النظر الفريدة والرؤى الإبداعية للمواهب الناشئة. واستمتع الضيوف بعرض مذهل لابتكارات الموضة، بدءاً من فساتين السهرة الأنيقة حتى أزياء الشارع الرائدة.
وأظهرت المجموعات المعروضة التقدم الملحوظ الذي أحرزه هؤلاء المصممون الشباب، الذين حظوا برعاية ودعم السفارة الفرنسية في البحرين.
لقد كان التبادل الثقافي من خلال الموضة FWPM دائماً أكثر من مجرد حدث للأزياء؛ إنه تبادل ثقافي يحتفل بتقارب التأثيرات البحرينية والفرنسية في عالم الموضة. وقد دعم حدث هذا العام هذا التقليد، وعزز التواصل الأعمق بين البلدين من خلال الشغف المشترك بالتصميم والإبداع.
وقال السفير الفرنسي في كلمته الافتتاحية: "إن عرض الأزياء هذا ليس عرضاً مذهلاً فحسب، إنها مبادرة تعاون ثابتة بين فرنسا والبحرين بدأت منذ 3 سنوات في عام 2021. وتمثل فرنسا بتقاليد الموضة المتجذرة وعلاماتها التجارية الشهيرة، وأنا فخور جداً بهذه المبادرة التي تسلط الضوء على المصممين الشباب الموهوبين في المملكة ونضيف لمسة من الخبرة والمعرفة الفرنسية لدعم صناعة الأزياء البحرينية الواعدة».
وتابع قائلا "بفضل شركائنا البحرينيين والإقليميين والفرنسيين، يعمل المصممون المحليون على تعزيز مهاراتهم وقدراتهم للمساهمة في صناعة الأزياء المستدامة في هذا البلد وخارجه، في منطقة الخليج".
وأضاف: «لذلك، عامًا بعد عام، ينمو مجتمع الموضة في البحرين ويكتسب المزيد من الخبرة، إلى جانب تعاوننا الكبير في هذا المجال. ويسعدني أن أرى المزيد والمزيد من الكيانات البحرينية على استعداد لإنشاء مراكز جديدة وتقديم فرص جديدة لتوجيه المصممين البحرينيين الموهوبين في مسارهم الاحترافي في مجال الأزياء، بعد فترة طويلة من عرض الليلة.
وجدير بالذكر أن أسبوع الموضة من باريس إلى المنامة (FWPM) هو حدث سنوي يوفر منصة للمصممين الناشئين البحرينين لعرض إبداعاتهم والتعاون مع المتخصصين في هذا المجال واكتساب شهرة دولية. تهدف FWPM إلى تعزيز الاستدامة والابتكار وتمكين المرأة والتبادل الثقافي في عالم الموضة.