سماهر سيف اليزل
بثت "الوطن" أمس الحلقة الثانية من برنامج بدون رسمية والذي استضاف لطيفة البورشيد حيث تحدثت عن "رمضان لول" وذكريات الزمن الجميل.
وقالت البورشيد: "كنا نجهّز لرمضان منذ النصف من شعبان، وكان رمضان لول جميلاً بأهله".
وأضافت: "كنا نطبخ الهريس على الفحم والحطب وكان له لذة خاصة، ولا يشبه هريس اليوم".
وحول يومها في شهر رمضان، قالت: "أقضي طوال اليوم بالمطبخ لتلبية رغبات الأسرة، "لأن كل واحد يبي صنف"، عكس ما كنا عليه سابقاً، حيث كنا نتجمع على ما تقوم الوالدة بطبخه لنا أياً كان".
وأكدت أن العيش والهريس والثريد والشوربة والسلطة من الوجبات التي لابد أن تتواجد يومياً على السفرة.
وعبّرت عن افتقادها لعادة "النقصة" بطابعها القديم المتمثل في توزيع أطباق الهريس على الجيران، وقالت: "سابقاً كانت الصواني تتبادل في الفريج من بيت إلى بيت، أما اليوم فلا نرى هذا".
وأوصت بالمحافظة على الترابط والمحبة بين العائلة والإخوان، والمحافظة على أن يكونوا "حزمة" واحدة لا تنفك.
ويطرح برنامج «بدون رسمية» مجموعة أسئلة غير مألوفة على شخصيات بحرينية من مجالات عمل ومهن مميزة، تمزج بين الضحك والجد وإرسال رسائل من خلالها للمشاهد.
ويهدف البرنامج إلى الاستفادة من تجارب البحرينيين من مهن مختلفة، وربط جسر التقارب بين الشرائح المختلفة من خلال الأسلوب البسيط للمقابلات.
بثت "الوطن" أمس الحلقة الثانية من برنامج بدون رسمية والذي استضاف لطيفة البورشيد حيث تحدثت عن "رمضان لول" وذكريات الزمن الجميل.
وقالت البورشيد: "كنا نجهّز لرمضان منذ النصف من شعبان، وكان رمضان لول جميلاً بأهله".
وأضافت: "كنا نطبخ الهريس على الفحم والحطب وكان له لذة خاصة، ولا يشبه هريس اليوم".
وحول يومها في شهر رمضان، قالت: "أقضي طوال اليوم بالمطبخ لتلبية رغبات الأسرة، "لأن كل واحد يبي صنف"، عكس ما كنا عليه سابقاً، حيث كنا نتجمع على ما تقوم الوالدة بطبخه لنا أياً كان".
وأكدت أن العيش والهريس والثريد والشوربة والسلطة من الوجبات التي لابد أن تتواجد يومياً على السفرة.
وعبّرت عن افتقادها لعادة "النقصة" بطابعها القديم المتمثل في توزيع أطباق الهريس على الجيران، وقالت: "سابقاً كانت الصواني تتبادل في الفريج من بيت إلى بيت، أما اليوم فلا نرى هذا".
وأوصت بالمحافظة على الترابط والمحبة بين العائلة والإخوان، والمحافظة على أن يكونوا "حزمة" واحدة لا تنفك.
ويطرح برنامج «بدون رسمية» مجموعة أسئلة غير مألوفة على شخصيات بحرينية من مجالات عمل ومهن مميزة، تمزج بين الضحك والجد وإرسال رسائل من خلالها للمشاهد.
ويهدف البرنامج إلى الاستفادة من تجارب البحرينيين من مهن مختلفة، وربط جسر التقارب بين الشرائح المختلفة من خلال الأسلوب البسيط للمقابلات.