خبرني
أعلن رئيس الجمعية الفلكية الأردنية عمار السكجي، أن رؤية هلال رمضان في الأردن والمنطقة العربية تبدو "غير ممكنة" اليوم الأحد، بناء على الحسابات والمعطيات الفلكية للهلال.
وكشف السكجي أن "علم الفلك الحديث يعتبر الاقتران المركزي بداية الدورة القمرية (التولد أو المحاق) أو بداية الشهر القمري"، موضحا أن "الاقتران سيكون بالنسبة لمدينة عمان وضواحيها في تمام الساعة 12 ظهرا من يوم الأحد 10 مارس 2024، ويمكث الهلال فوق الأفق بعد غروب الشمس بنحو 13 دقيقة، ويكون عمره من الاقتران وحتى غروب الشمس 6 ساعات و40 دقيقة".
ويتحرى المواطنون والمقيمون في الأردن، مساء اليوم الأحد، رؤية هلال شهر رمضان، بدعوة من مفتي عام المملكة أحمد الحسنات.
وتفتح مديريات الإفتاء في كل محافظات المملكة أبوابها لاستقبال الشهادة برؤية هلال شهر رمضان، حيث قال الحسنات إن "دائرة الإفتاء انتهجت منهجا علميا دقيقا في مراقبة الأهلة، يقوم على المعطيات العلمية ودراسة التقارير التي تقدمها الجهات ذات الاختصاص من علماء الفلك الذين يقومون بالحسابات الدقيقة لرصد الأهلة، وتدارس المعطيات العلمية لظروف رؤية الهلال في العالم الإسلامي على اختلاف المطالع".
وأكد المفتي العام خلال ندوة نظمها المركز الجغرافي الملكي، بالتعاون مع دائرة الإفتاء العام، والمركز الإقليمي لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء، والجمعية الفلكية الأردنية: "عدم وجود أي فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي".
وشدد على "ضرورة التعاون بين علماء الشريعة والمختصين بالفلك في تحري هلال رمضان، وتحديد أشهر السنة القمرية التي ترتبط بها الكثير من العبادات الدينية".
أعلن رئيس الجمعية الفلكية الأردنية عمار السكجي، أن رؤية هلال رمضان في الأردن والمنطقة العربية تبدو "غير ممكنة" اليوم الأحد، بناء على الحسابات والمعطيات الفلكية للهلال.
وكشف السكجي أن "علم الفلك الحديث يعتبر الاقتران المركزي بداية الدورة القمرية (التولد أو المحاق) أو بداية الشهر القمري"، موضحا أن "الاقتران سيكون بالنسبة لمدينة عمان وضواحيها في تمام الساعة 12 ظهرا من يوم الأحد 10 مارس 2024، ويمكث الهلال فوق الأفق بعد غروب الشمس بنحو 13 دقيقة، ويكون عمره من الاقتران وحتى غروب الشمس 6 ساعات و40 دقيقة".
ويتحرى المواطنون والمقيمون في الأردن، مساء اليوم الأحد، رؤية هلال شهر رمضان، بدعوة من مفتي عام المملكة أحمد الحسنات.
وتفتح مديريات الإفتاء في كل محافظات المملكة أبوابها لاستقبال الشهادة برؤية هلال شهر رمضان، حيث قال الحسنات إن "دائرة الإفتاء انتهجت منهجا علميا دقيقا في مراقبة الأهلة، يقوم على المعطيات العلمية ودراسة التقارير التي تقدمها الجهات ذات الاختصاص من علماء الفلك الذين يقومون بالحسابات الدقيقة لرصد الأهلة، وتدارس المعطيات العلمية لظروف رؤية الهلال في العالم الإسلامي على اختلاف المطالع".
وأكد المفتي العام خلال ندوة نظمها المركز الجغرافي الملكي، بالتعاون مع دائرة الإفتاء العام، والمركز الإقليمي لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء، والجمعية الفلكية الأردنية: "عدم وجود أي فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي".
وشدد على "ضرورة التعاون بين علماء الشريعة والمختصين بالفلك في تحري هلال رمضان، وتحديد أشهر السنة القمرية التي ترتبط بها الكثير من العبادات الدينية".