مؤسسة "خليفة بن زايد" والملكية للأعمال الإنسانية" تنظمان أكبر حفل زواج جماعي في البحرين
ثمّن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، عمق ومتانة العلاقات بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وما ترتب عليها من تعاون مثمر في مختلف المجالات، وبصورة خاصة في مجالات الأعمال الإنسانية، في ظل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم الرئيس الفخري للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، حفظه الله ورعاه، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وأشاد سموه بالتعاون المستمر بين مؤسسة خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية بدولة الإمارات والمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من خلال تنفيذ العديد من المشروعات، حيث يأتي حفل الزواج الجماعي في مقدمة هذه المشروعات المجتمعية، والذي يُعد الحفل الأكبر والأبرز بمملكة البحرين لتكريم الشباب البحريني، في إطار الحرص الدائم على مساندة الشباب البحريني وإعانته على تكوين أسرة مستقرة هانئة وسعيدة تساهم في نهضة الوطن وازدهاره. وبارك سموه لجميع العرسان مبتهلًا للمولى الكريم أن يبارك في زواجهم الميمون وأن يجعله زواج رحمة ومودة وأن يرزقهم الذرية الصالحة.
جاء ذلك بمناسبة تنظيم مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية بدولة الإمارات العربية المتحدة لحفل الزواج الجماعي الثاني عشر بمملكة البحرين، بالتعاون مع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، والذي أقيم بقاعة الشيخ عبدالعزيز بن محمد آل خليفة، بجامعة البحرين بالصخير، برعاية كريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وبحضور الشيخ علي بن خليفة بن محمد آل خليفة الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، والسيد محمد حاجي الخوري المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وسفراء الدول والمدعوين والعرسان، حيث يُعد الحفل الأكبر في مملكة البحرين من خلال الاحتفاء بزواج 1600 شاب وشابة.
وتضمن الحفل كلمة العرسان، واختتم بتكريم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لمؤسسة خليفة بن زايد لدعمها المستمر لحفل الزواج. كما سلّم المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد هدية تذكارية لراعي الحفل.
وبهذه المناسبة؛ تقدم السيد محمد حاجي الخوري بخالص شكره وتقديره لقيادة البلدين الشقيقين على دعمهما ورعايتهما المستمرة لحفل الزواج الجماعي بمملكة البحرين، مشيدًا بالتعاون المستمر بين مؤسسة خليفة بن زايد والمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وما أثمر عنه بتنفيذ العديد من المبادرات الإنسانية، ومنها مبادرة الزواج الجماعي التي تهدف إلى توثيق الروابط الأسرية والمجتمعية.
وعبر خوري عن سعادته البالغة بتنظيم مؤسسة خليفة بن زايد لهذا الحفل الأبرز في تاريخ الاحتفالات الجماعيةبمملكة البحرين من خلال تزويج 1600 شاب وشابة، ليصبح العدد الإجمالي من المستفيدين 9726 شابًا وشابة، متمنيًا استمرار تنظيم مثل هذه المبادرات الاجتماعية الجميلة.
من جانبه؛ تقدم الشيخ علي بن خليفة آل خليفة أمين عام المؤسسة الملكية للاعمال الإنسانية، في كلمته، بخالص تقديره وامتنانه لقيادة البلدين الشقيقين على الدعم المستمر لمختلف المشروعات الإنسانية التي تنظم بإشراف البلدين، ولسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على رعايته السنوية لحفل الزواج الجماعي ودعمه المستمر للشباب البحريني ليكون عنصراً بناءاً ورفعة لهذا الوطن العزيز.
مشيدًا بجهود مؤسسة خليفة بن زايد في تنظيم ودعم حفل الزواج الجماعي السنوي للشباب البحريني وتوسيع عدد المستفيدين منه.
ثمّن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، عمق ومتانة العلاقات بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وما ترتب عليها من تعاون مثمر في مختلف المجالات، وبصورة خاصة في مجالات الأعمال الإنسانية، في ظل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم الرئيس الفخري للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، حفظه الله ورعاه، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وأشاد سموه بالتعاون المستمر بين مؤسسة خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية بدولة الإمارات والمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من خلال تنفيذ العديد من المشروعات، حيث يأتي حفل الزواج الجماعي في مقدمة هذه المشروعات المجتمعية، والذي يُعد الحفل الأكبر والأبرز بمملكة البحرين لتكريم الشباب البحريني، في إطار الحرص الدائم على مساندة الشباب البحريني وإعانته على تكوين أسرة مستقرة هانئة وسعيدة تساهم في نهضة الوطن وازدهاره. وبارك سموه لجميع العرسان مبتهلًا للمولى الكريم أن يبارك في زواجهم الميمون وأن يجعله زواج رحمة ومودة وأن يرزقهم الذرية الصالحة.
جاء ذلك بمناسبة تنظيم مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية بدولة الإمارات العربية المتحدة لحفل الزواج الجماعي الثاني عشر بمملكة البحرين، بالتعاون مع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، والذي أقيم بقاعة الشيخ عبدالعزيز بن محمد آل خليفة، بجامعة البحرين بالصخير، برعاية كريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وبحضور الشيخ علي بن خليفة بن محمد آل خليفة الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، والسيد محمد حاجي الخوري المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وسفراء الدول والمدعوين والعرسان، حيث يُعد الحفل الأكبر في مملكة البحرين من خلال الاحتفاء بزواج 1600 شاب وشابة.
وتضمن الحفل كلمة العرسان، واختتم بتكريم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لمؤسسة خليفة بن زايد لدعمها المستمر لحفل الزواج. كما سلّم المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد هدية تذكارية لراعي الحفل.
وبهذه المناسبة؛ تقدم السيد محمد حاجي الخوري بخالص شكره وتقديره لقيادة البلدين الشقيقين على دعمهما ورعايتهما المستمرة لحفل الزواج الجماعي بمملكة البحرين، مشيدًا بالتعاون المستمر بين مؤسسة خليفة بن زايد والمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وما أثمر عنه بتنفيذ العديد من المبادرات الإنسانية، ومنها مبادرة الزواج الجماعي التي تهدف إلى توثيق الروابط الأسرية والمجتمعية.
وعبر خوري عن سعادته البالغة بتنظيم مؤسسة خليفة بن زايد لهذا الحفل الأبرز في تاريخ الاحتفالات الجماعيةبمملكة البحرين من خلال تزويج 1600 شاب وشابة، ليصبح العدد الإجمالي من المستفيدين 9726 شابًا وشابة، متمنيًا استمرار تنظيم مثل هذه المبادرات الاجتماعية الجميلة.
من جانبه؛ تقدم الشيخ علي بن خليفة آل خليفة أمين عام المؤسسة الملكية للاعمال الإنسانية، في كلمته، بخالص تقديره وامتنانه لقيادة البلدين الشقيقين على الدعم المستمر لمختلف المشروعات الإنسانية التي تنظم بإشراف البلدين، ولسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على رعايته السنوية لحفل الزواج الجماعي ودعمه المستمر للشباب البحريني ليكون عنصراً بناءاً ورفعة لهذا الوطن العزيز.
مشيدًا بجهود مؤسسة خليفة بن زايد في تنظيم ودعم حفل الزواج الجماعي السنوي للشباب البحريني وتوسيع عدد المستفيدين منه.