لقي الضابط العراقي، العميد علي غانم عبود الصالحي وزوجته وابنه وابنته، مصرعهم جميعًا، اليوم الأربعاء، إثر حادث سير مروع جنوب البلاد.
وأظهرت صور من مكان الحادث، سيارة أجرة صفراء اللون متضررة بالكامل بعد اصطدامها بقوة مع شاحنة كبيرة، بينما تمت تغطية جثث الضحايا في الموقع الذي حضرت إليه فرق الإسعاف والدفاع المدني.
وقالت حسابات إخبارية عراقية على مواقع التواصل الاجتماعي، إن الحادث تسبب بوفاة الضابط الصالحي وعائلته، بجانب شاب آخر يدعى حيدر نومي جحيل الكلابي.
ويبدو أن الشاب الكلابي كان في رحلة لإيصال الضابط الصالحي وعائلته إلى محافظة الديوانية، عندما اصطدم بشاحنة ضخمة لم تتضرر كثيرًا من الحادث على طريق الحولي في مدينة الكوت.
ونعى أقارب الضابط والشاب الكلابي ضحايا الحادث، فيما انتقد البعض أوضاع الطرق السريعة في العراق.
وتنحدر عائلة "الصالحي" من حي المعلمين في الديوانية، ويحمل ابن الضابط الأكبر اسم جهاد.
وأظهرت صور من مكان الحادث، سيارة أجرة صفراء اللون متضررة بالكامل بعد اصطدامها بقوة مع شاحنة كبيرة، بينما تمت تغطية جثث الضحايا في الموقع الذي حضرت إليه فرق الإسعاف والدفاع المدني.
وقالت حسابات إخبارية عراقية على مواقع التواصل الاجتماعي، إن الحادث تسبب بوفاة الضابط الصالحي وعائلته، بجانب شاب آخر يدعى حيدر نومي جحيل الكلابي.
ويبدو أن الشاب الكلابي كان في رحلة لإيصال الضابط الصالحي وعائلته إلى محافظة الديوانية، عندما اصطدم بشاحنة ضخمة لم تتضرر كثيرًا من الحادث على طريق الحولي في مدينة الكوت.
ونعى أقارب الضابط والشاب الكلابي ضحايا الحادث، فيما انتقد البعض أوضاع الطرق السريعة في العراق.
وتنحدر عائلة "الصالحي" من حي المعلمين في الديوانية، ويحمل ابن الضابط الأكبر اسم جهاد.