أكد النائب وليد جابر الدوسري، على ما يجمع مملكة البحرين ودولة الكويت الشقيقة من علاقات تاريخية وطيدة ضاربة في عمق التاريخ تؤكدها المشاعر الأخوية المتبادلة، مبيناً أن مناسبة ذكرى العيد الوطني المجيد وذكرى التحرير وهي مناسبات تاريخية مهمة يشارك فيها أبناء البحرين مشاعرهم الصادقة تجاه أشقائنا في دولة الكويت.
ورفع الدوسري التهاني والتبريكات إلى دولة الكويت حكومةً وشعبًا، معربًا عن تمنياته لدولة الكويت بمزيد من التقدم والازدهار والنماء بقيادة صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح وولي عهده سمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، مؤكدًا أن ما وصلت له الكويت من تقدم وازدهار كبير ومشهود هو انعكاس لنهج السلام والمحبة واحترام الآخر، ونهج نصرة القضايا العربية والإسلامية ودعم الأصدقاء والأشقاء الذي تتبعه الكويت في المنطقة والعالم.
وأكد أن تميز العلاقات البحرينية الكويتية يأتي نتيجة إلى الدعم الكبير والاهتمام المتزايد من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وأخيه سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة وذلك من خلال الزيارات المتبادلة والمستمرة بين قيادة كلا البلدين والوفود الرسمية رفيعة المستوى التي جسدت أروع صور التعاون والتشارك في تحقيق مستويات كبيرة من التقدم والتعاون على كافة المجالات السياسية والاقتصادية والدبلوماسية وغيرها، مشددًا على ضرورة الاستمرار في تنمية هذه العلاقات والوصول بها إلى مستويات متقدمة جدا.
وبين النائب الدوسري أن علاقات المحبة التاريخية التي تجمع أبناء الكويت وأبناء البحرين قائمة على جملة من الثوابت الدينية والسياسية الراسخة، علاوة على ما يربط أسر البلدين من علاقات اجتماعية عميقة ومصاهرة وثيقة تؤكدها الزيارات المستمرة بين الأهل والأحبة في كل البلدين الشقيقين، وذلك انطلاقًا من المكانة الإقليمية والدولية المرموقة التي وصلت لها الكويت بفضل مواقفها الإنسانية النبيلة في سياستها الخارجية وما تحظى به من احترام وتقدير على مختلف الأصعدة.
مشيرا إلى العلاقات التاريخية العريقة البحرينية الكويتية ، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من أواصر المحبة ووشائج القربى والمصير المشترك، تشكل قاعدة راسخة ومرتكز أساسي في تحقيق النماء والازدهار واستدامة المشاريع الثنائية التي تعود بالخير والنفع على البلدين ومصالحهما المشتركة، والتكامل والتنسيق المستمر، ومتمنياً معاليه لدولة الكويت الشقيقة دوام التقدم والاستقرار.
ورفع الدوسري التهاني والتبريكات إلى دولة الكويت حكومةً وشعبًا، معربًا عن تمنياته لدولة الكويت بمزيد من التقدم والازدهار والنماء بقيادة صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح وولي عهده سمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، مؤكدًا أن ما وصلت له الكويت من تقدم وازدهار كبير ومشهود هو انعكاس لنهج السلام والمحبة واحترام الآخر، ونهج نصرة القضايا العربية والإسلامية ودعم الأصدقاء والأشقاء الذي تتبعه الكويت في المنطقة والعالم.
وأكد أن تميز العلاقات البحرينية الكويتية يأتي نتيجة إلى الدعم الكبير والاهتمام المتزايد من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وأخيه سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة وذلك من خلال الزيارات المتبادلة والمستمرة بين قيادة كلا البلدين والوفود الرسمية رفيعة المستوى التي جسدت أروع صور التعاون والتشارك في تحقيق مستويات كبيرة من التقدم والتعاون على كافة المجالات السياسية والاقتصادية والدبلوماسية وغيرها، مشددًا على ضرورة الاستمرار في تنمية هذه العلاقات والوصول بها إلى مستويات متقدمة جدا.
وبين النائب الدوسري أن علاقات المحبة التاريخية التي تجمع أبناء الكويت وأبناء البحرين قائمة على جملة من الثوابت الدينية والسياسية الراسخة، علاوة على ما يربط أسر البلدين من علاقات اجتماعية عميقة ومصاهرة وثيقة تؤكدها الزيارات المستمرة بين الأهل والأحبة في كل البلدين الشقيقين، وذلك انطلاقًا من المكانة الإقليمية والدولية المرموقة التي وصلت لها الكويت بفضل مواقفها الإنسانية النبيلة في سياستها الخارجية وما تحظى به من احترام وتقدير على مختلف الأصعدة.
مشيرا إلى العلاقات التاريخية العريقة البحرينية الكويتية ، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من أواصر المحبة ووشائج القربى والمصير المشترك، تشكل قاعدة راسخة ومرتكز أساسي في تحقيق النماء والازدهار واستدامة المشاريع الثنائية التي تعود بالخير والنفع على البلدين ومصالحهما المشتركة، والتكامل والتنسيق المستمر، ومتمنياً معاليه لدولة الكويت الشقيقة دوام التقدم والاستقرار.