التقت سهى صالح حمادة المدير العام لشؤون المدارس بوزارة التربية والتعليم طلبة ماجستير صعوبات التعلّم بجامعة الخليج العربي، الذين يطبقون تدريبهم العملي في المدارس الحكومية، بحضور عدد من المسؤولين والمختصين بالوزارة والجامعة.
وأكدت المدير العام لشؤون المدارس، الدعم المستمر الذي توليه وزارة التربية والتعليم لطلبة الدراسات العليا، وحرصها على مواصلة تعزيز التعاون بينها وبين مؤسسات التعليم العالي من أجل الدفع بالمخرجات تحقيقاً للأهداف المشتركة.
وتمت خلال اللقاء مناقشة تجارب الطلبة في تطبيق تدريبهم العملي في المدارس، والتعرف على التحديات التي يواجهونها، والبحث عن سبل التعاون لتعزيز كفاءة البرنامج، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للطلاب ذوي صعوبات التعلّم.
من جانبه، أعرب الدكتور منصور صياح أستاذ صعوبات التعلّم والطفولة المبكرة بجامعة الخليج العربي عن شكره وتقدير لوزارة التربية والتعليم، لتعاونها المثمر مع الجامعة في مجال التدريب العملي، وتسهيل وتسخير كافة الإمكانيات المتاحة في هذا الجانب، مؤكداً أن مثل هذه اللقاءات ذات فائدة على صعيد تبادل الرؤى والخبرات لتطوير العملية التعليمية.
وقد أعرب طلبة الماجستير الحاضرين عن إعجابهم بالتجربة التدريبية التي خاضوها في المدارس، والتي وجدوا فيها كل ما يحتاجونه من دعم وتوجيه وإرشاد من قبل المشرفين الميدانيين، مشيرين إلى أنهم استفادوا بشكل كبير في مجال تشخيص وعلاج صعوبات التعلم.
هذا وتعد وزارة التربية والتعليم من أهم الشركاء لجامعة الخليج العربي في مجال التدريب العملي لطلبة الدراسات العليا، وذلك في إطار تعاونها المستمر مع الجامعات في مجال تطوير التعليم وتوفير فرص التدريب العملي للطلبة.
وأكدت المدير العام لشؤون المدارس، الدعم المستمر الذي توليه وزارة التربية والتعليم لطلبة الدراسات العليا، وحرصها على مواصلة تعزيز التعاون بينها وبين مؤسسات التعليم العالي من أجل الدفع بالمخرجات تحقيقاً للأهداف المشتركة.
وتمت خلال اللقاء مناقشة تجارب الطلبة في تطبيق تدريبهم العملي في المدارس، والتعرف على التحديات التي يواجهونها، والبحث عن سبل التعاون لتعزيز كفاءة البرنامج، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للطلاب ذوي صعوبات التعلّم.
من جانبه، أعرب الدكتور منصور صياح أستاذ صعوبات التعلّم والطفولة المبكرة بجامعة الخليج العربي عن شكره وتقدير لوزارة التربية والتعليم، لتعاونها المثمر مع الجامعة في مجال التدريب العملي، وتسهيل وتسخير كافة الإمكانيات المتاحة في هذا الجانب، مؤكداً أن مثل هذه اللقاءات ذات فائدة على صعيد تبادل الرؤى والخبرات لتطوير العملية التعليمية.
وقد أعرب طلبة الماجستير الحاضرين عن إعجابهم بالتجربة التدريبية التي خاضوها في المدارس، والتي وجدوا فيها كل ما يحتاجونه من دعم وتوجيه وإرشاد من قبل المشرفين الميدانيين، مشيرين إلى أنهم استفادوا بشكل كبير في مجال تشخيص وعلاج صعوبات التعلم.
هذا وتعد وزارة التربية والتعليم من أهم الشركاء لجامعة الخليج العربي في مجال التدريب العملي لطلبة الدراسات العليا، وذلك في إطار تعاونها المستمر مع الجامعات في مجال تطوير التعليم وتوفير فرص التدريب العملي للطلبة.