"لا حاجة للاشتراك في شبكة نتفليكس... فيلم أكشن لايف وسط بغداد، مشهد رعب".. هذا غيض من فيض التعليقات التي انتشرت بين العراقيين خلال الساعات الأخيرة.
أما السبب فيعود إلى اندلاع مواجهة مسلحة في منطقة شعبية بالعاصمة، انتهت بمقتل شخص أمام أنظار أهالي المنطقة.
أمام أعين المارة
فقد وثق أحد المارين على ما يبدو إطلاق نار من الرشاشات بين مجموعتين من الأشخاص، في سوق مريدي الشعبية ضمن مدينة الصدر شرق بغداد، أمام أعين وأنظار الناس في الموقع.
في حين لاذ عدد من مطلقي النار بالفرار، بعدما سرقوا سيارة مدنية، حسبما ظهر في المقطع المصور الذي انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل.
بينما علق العديد من العراقيين ممن نشروا الفيديو الصادم، متحسرين على أحوال البلاد، ومنتقدين تفلت السلاح وفقدان الأمن، فضلا عن غياب السلطات المعنية.
أتى هذا الحادث بعد يوم فقط من هجوم هز شرق العاصمة العراقية أيضا ظهر أمس السبت، حيث فتح مسلحون مجهولون النار على 3 أشخاص، ما أدى إلى مقتل 2 منهم.
كما جاء بعد محاولة اغتيال طالت قبل أيام ناشر صحيفة "المدى" المعروفة في البلاد، فخري كريم، إثر اعتراض مسلحين طريقه، رشق سيارته بـ11 رصاصة، وسط بغداد.
يذكر أن العراق كان شهد خلال السنوات الماضية العديد من الاغتيالات ومحاولات القتل والخطف والترويع التي طالت ناشطين ومفكرين وإعلاميين معارضين لبعض الفصائل المسلحة.
وغالباً ما طويت التحقيقات في تلك القضايا من دون محاسبة أو التوصل إلى الجاني.
أما السبب فيعود إلى اندلاع مواجهة مسلحة في منطقة شعبية بالعاصمة، انتهت بمقتل شخص أمام أنظار أهالي المنطقة.
أمام أعين المارة
فقد وثق أحد المارين على ما يبدو إطلاق نار من الرشاشات بين مجموعتين من الأشخاص، في سوق مريدي الشعبية ضمن مدينة الصدر شرق بغداد، أمام أعين وأنظار الناس في الموقع.
في حين لاذ عدد من مطلقي النار بالفرار، بعدما سرقوا سيارة مدنية، حسبما ظهر في المقطع المصور الذي انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل.
بينما علق العديد من العراقيين ممن نشروا الفيديو الصادم، متحسرين على أحوال البلاد، ومنتقدين تفلت السلاح وفقدان الأمن، فضلا عن غياب السلطات المعنية.
أتى هذا الحادث بعد يوم فقط من هجوم هز شرق العاصمة العراقية أيضا ظهر أمس السبت، حيث فتح مسلحون مجهولون النار على 3 أشخاص، ما أدى إلى مقتل 2 منهم.
كما جاء بعد محاولة اغتيال طالت قبل أيام ناشر صحيفة "المدى" المعروفة في البلاد، فخري كريم، إثر اعتراض مسلحين طريقه، رشق سيارته بـ11 رصاصة، وسط بغداد.
يذكر أن العراق كان شهد خلال السنوات الماضية العديد من الاغتيالات ومحاولات القتل والخطف والترويع التي طالت ناشطين ومفكرين وإعلاميين معارضين لبعض الفصائل المسلحة.
وغالباً ما طويت التحقيقات في تلك القضايا من دون محاسبة أو التوصل إلى الجاني.