افتتحت جمعية التربية الإسلامية لمشروع إفطار الصائم للعام الحالي أكبر خيمة رمضانية لإفطار الصائمين التي نصبت في الساحات الخارجية لجامع الملك خالد في أم الحصم، وتم افتتاحها بالأمس الجمعة بحضور كبير من مختلف فئات المجتمع.
وأفاد مدير إدارة المشاريع الوطنية بجمعية التربية الإسلامية عادل بن راشد بوصيبع أنه انطلاقا من عناية الجمعية بالدعوة إلى الله وتعليم المسلمين أحكام دينهم، والاستفادة من الأجواء الرمضانية في العناية بإخواننا من الجاليات، تم نصب هذه الخيمة الرمضانية.
وأضاف أن الخيمة ليست خيمة تقليدية، بل ستكون منارة دعوية إسلامية، من خلال الدروس بعدة لغات، وحلقات تصحيح تلاوة سورة الفاتحة، وبيان مسائل الطهارة والصلاة، وتصحيح العقيدة، وأحكام الصيام، وتوزيع أكثر من ألف ومأتين وجبة إفطار يومية حسب معايير عالية بما يناسب مكانة هذا المشروع الذي يمثّل عطاء شركاء الخير لدعم مشروع إفطار الصائم لهذا العام.
وأضاف بوصيبع أن الخيمة ستكون مفتوحة بعد صلاة العصر خلال شهر رمضان لتقام فيها مختلف الأنشطة والفعاليات الدعوية والدينية.
وشكر بوصيبع شركاء الخير الذين قاموا بدعم مشروع إفطار الصائم الذي يدخل الفرح والسرور على قلوب الصائمين خلال الشهر الكريم.
وأفاد مدير إدارة المشاريع الوطنية بجمعية التربية الإسلامية عادل بن راشد بوصيبع أنه انطلاقا من عناية الجمعية بالدعوة إلى الله وتعليم المسلمين أحكام دينهم، والاستفادة من الأجواء الرمضانية في العناية بإخواننا من الجاليات، تم نصب هذه الخيمة الرمضانية.
وأضاف أن الخيمة ليست خيمة تقليدية، بل ستكون منارة دعوية إسلامية، من خلال الدروس بعدة لغات، وحلقات تصحيح تلاوة سورة الفاتحة، وبيان مسائل الطهارة والصلاة، وتصحيح العقيدة، وأحكام الصيام، وتوزيع أكثر من ألف ومأتين وجبة إفطار يومية حسب معايير عالية بما يناسب مكانة هذا المشروع الذي يمثّل عطاء شركاء الخير لدعم مشروع إفطار الصائم لهذا العام.
وأضاف بوصيبع أن الخيمة ستكون مفتوحة بعد صلاة العصر خلال شهر رمضان لتقام فيها مختلف الأنشطة والفعاليات الدعوية والدينية.
وشكر بوصيبع شركاء الخير الذين قاموا بدعم مشروع إفطار الصائم الذي يدخل الفرح والسرور على قلوب الصائمين خلال الشهر الكريم.