رئيسة "جمعية سيدات الأعمال البحرينية" في ذكرى الميثاق الوطني: توفير أجواء ديمقراطية يسهم بقوة في تفعيل طاقات البحرينيين وجذب المستثمرين
تتشرف جمعية سيدات الأعمال البحرينية برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين المعظم وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء، والى مقام صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة وسمو الشيخة ثاجبة بنت سلمان آل خليفة الرئيسة الفخرية للجمعية ولشعب البحرين الكريم بمناسبة حلول الذكرى التاريخية الوطنية للإجماع الشعبي على ميثاق العمل الوطني الموافق يوم 14 فبراير لعام 2001م.
وأكدت رئيسة مجلس إدارة الجمعية السيدة أحلام يوسف جناحي أن الميثاق أطلق العنان لمملكة البحرين بأن تُحقق نهضة تنموية شاملة في كافة مناحي الحياة وخاصة القطاع الاقتصادي الذي يلقى عناية فائقة من القيادة الرشيدة والحكومة الموقرة لأنه الضمانة لحياة كريمة للشعب البحريني، كما نالت المرأة البحرينية حظا كبيرا من هذه النهضة على مدار العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، معربة الجمعية عن اعتزازها بالذكرى التاريخية الوطنية للإجماع الشعبي على ميثاق العمل الوطني في 14 فبراير من كل عام، مثمنة عالياً ما تحقق لمملكة البحرين من نهضة وتطور بفضل المشروع الوطني.
وقالت سيدة الأعمال أحلام جناحي: شهدت البحرين مع مولد الميثاق وإقراره خطوات إصلاحية عملاقة شملت الاقتصاد والسياسة والبرلمان والمجتمع والثقافة، وعلى مستوى الخدمات الإسكانية والتعليمية والعمل والصحة فقد حققت البحرين نتائج متميزة ومشهودة بحيث استطاعت أن تحقق بنجاح أهداف الألفية التي أقرتها الأمم المتحدة وأحرزت مراكز متقدمة في تعزيز التنمية البشرية، فضلاً عن السياسة الاقتصادية التي ركّزت على الاهتمام الدائم بتطوير البُنى التحتية وخلق مناخ مُشجع للاستثمار يتسم بتوفير عوامل وحوافز جاذبة للمستثمرين ماليا وتجاريا وتشريعيا.
وقالت رئيسة جمعية سيدات الأعمال "ميثاق العمل الوطني هو واحد من الثمار اليانعة للمشروع الوطني لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، وهو بمثابة الوثيقة التي تأسست عليها نهضة البحرين الحديثة وخاصة فيما يتعلق بالتشريع، ووضع دستور مملكة البحرين ليواكب المتغيرات والمستجدات على صعيد السلطات والحريات والحقوق والواجبات، وشهدت الأونة الأخيرة العديد من القوانين التي دعمت الاقتصاد الوطني وعالجت بعض الأمور المتعلقة بالميزانية وهي أمور في غاية الأهمية للاستقرار المالي للمملكة".
وأعربت جناحي عن عميق اعتزازها، بهذه المناسبة مؤكدة أن مملكة البحرين وبفضل رؤية جلالة الملك المعظم الثاقبة ومشروع جلالته الإصلاحي الرائد، قد خطت خطوات تاريخية ومميزة على الصعيد التشريعي والحقوقي والسياسي والبرلماني والاقتصادي، وحققت المزيد من الإنجازات والمكتسبات التي يفخر ويعتز بها أبناء البحرين مشيرة الى أن ميثاق العمل الوطني جسد رؤية غير مسبوقة لنهضة وطن بأكمله ورخاء أبنائه.. ونحن نرى البحرين تتبوأ العديد من المناصب القيادية من خلال أبنائها المتميزين على الصعيدين الإقليمي والدولي مثل البرلمان العربي، البرلمان الآسيوي، المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة وغيرها.
وأشارت جناحي إلى أهمية الدور المحوري لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الموقر في الارتقاء بالعمل الحكومي والإسراع بخطى التنمية والتطوير في مختلف المجالات، بما يعزز الأسس والمبادئ التي ارتكز عليها ميثاق العمل الوطني في بناء البحرين الحديثة وتحقيق التنمية لها في مختلف المجالات.
وقالت سيدة الأعمال أحلام جناحي أن هذا الحدث التاريخي يُشكل فرصة لاستذكار الإنجازات والنجاحات على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي قادها حضرة جلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد حفظه الله ورعاه، وأن ما شهدته مملكة البحرين خلال العقدين الماضين منذ انطلاق ميثاق العمل الوطني من تطور ملحوظ على كافة الأصعدة، ما هو إلا جزء من مسيرة العطاء التي أسس لها ورعاها جلالته، وأكدت أن توفير أجواء ديمقراطية لاشك يسهم بقوة في تفعيل طاقات البحرينيين ودمجهم في سوق العمل وتأسيس المشروعات من خلال جذب المستثمرين الذين يبحثون عن فرص حقيقية للاستثمار في ظل بيئة تشريعية وقانونية عادلة وجاذبة.
وفي الختام قالت رئيسة جمعية سيدات الأعمال البحرينية "لا يفوتني بهذه المناسبة أن أتقدم بإسمي وبإسم الجمعية ومجلس إدارتها وكافة منتسبيها بجزيل الشكر ووافر الامتنان على دعم جلالته لكافة منتسبي القطاع التجاري البحريني وسيدات الأعمال على وجه الخصوص، داعين الله العلي القدير أن يحفظ البحرين حكومةً وشعباً لمواصلة مسيرة النهضة الاقتصادية المباركة في وطننا الغالي، وأن تواصل المرأة البحرينية وسيدات الأعمال على وجه الخصوص نجاحاتهن المتميزة في ظل العهد الإصلاحي لجلالة الملك حفظه الله ورعاه".
تتشرف جمعية سيدات الأعمال البحرينية برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين المعظم وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء، والى مقام صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة وسمو الشيخة ثاجبة بنت سلمان آل خليفة الرئيسة الفخرية للجمعية ولشعب البحرين الكريم بمناسبة حلول الذكرى التاريخية الوطنية للإجماع الشعبي على ميثاق العمل الوطني الموافق يوم 14 فبراير لعام 2001م.
وأكدت رئيسة مجلس إدارة الجمعية السيدة أحلام يوسف جناحي أن الميثاق أطلق العنان لمملكة البحرين بأن تُحقق نهضة تنموية شاملة في كافة مناحي الحياة وخاصة القطاع الاقتصادي الذي يلقى عناية فائقة من القيادة الرشيدة والحكومة الموقرة لأنه الضمانة لحياة كريمة للشعب البحريني، كما نالت المرأة البحرينية حظا كبيرا من هذه النهضة على مدار العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، معربة الجمعية عن اعتزازها بالذكرى التاريخية الوطنية للإجماع الشعبي على ميثاق العمل الوطني في 14 فبراير من كل عام، مثمنة عالياً ما تحقق لمملكة البحرين من نهضة وتطور بفضل المشروع الوطني.
وقالت سيدة الأعمال أحلام جناحي: شهدت البحرين مع مولد الميثاق وإقراره خطوات إصلاحية عملاقة شملت الاقتصاد والسياسة والبرلمان والمجتمع والثقافة، وعلى مستوى الخدمات الإسكانية والتعليمية والعمل والصحة فقد حققت البحرين نتائج متميزة ومشهودة بحيث استطاعت أن تحقق بنجاح أهداف الألفية التي أقرتها الأمم المتحدة وأحرزت مراكز متقدمة في تعزيز التنمية البشرية، فضلاً عن السياسة الاقتصادية التي ركّزت على الاهتمام الدائم بتطوير البُنى التحتية وخلق مناخ مُشجع للاستثمار يتسم بتوفير عوامل وحوافز جاذبة للمستثمرين ماليا وتجاريا وتشريعيا.
وقالت رئيسة جمعية سيدات الأعمال "ميثاق العمل الوطني هو واحد من الثمار اليانعة للمشروع الوطني لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، وهو بمثابة الوثيقة التي تأسست عليها نهضة البحرين الحديثة وخاصة فيما يتعلق بالتشريع، ووضع دستور مملكة البحرين ليواكب المتغيرات والمستجدات على صعيد السلطات والحريات والحقوق والواجبات، وشهدت الأونة الأخيرة العديد من القوانين التي دعمت الاقتصاد الوطني وعالجت بعض الأمور المتعلقة بالميزانية وهي أمور في غاية الأهمية للاستقرار المالي للمملكة".
وأعربت جناحي عن عميق اعتزازها، بهذه المناسبة مؤكدة أن مملكة البحرين وبفضل رؤية جلالة الملك المعظم الثاقبة ومشروع جلالته الإصلاحي الرائد، قد خطت خطوات تاريخية ومميزة على الصعيد التشريعي والحقوقي والسياسي والبرلماني والاقتصادي، وحققت المزيد من الإنجازات والمكتسبات التي يفخر ويعتز بها أبناء البحرين مشيرة الى أن ميثاق العمل الوطني جسد رؤية غير مسبوقة لنهضة وطن بأكمله ورخاء أبنائه.. ونحن نرى البحرين تتبوأ العديد من المناصب القيادية من خلال أبنائها المتميزين على الصعيدين الإقليمي والدولي مثل البرلمان العربي، البرلمان الآسيوي، المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة وغيرها.
وأشارت جناحي إلى أهمية الدور المحوري لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الموقر في الارتقاء بالعمل الحكومي والإسراع بخطى التنمية والتطوير في مختلف المجالات، بما يعزز الأسس والمبادئ التي ارتكز عليها ميثاق العمل الوطني في بناء البحرين الحديثة وتحقيق التنمية لها في مختلف المجالات.
وقالت سيدة الأعمال أحلام جناحي أن هذا الحدث التاريخي يُشكل فرصة لاستذكار الإنجازات والنجاحات على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي قادها حضرة جلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد حفظه الله ورعاه، وأن ما شهدته مملكة البحرين خلال العقدين الماضين منذ انطلاق ميثاق العمل الوطني من تطور ملحوظ على كافة الأصعدة، ما هو إلا جزء من مسيرة العطاء التي أسس لها ورعاها جلالته، وأكدت أن توفير أجواء ديمقراطية لاشك يسهم بقوة في تفعيل طاقات البحرينيين ودمجهم في سوق العمل وتأسيس المشروعات من خلال جذب المستثمرين الذين يبحثون عن فرص حقيقية للاستثمار في ظل بيئة تشريعية وقانونية عادلة وجاذبة.
وفي الختام قالت رئيسة جمعية سيدات الأعمال البحرينية "لا يفوتني بهذه المناسبة أن أتقدم بإسمي وبإسم الجمعية ومجلس إدارتها وكافة منتسبيها بجزيل الشكر ووافر الامتنان على دعم جلالته لكافة منتسبي القطاع التجاري البحريني وسيدات الأعمال على وجه الخصوص، داعين الله العلي القدير أن يحفظ البحرين حكومةً وشعباً لمواصلة مسيرة النهضة الاقتصادية المباركة في وطننا الغالي، وأن تواصل المرأة البحرينية وسيدات الأعمال على وجه الخصوص نجاحاتهن المتميزة في ظل العهد الإصلاحي لجلالة الملك حفظه الله ورعاه".