أعلن الجيش الإسرائيلي تسريحه جنديًا من قوات الاحتياط بعد نشره صورة لمعتقل فلسطيني من غزة، بعد تعريته أمام سجانه.
وظهر الشاب الفلسطيني مكبلًا وعاريًا على كرسي وأمام جندي إسرائيلي ينظران إلى بعضهما البعض ما سبب صدمة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وانتهالت ردود فعل غاضبة على الجيش الإسرائيلي وتحديدًا من حلفاء إسرائيل، ما اضطره إلى التعليق على الحادثة.
ووفق صحيفة صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، فإن المعتقل أُطلق سراحه لعدم ثبوت أي اتهامات ضده، موضحة أن "الصورة التقطت داخل مدرسة في حي الرمال شمال غزة".
وتواجه إسرائيل اتهامات بارتكاب جرائم حرب وضد الإنسانية جراء حربها في قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بعد هجوم حماس المباغت والذي أدّى إلى مقتل 1200 إسرائيلي واحتجاز أكثر من 240 آخرين في القطاع.
وتسببت الحرب بتدمير القطاع، واقترب عدد الضحايا من 28 ألف قتيل بالإضافة إلى عشرات آلاف الجرحى، ونزوح غالبية السكان.
وظهر الشاب الفلسطيني مكبلًا وعاريًا على كرسي وأمام جندي إسرائيلي ينظران إلى بعضهما البعض ما سبب صدمة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وانتهالت ردود فعل غاضبة على الجيش الإسرائيلي وتحديدًا من حلفاء إسرائيل، ما اضطره إلى التعليق على الحادثة.
ووفق صحيفة صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، فإن المعتقل أُطلق سراحه لعدم ثبوت أي اتهامات ضده، موضحة أن "الصورة التقطت داخل مدرسة في حي الرمال شمال غزة".
وتواجه إسرائيل اتهامات بارتكاب جرائم حرب وضد الإنسانية جراء حربها في قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بعد هجوم حماس المباغت والذي أدّى إلى مقتل 1200 إسرائيلي واحتجاز أكثر من 240 آخرين في القطاع.
وتسببت الحرب بتدمير القطاع، واقترب عدد الضحايا من 28 ألف قتيل بالإضافة إلى عشرات آلاف الجرحى، ونزوح غالبية السكان.