شارك سعادة الدكتور رمزان بن عبد الله النعيمي، وزير الإعلام، في فعاليات النسخة الثالثة من "المنتدى السعودي للإعلام 2024"، الذي يعقد في العاصمة السعودية الرياض، تحت عنوان "الإعلام في عالم يتشكل"، بحضور أكثر من 2000 إعلامي ومتخصص، وذلك خلال الفترة من 19 إلى 21 فبراير الجاري.
وبهذه المناسبة؛ أكد سعادة وزير الإعلام أن "المنتدى السعودي للإعلام" بدوراته المتتالية يعد أحد أبرز الأحداث الإعلامية في المنطقة، بما يشتمل عليه من فعاليات وأنشطة متنوعة، وما يوفره من فرصة لتبادل الآراء والخبرات في كل ما يرتقي بالعمل الإعلامي الخليجي والعربي، لاسيما وأن المنتدى يستقطب سنويًا نخبة من المسؤولين وصناع القرار والكوادر الإعلامية.
وأشار سعادته إلى أهمية إقامة مثل هذه الفعاليات الإعلامية المتخصصة التي تسهم في تعميق التعاون بين المؤسسات الإعلامية، ومواكبة أحدث المستجدات التقنية والفنية في مجال العمل الإعلامي، فضلاً عن أن هذا المنتدى يشكل منصة تستقطب كبريات الشركات في المجال الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني.
وقال سعادة وزير الإعلام إن المنتدى بما يحتويه من جلسات وورش عمل من شأنه أن يقدم رؤى وتصورات تحدد الأطر المستقبلية للعمل الإعلامي في المنطقة، كما أن قيام المنتدى بتقديم جوائز سنوية في مجال الإعلام يشكل حافزًا كبيرًا لجميع المنتمين إلى القطاع الإعلامي الخليجي والعربي على بذل مزيد العطاء والإبداع.
ونوه سعادة الوزير بالموضوعات التي يناقشها المنتدى هذا العام، ومن بينها "الإعلام العربي في مواجهة التحولات.. رؤى وزارية لمعالم مستقبلية"، و"التحالف والاندماج في عصر تشكلات الإعلام"، و"تطورات الذكاء الاصطناعي في الإعلام"، وغيرها من الموضوعات المهمة التي تشكل أولوية في الوقت الراهن، لما لها من تأثيرات مباشرة على مستقبل صناعة الإعلام إقليميًا ودوليًا.
وأشاد سعادته بالجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية الشقيقة ومساعيها لتطوير منظومة العمل الخليجي والعربي المشترك في جميع القطاعات، وبخاصة في مجال الإعلام، معربًا سعادته عن خالص شكره وتقديره لمعالي الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، وزير الإعلام بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، على ما يوليه من اهتمام بتعزيز التعاون الإعلامي بما يلبي الأهداف والتطلعات المشتركة.
وشدد سعادة وزير الإعلام على أن التطورات التكنولوجية والتقنية المتسارعة التي يشهدها قطاع الإعلام، وزيادة انتشار وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي، يمثل دافعًا لكي تواصل وسائل الإعلام التقليدية جهودها التطويرية للحفاظ على مكانتها وموثوقيتها لدى الرأي العام، مؤكدًا سعادته أهمية الدور الذي يمكن أن يلعبه الإعلام في مساندة جهود الدول في مجال التنمية المستدامة.
وأكد سعادته أن الإعلام في مملكة البحرين يعمل وفق استراتيجيات وبرامج متميزة على صعيد التطور الفني والتقني، ونعتز بأن لدينا كوادر إعلامية وطنية تتميز بأعلى مستويات الكفاءة والإتقان، لافتًا سعادته إلى حرص المملكة على المشاركة في كل الجهود التي ترمي إلى مناقشة واقع ومستقبل العمل الإعلامي وتطويره ليكون قادرًا على مواكبة ما تشهده دول المنطقة من نماء وتطور على المستويات كافة.
ويعتبر المنتدى السعودي للإعلام أحد أهم المبادرات الإعلامية التي شهدها القطاع الإعلامي بالمملكة العربية السعودية والمنطقة، ويمثل مناسبة لتواصل المعنيين والمهتمين بقطاع الإعلام السعودي والعربي والعالمي، ويشارك فيه قادة الرأي والمتخصصون والباحثون ورؤساء الشركات وممثلو الهيئات الإعلامية.
وبهذه المناسبة؛ أكد سعادة وزير الإعلام أن "المنتدى السعودي للإعلام" بدوراته المتتالية يعد أحد أبرز الأحداث الإعلامية في المنطقة، بما يشتمل عليه من فعاليات وأنشطة متنوعة، وما يوفره من فرصة لتبادل الآراء والخبرات في كل ما يرتقي بالعمل الإعلامي الخليجي والعربي، لاسيما وأن المنتدى يستقطب سنويًا نخبة من المسؤولين وصناع القرار والكوادر الإعلامية.
وأشار سعادته إلى أهمية إقامة مثل هذه الفعاليات الإعلامية المتخصصة التي تسهم في تعميق التعاون بين المؤسسات الإعلامية، ومواكبة أحدث المستجدات التقنية والفنية في مجال العمل الإعلامي، فضلاً عن أن هذا المنتدى يشكل منصة تستقطب كبريات الشركات في المجال الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني.
وقال سعادة وزير الإعلام إن المنتدى بما يحتويه من جلسات وورش عمل من شأنه أن يقدم رؤى وتصورات تحدد الأطر المستقبلية للعمل الإعلامي في المنطقة، كما أن قيام المنتدى بتقديم جوائز سنوية في مجال الإعلام يشكل حافزًا كبيرًا لجميع المنتمين إلى القطاع الإعلامي الخليجي والعربي على بذل مزيد العطاء والإبداع.
ونوه سعادة الوزير بالموضوعات التي يناقشها المنتدى هذا العام، ومن بينها "الإعلام العربي في مواجهة التحولات.. رؤى وزارية لمعالم مستقبلية"، و"التحالف والاندماج في عصر تشكلات الإعلام"، و"تطورات الذكاء الاصطناعي في الإعلام"، وغيرها من الموضوعات المهمة التي تشكل أولوية في الوقت الراهن، لما لها من تأثيرات مباشرة على مستقبل صناعة الإعلام إقليميًا ودوليًا.
وأشاد سعادته بالجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية الشقيقة ومساعيها لتطوير منظومة العمل الخليجي والعربي المشترك في جميع القطاعات، وبخاصة في مجال الإعلام، معربًا سعادته عن خالص شكره وتقديره لمعالي الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، وزير الإعلام بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، على ما يوليه من اهتمام بتعزيز التعاون الإعلامي بما يلبي الأهداف والتطلعات المشتركة.
وشدد سعادة وزير الإعلام على أن التطورات التكنولوجية والتقنية المتسارعة التي يشهدها قطاع الإعلام، وزيادة انتشار وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي، يمثل دافعًا لكي تواصل وسائل الإعلام التقليدية جهودها التطويرية للحفاظ على مكانتها وموثوقيتها لدى الرأي العام، مؤكدًا سعادته أهمية الدور الذي يمكن أن يلعبه الإعلام في مساندة جهود الدول في مجال التنمية المستدامة.
وأكد سعادته أن الإعلام في مملكة البحرين يعمل وفق استراتيجيات وبرامج متميزة على صعيد التطور الفني والتقني، ونعتز بأن لدينا كوادر إعلامية وطنية تتميز بأعلى مستويات الكفاءة والإتقان، لافتًا سعادته إلى حرص المملكة على المشاركة في كل الجهود التي ترمي إلى مناقشة واقع ومستقبل العمل الإعلامي وتطويره ليكون قادرًا على مواكبة ما تشهده دول المنطقة من نماء وتطور على المستويات كافة.
ويعتبر المنتدى السعودي للإعلام أحد أهم المبادرات الإعلامية التي شهدها القطاع الإعلامي بالمملكة العربية السعودية والمنطقة، ويمثل مناسبة لتواصل المعنيين والمهتمين بقطاع الإعلام السعودي والعربي والعالمي، ويشارك فيه قادة الرأي والمتخصصون والباحثون ورؤساء الشركات وممثلو الهيئات الإعلامية.