كشفت إحصائية رسمية حديثة في السعودية، أن نحو 43 شابا وفتاة من مواطني المملكة، يحصلون على وظيفة في القطاع الخاص بالبلاد في كل ساعة وعلى مدار اليوم؛ ما قاد لأكبر انخفاض في نسبة البطالة.
وأوضحت الإحصائية الصادرة عن المرصد الوطني لسوق العمل، أن شهر يناير/كانون الثاني الماضي، شهد دخول 32447 سعودياً من الجنسين إلى سوق العمل في القطاع الخاص، بمعدل 1046 موظف يومياً، ونحو 43 موظفا في الساعة.
وأضاف المرصد الحكومي، أن عدد الموظفين السعوديين الذي التحقوا بالعمل الشهر الماضي، رفع عدد المواطنين العاملين في القطاع الخاص خلال يناير، إلى نحو 2.33 مليون سعودي، بينهم نحو 1.38 مليون من الذكور، و952,380 مواطنة.
كما بينت الإحصائية، أن عدد العاملين الأجانب في القطاع الخاص بلغ 8.72 مليون مقيم، بينهم نحو 8.39 مليون مقيم من الذكور، و339,793 مقيمة.
رقم تاريخي
وبلغ عدد العاملين السعوديين والأجانب في القطاع الخاص خلال يناير، أكثر من 11 مليونا، وهو رقم تاريخي وفق تعبير المرصد الذي قال، إن عدداً من عوامل النمو، أسهمت في تحقيق هذا الرقم القياسي، وبينها ازدهار القطاع الخاص، والإصلاحات الاقتصادية، والدعم الحكومي.
وتبلغ نسبة البطالة بين مواطني المملكة من الجنسين حالياً، نحو 8 بالمئة هبوطاً من قرابة 14 بالمئة عام 2016، وهو رقم قريب من هدف الرياض في الوصول إلى نسبة 7 بالمئة في العام 2030، موعد نهاية خطة التنمية العملاقة، التي تستهدف توفير وظائف ومنازل للسعوديين وتنويع مصادر الدخل.
وأوضحت الإحصائية الصادرة عن المرصد الوطني لسوق العمل، أن شهر يناير/كانون الثاني الماضي، شهد دخول 32447 سعودياً من الجنسين إلى سوق العمل في القطاع الخاص، بمعدل 1046 موظف يومياً، ونحو 43 موظفا في الساعة.
وأضاف المرصد الحكومي، أن عدد الموظفين السعوديين الذي التحقوا بالعمل الشهر الماضي، رفع عدد المواطنين العاملين في القطاع الخاص خلال يناير، إلى نحو 2.33 مليون سعودي، بينهم نحو 1.38 مليون من الذكور، و952,380 مواطنة.
كما بينت الإحصائية، أن عدد العاملين الأجانب في القطاع الخاص بلغ 8.72 مليون مقيم، بينهم نحو 8.39 مليون مقيم من الذكور، و339,793 مقيمة.
رقم تاريخي
وبلغ عدد العاملين السعوديين والأجانب في القطاع الخاص خلال يناير، أكثر من 11 مليونا، وهو رقم تاريخي وفق تعبير المرصد الذي قال، إن عدداً من عوامل النمو، أسهمت في تحقيق هذا الرقم القياسي، وبينها ازدهار القطاع الخاص، والإصلاحات الاقتصادية، والدعم الحكومي.
وتبلغ نسبة البطالة بين مواطني المملكة من الجنسين حالياً، نحو 8 بالمئة هبوطاً من قرابة 14 بالمئة عام 2016، وهو رقم قريب من هدف الرياض في الوصول إلى نسبة 7 بالمئة في العام 2030، موعد نهاية خطة التنمية العملاقة، التي تستهدف توفير وظائف ومنازل للسعوديين وتنويع مصادر الدخل.