استقبل الشيخ خالد بن راشد آل خليفة مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة ، السفير أليستر لونج سفير المملكة المتحدة لدى مملكة البحرين
وفي مستهل اللقاء، رحب مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة بسعادة سفير المملكة المتحدة مشيداً بالعلاقات الوطيدة بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة، مثمناً الجهود الثنائية والمشتركة لتعزيز التعاون بين البلدين.
وقد اشار مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة ان مشروع العقوبات البديلة والسجون المفتوحة يعكس مدى تطور المنظومة الإصلاحية والعدالة الجنائية في مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه ، منوها بما يحظى به المشروع من دعم ومتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ، مشيراً إلى سبق مملكة البحرين في ريادة المشاريع الحضارية التي تعزز النهج الإصلاحي وترسخ العدالة وحقوق الإنسان وتساهم في حماية النسيج المجتمعي، حيث يعتبر مشروع العقوبات البديلة والسجون المفتوحة الأول في الشرق الأوسط ، مؤكداً أن ما تحقق من نجاح في تطوير البرامج الإصلاحية المبتكرة يأتي بفضل دعم واهتمام الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية.
واستعرض، أهداف المشروع وما حققه من نجاحات وإنجازات نوعية من خلال توفير برامج تثقيفية وتدريبية وخطط تأهيلية كفيلة بـتأهيل النزلاء وتقويم سلوكهم بما يسهم في إدماجهم تدريجيا في المجتمع
من جانبه أشاد سفير المملكة المتحدة لدى مملكة البحرين، بمشروع العقوبات البديلة والسجون المفتوحة ودوره الريادي في مجال حقوق الإنسان بما يتضمنه من قيم نبيلة اصلاحية متطورة.
وفي مستهل اللقاء، رحب مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة بسعادة سفير المملكة المتحدة مشيداً بالعلاقات الوطيدة بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة، مثمناً الجهود الثنائية والمشتركة لتعزيز التعاون بين البلدين.
وقد اشار مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة ان مشروع العقوبات البديلة والسجون المفتوحة يعكس مدى تطور المنظومة الإصلاحية والعدالة الجنائية في مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه ، منوها بما يحظى به المشروع من دعم ومتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ، مشيراً إلى سبق مملكة البحرين في ريادة المشاريع الحضارية التي تعزز النهج الإصلاحي وترسخ العدالة وحقوق الإنسان وتساهم في حماية النسيج المجتمعي، حيث يعتبر مشروع العقوبات البديلة والسجون المفتوحة الأول في الشرق الأوسط ، مؤكداً أن ما تحقق من نجاح في تطوير البرامج الإصلاحية المبتكرة يأتي بفضل دعم واهتمام الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية.
واستعرض، أهداف المشروع وما حققه من نجاحات وإنجازات نوعية من خلال توفير برامج تثقيفية وتدريبية وخطط تأهيلية كفيلة بـتأهيل النزلاء وتقويم سلوكهم بما يسهم في إدماجهم تدريجيا في المجتمع
من جانبه أشاد سفير المملكة المتحدة لدى مملكة البحرين، بمشروع العقوبات البديلة والسجون المفتوحة ودوره الريادي في مجال حقوق الإنسان بما يتضمنه من قيم نبيلة اصلاحية متطورة.