ألغت المحكمة العليا الأميركية بالإجماع حكم محكمة كولورادو القاضي بعدم أهلية دونالد ترمب للترشح للانتخابات الجمهورية التمهيدية على خلفية تورطه المفترض في الهجوم على الكابيتول في السادس من يناير (كانون الثاني) 2021.
وقالت المحكمة في قرارها "لا يمكن لحكم المحكمة العليا في كولورادو أن يبقى قائمًا. يوافق جميع أعضاء المحكمة التسعة على هذه النتيجة". ورحب ترمب بقرار المحكمة العليا واعتبره "فوزًا كبيرًا" للولايات المتحدة.
يأتي ذلك فيما أظهر استطلاع جديد للرأي أن ما يقرب من ثلثي الأميركيين، يقولون إنهم لم يعودوا واثقين من أن الرئيس جو بايدن يتمتع بالقدرة العقلية التي تمكنه من تولي الرئاسة مرة أخرى.
وشمل الاستطلاع الذي أجرته وكالة «أسوشييتد برس» ومركز «NORC» لأبحاث الشؤون العامة، ألف بالغ أميركي واثنين، وأظهر أن عدداً متزايداً من الأميركيين لم يعودوا يعدُّون بايدن كفؤاً. وحسب «أسوشييتد برس»، فإن 63 في المائة من الذين شملهم الاستطلاع لديهم شكوك حول القدرات العقلية للرئيس، البالغ من العمر 81 عاماً. وشمل ذلك ثلث الديمقراطيين المشاركين في الاستطلاع.
وأظهر الاستطلاع أيضاً أن 38 في المائة فقط من البالغين الأميركيين راضون عن طريقة بايدن في تولي الرئاسة، بينما لم يوافق 61 في المائة على ذلك. وكان الديمقراطيون (74 في المائة) أكثر ميلاً بكثير من المستقلين (20 في المائة) والجمهوريين (6 في المائة) إلى دعم أدائه.
وقالت المحكمة في قرارها "لا يمكن لحكم المحكمة العليا في كولورادو أن يبقى قائمًا. يوافق جميع أعضاء المحكمة التسعة على هذه النتيجة". ورحب ترمب بقرار المحكمة العليا واعتبره "فوزًا كبيرًا" للولايات المتحدة.
يأتي ذلك فيما أظهر استطلاع جديد للرأي أن ما يقرب من ثلثي الأميركيين، يقولون إنهم لم يعودوا واثقين من أن الرئيس جو بايدن يتمتع بالقدرة العقلية التي تمكنه من تولي الرئاسة مرة أخرى.
وشمل الاستطلاع الذي أجرته وكالة «أسوشييتد برس» ومركز «NORC» لأبحاث الشؤون العامة، ألف بالغ أميركي واثنين، وأظهر أن عدداً متزايداً من الأميركيين لم يعودوا يعدُّون بايدن كفؤاً. وحسب «أسوشييتد برس»، فإن 63 في المائة من الذين شملهم الاستطلاع لديهم شكوك حول القدرات العقلية للرئيس، البالغ من العمر 81 عاماً. وشمل ذلك ثلث الديمقراطيين المشاركين في الاستطلاع.
وأظهر الاستطلاع أيضاً أن 38 في المائة فقط من البالغين الأميركيين راضون عن طريقة بايدن في تولي الرئاسة، بينما لم يوافق 61 في المائة على ذلك. وكان الديمقراطيون (74 في المائة) أكثر ميلاً بكثير من المستقلين (20 في المائة) والجمهوريين (6 في المائة) إلى دعم أدائه.