دخل مطورو تطبيقات الأجهزة الذكية في سباق محموم من أجل تطوير تطبيقات لنظارة الواقع الافتراضي (في.آر) الذكية "فيجن برو"، التي طورتها شركة الإلكترونيات الأمريكية أبل.
وحتى قبل أسبوع واحد من طرحها كان قد تم تطوير 150 تطبيقا فقط لهذا الجهاز المستحدث تماما بحسب تحليل مستقل لمتجر تطبيقات أبل آب ستور.
وقالت أبل إن هناك أكثر من 600 تطبيق ولعبة جديدة جاهزة للعمل مع فيجن برو قبل طرحها للمستخدمين.
في الوقت نفسه هناك أكثر من مليون تطبيق متوافق مع نظامي التشغيل آي.أو.إس وآيباد أو.إس تستطيع العمل مع النظارة الجديدة، بحسب أبل.
وأشار موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن هذه الأنباء تأتي في الوقت الذي طرحت فيه أبل خطة للتوافق مع قانون الأسواق الرقمية الجديد في الاتحاد الأوروبي، والذي يجبر أبل على السماح لمستخدمي أجهزتها الذكية مثل آيفون وآيباد بالوصول إلى متاجر التطبيقات وأنظمة الدفع الإلكتروني الأخرى.
ورغم ذلك وصفت الشركات المنافسة مثل سبوتيفاي وإيبيك جيمز ومايكروسوفت خطة أبل بأنها "مهزلة مليئة بالرسوم غير المرغوبة" و"خطوة في الاتجاه الخطأ". وبسبب هذ الرأي تزايدت المخاوف من تراجع اهتمام المطورين بتطوير تطبيقات خاصة لأحدث جهاز من أبل في ضوء قواعد قانون الأسواق الرقمية الأوروبي.
وأعلنت شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة أبل طرح نظارتها للواقع الافتراضي (في آر) للبيع في الولايات المتحدة المقبل بسعر 3449 دولارا للواحدة، ومن المتوقع طرح الجهاز الجديد خارج الولايات المتحدة، لكن أبل لم تحدد موعدا لهذه الخطوة أثناء إعلانها في معرض لاس فيجاس الدولي للإلكترونيات (سي.إي.إس) الذي اختتم أعماله مؤخرا .
وتعتقد أبل أن النظارة الذكية فيجن برو ستستخدم في مجالات التعليم في مؤتمرات الفيديو وإنتاج الموسيقى بوحدات تحكم ثلاثية الأبعاد بالإضافة إلى بث المحتوى وممارسة الألعاب عبر الإنترنت.
يذكر أن أبل كشفت لأول مرة عن هذا الجهاز في يونيو الماضي، ويجمع بين المحتوى الرقمي ومكونات العمل الحقيقي المحيط بالمستخدم فيما يعرف بالواقع المعزز (أيه.آر) أو دمج الواقع في أول منتج رئيسي جديد تقدمه أبل منذ أكثر من 10 سنوات.
وبالإضافة إلى استخدامات الواقع المعزز، والتي تتمتع بإمكانات أكبر في أماكن العمل الرقمية الجديدة، يمكن أيضًا استخدام النظارة الجديدة لتغمرك تمامًا في عالم رقمي، دون أن تظهر لك تفاصيل الغرفة من حولك. وربما تكون أشد الخواص غرابة في نظارة الواقع الافتراضي الجديدة هي وجود شاشة عرض خارجية تظهر عيون المستخدم للأشخاص المحيطين به.
وتقول أبل إنه تم تطوير هذه النظارة للاستخدام في العمل عن بعد أو في المكاتب، حيث تتيح النظارة فيجن برو للمستخدم تشغيل تطبيقات مماثلة على أجهزة آي.أو.إس وماك أو.إس عبر منصة اسمها فيجن أو.إس. ولكي تعطي من يرتدي النظارة إحساسا بالعمق، حيث تخلق التطبيقات ظلالا على الأشياء المحيطة به.
وحتى قبل أسبوع واحد من طرحها كان قد تم تطوير 150 تطبيقا فقط لهذا الجهاز المستحدث تماما بحسب تحليل مستقل لمتجر تطبيقات أبل آب ستور.
وقالت أبل إن هناك أكثر من 600 تطبيق ولعبة جديدة جاهزة للعمل مع فيجن برو قبل طرحها للمستخدمين.
في الوقت نفسه هناك أكثر من مليون تطبيق متوافق مع نظامي التشغيل آي.أو.إس وآيباد أو.إس تستطيع العمل مع النظارة الجديدة، بحسب أبل.
وأشار موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن هذه الأنباء تأتي في الوقت الذي طرحت فيه أبل خطة للتوافق مع قانون الأسواق الرقمية الجديد في الاتحاد الأوروبي، والذي يجبر أبل على السماح لمستخدمي أجهزتها الذكية مثل آيفون وآيباد بالوصول إلى متاجر التطبيقات وأنظمة الدفع الإلكتروني الأخرى.
ورغم ذلك وصفت الشركات المنافسة مثل سبوتيفاي وإيبيك جيمز ومايكروسوفت خطة أبل بأنها "مهزلة مليئة بالرسوم غير المرغوبة" و"خطوة في الاتجاه الخطأ". وبسبب هذ الرأي تزايدت المخاوف من تراجع اهتمام المطورين بتطوير تطبيقات خاصة لأحدث جهاز من أبل في ضوء قواعد قانون الأسواق الرقمية الأوروبي.
وأعلنت شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة أبل طرح نظارتها للواقع الافتراضي (في آر) للبيع في الولايات المتحدة المقبل بسعر 3449 دولارا للواحدة، ومن المتوقع طرح الجهاز الجديد خارج الولايات المتحدة، لكن أبل لم تحدد موعدا لهذه الخطوة أثناء إعلانها في معرض لاس فيجاس الدولي للإلكترونيات (سي.إي.إس) الذي اختتم أعماله مؤخرا .
وتعتقد أبل أن النظارة الذكية فيجن برو ستستخدم في مجالات التعليم في مؤتمرات الفيديو وإنتاج الموسيقى بوحدات تحكم ثلاثية الأبعاد بالإضافة إلى بث المحتوى وممارسة الألعاب عبر الإنترنت.
يذكر أن أبل كشفت لأول مرة عن هذا الجهاز في يونيو الماضي، ويجمع بين المحتوى الرقمي ومكونات العمل الحقيقي المحيط بالمستخدم فيما يعرف بالواقع المعزز (أيه.آر) أو دمج الواقع في أول منتج رئيسي جديد تقدمه أبل منذ أكثر من 10 سنوات.
وبالإضافة إلى استخدامات الواقع المعزز، والتي تتمتع بإمكانات أكبر في أماكن العمل الرقمية الجديدة، يمكن أيضًا استخدام النظارة الجديدة لتغمرك تمامًا في عالم رقمي، دون أن تظهر لك تفاصيل الغرفة من حولك. وربما تكون أشد الخواص غرابة في نظارة الواقع الافتراضي الجديدة هي وجود شاشة عرض خارجية تظهر عيون المستخدم للأشخاص المحيطين به.
وتقول أبل إنه تم تطوير هذه النظارة للاستخدام في العمل عن بعد أو في المكاتب، حيث تتيح النظارة فيجن برو للمستخدم تشغيل تطبيقات مماثلة على أجهزة آي.أو.إس وماك أو.إس عبر منصة اسمها فيجن أو.إس. ولكي تعطي من يرتدي النظارة إحساسا بالعمق، حيث تخلق التطبيقات ظلالا على الأشياء المحيطة به.