يشكل مشروع "مراسي جاليري" جانبًا هامًا من تميز العلاقات بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة على مختلف الأصعدة، في ظل رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، حفظهما الله ورعاهما، على جانب نجاح القطاع الخاص من الاستفادة القصوى من كافة التسهيلات التي تسهم في تدشين الشراكات في مشاريع مهمة وحيوية تعود بنفعها وخيرها على البلدين وشعبيهما الشقيقين.
كما يعد مشروع "مراسي جاليريا"، الذي تفضل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بافتتاحه اليوم الأربعاء، أحدث المشروعات الاستثمارية والسياحية التي تقام على أرض مملكة البحرين، والتي من المستهدف أن يشكل إضافة قيّمة للقطاع السياحي والتجاري، بما يوفره من تجربة متكاملة مع خيارات متعددة من التسوق والطعام والترفيه.
ويأتي المشروع في إطار حرص القطاع الخاص على المشاركة في مسيرة التنمية المستدامة التي تشهدها المملكة، والاستفادة من التسهيلات التي تقدمها الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لدعم دور القطاع الخاص وتعزيز دوره بالاستثمار في المشروعات الخدمية والتنموية التي تشكل رافدًا مهمًا لدعم الاقتصاد الوطني، وتوفير مزيد من فرص العمل للمواطنين، وتأكيد دور القطاعات غير النفطية وزيادة إسهاماتها في الاقتصاد البحريني في ضوء التوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظ الله ورعاه.
مملكة البحرين قد حققت ريادة في قطاع المال والأعمال وجذب الاستثمارات المتنوعة، وتمتلك خبرة تراكمية في تعزيز دور القطاع الخاص باعتباره محركًا حيويًا واستراتيجيًا في المسيرة التنموية، وقد أبدت الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء اهتمامًا وافرًا بهذا الجانب يتجسد في نجاح نهجها واستراتيجيتها في دعم القطاع الخاص، إذ حددت الحكومة في برنامجها للأعوام (2023 – 2026) هدفًا مهمًا هو البناء على قواعد الشراكة مع القطاع الخاص وتعزيزها بما يسهم في تحقيق أبعاد التنمية الشاملة، ويضمن خلق فرص واعدة للمواطنين، كما أكدت دعمها لمساعي التنمية الشاملة بالتحول إلى اقتصاد مبني على أنشطة ذات قيمة مضافة عالية بما يسهم في تعزيز تنافسية مملكة البحرين انطلاقًا من رؤية واضحة محددة الأهداف تضمنتها رؤية البحرين الاقتصادية 2030. التي حققت في ضوئها مملكة البحرين كثير من المنجزات على صعيد القطاعات المستهدفة والاستمرار بخطى واثقة نحو توسيع حجم الاقتصاد بما يواكب متطلبات التنمية والاستدامة.
ويعد مشروع "مراسي جاليري" واحداً من المشاريع الكبرى التي تحكي قصة نجاح جذب الاستثمارات واستقطابها ويشكل هذا المشروع إضافة مهمة متميزة للمشهد التجاري والسياحي في مملكة البحرين، بما يضمه من متاجر، وما يقدمه من خدمات تجذب المواطنين والمقيمين والسائحين، ويعتبر أول مجمع تجاري ذو إطلالة بحرية بين دول المنطقة، ويُمثل وجهة الراحة والاستجمام في مملكة البحرين، ويدمج بين العناصر السكنية الراقية وسهولة الوصول للشاطئ، مما يجعله وجهة جاذبة للمقيمين والسياح الراغبين بالتسوق وتناول الطعام مع إطلالة بحرية.
ويقع المشروع في "ديار المحرق"، وهو مجمع ترفيهي فاخر ضمن مشروع "مراسي البحرين"، يمتد على شاطئ بحري، وعلى مساحة قدرها 114,000 متر مربع، ويحتوي على 415 علامة تجارية، تتضمن مجموعة من أرقى الماركات العالمية الفاخرة، ويضم المشروع "مراسي أكواريوم" وحديقة الحيوانات المائية المُدارة من قِبل شركة إعمار للترفيه، بتصميم عصري للغاية ونفق رقمي ممتد بطول 20 قدمًا، مزود بالعديد من شاشات العرض الرقمية التفاعلية، وسيتكون الأكواريوم من 4 مناطق بيئية مختلفة هي؛ "الغابات الاستوائية المطيرة" و"انفاق المحيطات" و"قناديل البحر" ومنطقة "الشعاب المرجانية" التي تضم "مختبر المستقبل"، كما سيشمل أكثر من خمسين جناحًا فريدًا من نوعه، وذلك لعرض المئات من الحيوانات المائية، مما سيجعل منه تجربة استثنائية توازي تجربة أحواض الأكواريوم العالمية.
ويتضمن أيضَا مجمعاً سينمائيًا بمساحة إجمالية تبلغ 3,750 متراً مربعاً، ويشتمل المشروع على حديقة المغامرات، التي تديرها شركة إعمار للترفيه، وهي حديقة ألعاب حديثة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عامين وما فوق، وتضم العديد من مناطق اللعب التي يتميز كل منها بمفهومه الخاص، ويتصل المجمع التجاري بمنتجعين من فئة خمس نجوم وهما؛ "العنوان مراسي البحرين" و"فيدا مراسي البحرين بإطلالة بحرية خلابة وشقق فندقية فاخرة، وعلى مقربة من أهم المعالم المميزة، وبالقرب من مطار البحرين الدولي، كما ستعمل البنية التحتية البحرية لديار المحرق ومراسي البحرين على تسهيل وصول الزوار القادمين على متن السفن الخاصة والتجارية، فضلا بأنه يوفر فرصًا تجارية جديدة لمحلات البيع بالتجزئة، إلى جانب أنه يمنح المعنيين بالقطاع السياحي عنصراً تسويقيًا جديدًا لمملكة البحرين.
كما يعد مشروع "مراسي جاليريا"، الذي تفضل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بافتتاحه اليوم الأربعاء، أحدث المشروعات الاستثمارية والسياحية التي تقام على أرض مملكة البحرين، والتي من المستهدف أن يشكل إضافة قيّمة للقطاع السياحي والتجاري، بما يوفره من تجربة متكاملة مع خيارات متعددة من التسوق والطعام والترفيه.
ويأتي المشروع في إطار حرص القطاع الخاص على المشاركة في مسيرة التنمية المستدامة التي تشهدها المملكة، والاستفادة من التسهيلات التي تقدمها الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لدعم دور القطاع الخاص وتعزيز دوره بالاستثمار في المشروعات الخدمية والتنموية التي تشكل رافدًا مهمًا لدعم الاقتصاد الوطني، وتوفير مزيد من فرص العمل للمواطنين، وتأكيد دور القطاعات غير النفطية وزيادة إسهاماتها في الاقتصاد البحريني في ضوء التوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظ الله ورعاه.
مملكة البحرين قد حققت ريادة في قطاع المال والأعمال وجذب الاستثمارات المتنوعة، وتمتلك خبرة تراكمية في تعزيز دور القطاع الخاص باعتباره محركًا حيويًا واستراتيجيًا في المسيرة التنموية، وقد أبدت الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء اهتمامًا وافرًا بهذا الجانب يتجسد في نجاح نهجها واستراتيجيتها في دعم القطاع الخاص، إذ حددت الحكومة في برنامجها للأعوام (2023 – 2026) هدفًا مهمًا هو البناء على قواعد الشراكة مع القطاع الخاص وتعزيزها بما يسهم في تحقيق أبعاد التنمية الشاملة، ويضمن خلق فرص واعدة للمواطنين، كما أكدت دعمها لمساعي التنمية الشاملة بالتحول إلى اقتصاد مبني على أنشطة ذات قيمة مضافة عالية بما يسهم في تعزيز تنافسية مملكة البحرين انطلاقًا من رؤية واضحة محددة الأهداف تضمنتها رؤية البحرين الاقتصادية 2030. التي حققت في ضوئها مملكة البحرين كثير من المنجزات على صعيد القطاعات المستهدفة والاستمرار بخطى واثقة نحو توسيع حجم الاقتصاد بما يواكب متطلبات التنمية والاستدامة.
ويعد مشروع "مراسي جاليري" واحداً من المشاريع الكبرى التي تحكي قصة نجاح جذب الاستثمارات واستقطابها ويشكل هذا المشروع إضافة مهمة متميزة للمشهد التجاري والسياحي في مملكة البحرين، بما يضمه من متاجر، وما يقدمه من خدمات تجذب المواطنين والمقيمين والسائحين، ويعتبر أول مجمع تجاري ذو إطلالة بحرية بين دول المنطقة، ويُمثل وجهة الراحة والاستجمام في مملكة البحرين، ويدمج بين العناصر السكنية الراقية وسهولة الوصول للشاطئ، مما يجعله وجهة جاذبة للمقيمين والسياح الراغبين بالتسوق وتناول الطعام مع إطلالة بحرية.
ويقع المشروع في "ديار المحرق"، وهو مجمع ترفيهي فاخر ضمن مشروع "مراسي البحرين"، يمتد على شاطئ بحري، وعلى مساحة قدرها 114,000 متر مربع، ويحتوي على 415 علامة تجارية، تتضمن مجموعة من أرقى الماركات العالمية الفاخرة، ويضم المشروع "مراسي أكواريوم" وحديقة الحيوانات المائية المُدارة من قِبل شركة إعمار للترفيه، بتصميم عصري للغاية ونفق رقمي ممتد بطول 20 قدمًا، مزود بالعديد من شاشات العرض الرقمية التفاعلية، وسيتكون الأكواريوم من 4 مناطق بيئية مختلفة هي؛ "الغابات الاستوائية المطيرة" و"انفاق المحيطات" و"قناديل البحر" ومنطقة "الشعاب المرجانية" التي تضم "مختبر المستقبل"، كما سيشمل أكثر من خمسين جناحًا فريدًا من نوعه، وذلك لعرض المئات من الحيوانات المائية، مما سيجعل منه تجربة استثنائية توازي تجربة أحواض الأكواريوم العالمية.
ويتضمن أيضَا مجمعاً سينمائيًا بمساحة إجمالية تبلغ 3,750 متراً مربعاً، ويشتمل المشروع على حديقة المغامرات، التي تديرها شركة إعمار للترفيه، وهي حديقة ألعاب حديثة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عامين وما فوق، وتضم العديد من مناطق اللعب التي يتميز كل منها بمفهومه الخاص، ويتصل المجمع التجاري بمنتجعين من فئة خمس نجوم وهما؛ "العنوان مراسي البحرين" و"فيدا مراسي البحرين بإطلالة بحرية خلابة وشقق فندقية فاخرة، وعلى مقربة من أهم المعالم المميزة، وبالقرب من مطار البحرين الدولي، كما ستعمل البنية التحتية البحرية لديار المحرق ومراسي البحرين على تسهيل وصول الزوار القادمين على متن السفن الخاصة والتجارية، فضلا بأنه يوفر فرصًا تجارية جديدة لمحلات البيع بالتجزئة، إلى جانب أنه يمنح المعنيين بالقطاع السياحي عنصراً تسويقيًا جديدًا لمملكة البحرين.