كشفت صحيفة "التايمز" البريطانية، عن حجم المساعدة السريّة التي قدمها رئيس أركان القوات المسلحة البريطانية، الأدميرال السير توني راداكين، لأوكرانيا لإعداد وتنفيذ خططها القتالية ضد روسيا.
وبحسب تقرير أوردته الصحيفة، حظي الأدميرال راداكين بمكانة مميزة واحترام منقطع النظير بفضل استمراره في تقديم المشورة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي شخصيًّا، وقادته العسكريين.
ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري أوكراني وصفته بالـ "كبير"، أن الأدميرال راداكين، نفسه، يقف خلف إستراتيجية تدمير السفن الروسية في البحر الأسود، التي سمحت للتجارة البحرية الأوكرانية بالعودة إلى مستويات ما قبل الحرب.
وأضاف المصدر العسكري أن راداكين أدّى دورًا لا يُقدر بثمن في مسألة تنسيق الدعم لأوكرانيا من كبار القادة الآخرين في حلف شمال الأطلسي "الناتو".
وأشار التقرير إلى أن قائد الجيش البريطاني كان يُسافر منفردًا إلى كييف ليلتقي زيلينسكي، ويناقش مع القادة العسكريين الأوكرانيين التفاصيل التكتيكية للحرب البرية في أوكرانيا، التي كان قادرًا على ربطها بالصورة الإستراتيجية الكبرى المبنية على مواءمة الرد العسكري مع الجهد الاقتصادي والدبلوماسي الأوسع.
وقالت الصحيفة إنه كان للأدميرال راداكين نشاط مكوكي دبلوماسي وعسكري دائم، خلال تقلده رئاسة الأركان في الأعوام الثلاثة الماضية، لربط الصورة ونقل التصورات بين كييف وواشنطن، التي كانت تقلق، بعكس لندن، أن تبدو متورطة بشكل وثيق في الحرب.
ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري أوكراني، قوله إن "الأدميرال راداكين كان محبوبًا بسبب تفكيره الإستراتيجي الحكيم، وكان يُساعد البلاد في خططها القتالية، دون الخوض في التفاصيل لأسباب أمنية".
ولفت التقرير إلى أنه كان من المقرر أن يتقاعد الأدميرال راداكين، 58 عامًا، في نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2024 بعد أن قضى 3 أعوام كرئيس للأركان، ومع ذلك، طلب منه رئيس الوزراء ريشي سوناك البقاء في منصبه حتى خريف عام 2025؛ بعد أن وافق الملك على ذلك.
وبحسب تقرير أوردته الصحيفة، حظي الأدميرال راداكين بمكانة مميزة واحترام منقطع النظير بفضل استمراره في تقديم المشورة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي شخصيًّا، وقادته العسكريين.
ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري أوكراني وصفته بالـ "كبير"، أن الأدميرال راداكين، نفسه، يقف خلف إستراتيجية تدمير السفن الروسية في البحر الأسود، التي سمحت للتجارة البحرية الأوكرانية بالعودة إلى مستويات ما قبل الحرب.
وأضاف المصدر العسكري أن راداكين أدّى دورًا لا يُقدر بثمن في مسألة تنسيق الدعم لأوكرانيا من كبار القادة الآخرين في حلف شمال الأطلسي "الناتو".
وأشار التقرير إلى أن قائد الجيش البريطاني كان يُسافر منفردًا إلى كييف ليلتقي زيلينسكي، ويناقش مع القادة العسكريين الأوكرانيين التفاصيل التكتيكية للحرب البرية في أوكرانيا، التي كان قادرًا على ربطها بالصورة الإستراتيجية الكبرى المبنية على مواءمة الرد العسكري مع الجهد الاقتصادي والدبلوماسي الأوسع.
وقالت الصحيفة إنه كان للأدميرال راداكين نشاط مكوكي دبلوماسي وعسكري دائم، خلال تقلده رئاسة الأركان في الأعوام الثلاثة الماضية، لربط الصورة ونقل التصورات بين كييف وواشنطن، التي كانت تقلق، بعكس لندن، أن تبدو متورطة بشكل وثيق في الحرب.
ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري أوكراني، قوله إن "الأدميرال راداكين كان محبوبًا بسبب تفكيره الإستراتيجي الحكيم، وكان يُساعد البلاد في خططها القتالية، دون الخوض في التفاصيل لأسباب أمنية".
ولفت التقرير إلى أنه كان من المقرر أن يتقاعد الأدميرال راداكين، 58 عامًا، في نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2024 بعد أن قضى 3 أعوام كرئيس للأركان، ومع ذلك، طلب منه رئيس الوزراء ريشي سوناك البقاء في منصبه حتى خريف عام 2025؛ بعد أن وافق الملك على ذلك.