بتنظيم من قسم الهندسة البيئية بجامعة البحرين للتكنولوجيا قام مجموعة من الطلبة بزيارة لمحطة الدور لإنتاج المياه والطاقة في خطوة لتعريف الطلبة بالعملية والتكنولوجيا المتقدمة المستخدمة في المحطة.
تضمن البرنامج جولة مفصلة اطلع فيها الطلاب على المراحل العملية لإنتاج المياه قادها فريق متخصص قدم شرح متكامل حول العملية، وأهمية مراعاة إتباع إجراءات الأمن والسلامة خلال المراحل المختلفة بدءًا من إزالة المواد الصلبة والشوائب من المياه البحرية، وصولاً إلى استخدام تقنيات التناضح العكسي لإزالة الملوثات والأملاح، كما تعرفوا على أنظمة التحكم والمراقبة المستخدمة في المحطة لضمان جودة المياه.
تعتبر هذه الزيارة خطوة مهمة في تعزيز التواصل بين الجانب الأكاديمي والتجربة التطبيقية، بما يحفز الروح البحثية والابتكارية للطلبة، بحيث يمكنهم استخدام المعرفة والخبرات التي اكتسبوها في مجالات الهندسة وتحلية المياه في مشاريعهم المستقبلية.
رافق الطلاب في جولتهم المهندسة دلال العليوات عضو هيئة التدريس بالكلية والتي أشادت بالتوسع في مثل هذا النوع من الأنشطة التي من شأنها أن تبقي طلاب الجامعة على اتصال بآخر مستجدات سوق العمل بما يصقل خبراتهم ويوسع مداركهم.
يُذكر ان جامعة البحرين للتكنولوجيا تنفرد بتخصص الهندسة البيئية الذي تم طرحه مؤخراً، حيث تحمل على عاتقها مسئولية تعزيز الاستدامة والمساهمة في خلق بيئة نظيفة بما يتسق مع الرؤية الاقتصادية للمملكة 2030، وذلك عن طريق رفد سوق العمل بمهندسيين بيئيين قادرين على خلق حلول لأبرز التحديات والمشاكل التي أصبحت ملّحة في وقتنا الحالي.
تضمن البرنامج جولة مفصلة اطلع فيها الطلاب على المراحل العملية لإنتاج المياه قادها فريق متخصص قدم شرح متكامل حول العملية، وأهمية مراعاة إتباع إجراءات الأمن والسلامة خلال المراحل المختلفة بدءًا من إزالة المواد الصلبة والشوائب من المياه البحرية، وصولاً إلى استخدام تقنيات التناضح العكسي لإزالة الملوثات والأملاح، كما تعرفوا على أنظمة التحكم والمراقبة المستخدمة في المحطة لضمان جودة المياه.
تعتبر هذه الزيارة خطوة مهمة في تعزيز التواصل بين الجانب الأكاديمي والتجربة التطبيقية، بما يحفز الروح البحثية والابتكارية للطلبة، بحيث يمكنهم استخدام المعرفة والخبرات التي اكتسبوها في مجالات الهندسة وتحلية المياه في مشاريعهم المستقبلية.
رافق الطلاب في جولتهم المهندسة دلال العليوات عضو هيئة التدريس بالكلية والتي أشادت بالتوسع في مثل هذا النوع من الأنشطة التي من شأنها أن تبقي طلاب الجامعة على اتصال بآخر مستجدات سوق العمل بما يصقل خبراتهم ويوسع مداركهم.
يُذكر ان جامعة البحرين للتكنولوجيا تنفرد بتخصص الهندسة البيئية الذي تم طرحه مؤخراً، حيث تحمل على عاتقها مسئولية تعزيز الاستدامة والمساهمة في خلق بيئة نظيفة بما يتسق مع الرؤية الاقتصادية للمملكة 2030، وذلك عن طريق رفد سوق العمل بمهندسيين بيئيين قادرين على خلق حلول لأبرز التحديات والمشاكل التي أصبحت ملّحة في وقتنا الحالي.