افتتح الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الأحد، "جامع الجزائر"؛ كأكبر صرح ديني وعلمي وسياحي في أفريقيا، بالعاصمة الجزائر، ويمتد على مساحة 300 ألف متر، ويتسع لأكثر من 120 ألف مصل.
ويضم المسجد أكبر مئذنة في العالم تفوق 265 مترا وتتكون من 43 طابقا، ودعائم بعمق 60 مترا، وتم تخصيص 15 طابقا لاحتضان متحف يخص تاريخ الجزائر، و10 طوابق كمركز للبحوث، كما تم وضع في القمة منظار ليتمكن زوار الموقع من الاستمتاع بجمال خليج العاصمة الجزائر.
واعتمد التصميم الهندسي لجامع الجزائر على معايير مضادة للزلازل بقدرة امتصاص 70 بالمائة من شدة الزلزال على نمط تقليدي يتميز بحضور قوي للأعمدة مزينة بالرخام الأبيض.
ويحتضن جامع الجزائر كذلك "دارا للقرآن" بطاقة استيعابية تقدر بـ 1500 مقعد للطلبة الجزائريين والأجانب بمختلف درجاتهم العلمية في مجال العلوم الإسلامية والعلوم الإنسانية، وتضم المدرسة قاعات لإلقاء الدروس، وقاعة متعددة الوسائط، وقاعة للمحاضرات، وكذلك إقامة داخلية.
كما يضم الجامع مركزا ثقافيا يحتوي على بهو للعرض ومكتبة تستوعب مليون كتاب، إضافة إلى ساحة مخصصة لنزول المروحيات وأخرى للسيارات تتسع لـ 4000 سيارة.
ويضم المسجد أكبر مئذنة في العالم تفوق 265 مترا وتتكون من 43 طابقا، ودعائم بعمق 60 مترا، وتم تخصيص 15 طابقا لاحتضان متحف يخص تاريخ الجزائر، و10 طوابق كمركز للبحوث، كما تم وضع في القمة منظار ليتمكن زوار الموقع من الاستمتاع بجمال خليج العاصمة الجزائر.
واعتمد التصميم الهندسي لجامع الجزائر على معايير مضادة للزلازل بقدرة امتصاص 70 بالمائة من شدة الزلزال على نمط تقليدي يتميز بحضور قوي للأعمدة مزينة بالرخام الأبيض.
ويحتضن جامع الجزائر كذلك "دارا للقرآن" بطاقة استيعابية تقدر بـ 1500 مقعد للطلبة الجزائريين والأجانب بمختلف درجاتهم العلمية في مجال العلوم الإسلامية والعلوم الإنسانية، وتضم المدرسة قاعات لإلقاء الدروس، وقاعة متعددة الوسائط، وقاعة للمحاضرات، وكذلك إقامة داخلية.
كما يضم الجامع مركزا ثقافيا يحتوي على بهو للعرض ومكتبة تستوعب مليون كتاب، إضافة إلى ساحة مخصصة لنزول المروحيات وأخرى للسيارات تتسع لـ 4000 سيارة.