نظمت اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي سباق الهجن التراثي للركبي البشري وذلك في جنوب قرية البحرين الدولية لسباقات القدرة.
وشهد السباق الذي امتد لمسافة 4 آلاف متر وأقيم مشاركة واسعة من محبي رياضة الهجن.
وخصص السباق شوطين الأول لفئة "القعدان"، فيما كان الثاني مخصصا لفئة "الابكار".
وحقق فريق "الكري" نتائج متميزة في كلا الفئتين، إذ أحرز الفريق المركز الأول في السباقين.
في فئة "القعدان"، حقق محمد إبراهيم سعيد من فريق "الكري" المركز الأول متفوقا على حمدان محمد المعمري من فريق "الموروث" الذي جاء في المركز الثاني، فيما احتل المركز الثالث المتسابق فيصل سالم المعمري من فريق "الموروث" أيضا.
وفي شوط فئة "الابكار"، أحرز المتسابق سيف محمد عبدالرحمن من فريق "الكري" المركز الأول تاركا المركز الثاني لزميله في الفريق ذاته خالد ثائر محمد، فيما جاء في المركز الثالث المتسابق عبدالرحيم إبراهيم محمد من فريق شعبة الهجانة التابع لوزارة الداخلية.
وقال محمد بن عايض العذبة المري عضو مجلس إدارة اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي إن إقامة مثل هذه السباقات التراثية للراكب البشري يساهم في تشجيع الشباب على ممارسة رياضة الآباء والأجداد.
وأكد المري أن سباقات الهجن تعتبر واحدة من أهم الرياضات التراثية في البحرين ودول الخليج الأخرى نظرا لعراقتها وارتباطها بحياة البداوة القديمة مما يجعل منها رياضة تسهم في تشكيل الهوية البحرينية الأصيلة.
وشهد السباق الذي امتد لمسافة 4 آلاف متر وأقيم مشاركة واسعة من محبي رياضة الهجن.
وخصص السباق شوطين الأول لفئة "القعدان"، فيما كان الثاني مخصصا لفئة "الابكار".
وحقق فريق "الكري" نتائج متميزة في كلا الفئتين، إذ أحرز الفريق المركز الأول في السباقين.
في فئة "القعدان"، حقق محمد إبراهيم سعيد من فريق "الكري" المركز الأول متفوقا على حمدان محمد المعمري من فريق "الموروث" الذي جاء في المركز الثاني، فيما احتل المركز الثالث المتسابق فيصل سالم المعمري من فريق "الموروث" أيضا.
وفي شوط فئة "الابكار"، أحرز المتسابق سيف محمد عبدالرحمن من فريق "الكري" المركز الأول تاركا المركز الثاني لزميله في الفريق ذاته خالد ثائر محمد، فيما جاء في المركز الثالث المتسابق عبدالرحيم إبراهيم محمد من فريق شعبة الهجانة التابع لوزارة الداخلية.
وقال محمد بن عايض العذبة المري عضو مجلس إدارة اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي إن إقامة مثل هذه السباقات التراثية للراكب البشري يساهم في تشجيع الشباب على ممارسة رياضة الآباء والأجداد.
وأكد المري أن سباقات الهجن تعتبر واحدة من أهم الرياضات التراثية في البحرين ودول الخليج الأخرى نظرا لعراقتها وارتباطها بحياة البداوة القديمة مما يجعل منها رياضة تسهم في تشكيل الهوية البحرينية الأصيلة.