أول دار نشر في العالم تصدر مفكرة باللغة العربية
استقبل سعادة النائب أحمد صباح السلوم رئيس الاتحاد العربي لتسهيل التجارة وإدارة المخاطر ورئيس جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، في مكتبه ببيت التجار السيد روني صادر الرئيس التنفيذي للابتكار القانوني في مجموعة (صادر القانونية 1863) والشريك الأول في صادر وشركاه (المحامون والاستشارات القانونية).
وقد أهداه خلال اللقاء إحدى نسخ "مفكرة صادر" وهي المفكرة التاريخية لمجموعة صادر العملاقة في لبنان، وتعد "صادر" أول مطبعة عربية تصدر هذه المفكرة التي تميزت بدقة تواريخها منذ إصدارها في عام 1908 ومازالت تصدر حتى يومنا هذا.. وقد حصلت على براءة اختراع بهذا الصدد.
وأبدى سعادة النائب السلوم تقديره الكبير لدور مجموعة "صادر" الثقافي التنويري في لبنان وعلى مستوى جميع الدول العربية وخاصة على المستوى القانوني والتشريعي، حيث بدأت تاريخها بإنشاء "المكتبة العمومية" أول مكتبة في لبنان عام 1863م أي منذ ما يقرب من 161 عاما.. وتخصصت في نشر التراث القانوني لكبار المستشارين وفقهاء القانون مثل السنهوري وغيره.
من جانبه قال السيد روني صادر "160 عامًا مرت وأبت "صادر" أبدًا إلا أن تخدم نشر الثقافة القانونية وأبت إلا أن يكون لبنان رائدًا وسباقًا بين الدول التي تحكي لغة الضاد، منذ تأسست المكتبة الأولى في لبنان على يد الراحل إبراهيم صادر ومرورا بالعديد من المحطات التاريخية المؤثرة للمجموعة التي توسعت لاحقا فصارات من بعد المكتبة، هناك مطبعة ودارا للنشر وأخرى للأبحاث والدراسات القانونية وثالثة للترجمة، وصارت مساهمات "صادر" في قطاعات الطباعة والنشر والصحافة والترجمة هي "منارة" لكل طالب وباحث علم في لبنان وخاصة في مجال القانون والتشريع".
استقبل سعادة النائب أحمد صباح السلوم رئيس الاتحاد العربي لتسهيل التجارة وإدارة المخاطر ورئيس جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، في مكتبه ببيت التجار السيد روني صادر الرئيس التنفيذي للابتكار القانوني في مجموعة (صادر القانونية 1863) والشريك الأول في صادر وشركاه (المحامون والاستشارات القانونية).
وقد أهداه خلال اللقاء إحدى نسخ "مفكرة صادر" وهي المفكرة التاريخية لمجموعة صادر العملاقة في لبنان، وتعد "صادر" أول مطبعة عربية تصدر هذه المفكرة التي تميزت بدقة تواريخها منذ إصدارها في عام 1908 ومازالت تصدر حتى يومنا هذا.. وقد حصلت على براءة اختراع بهذا الصدد.
وأبدى سعادة النائب السلوم تقديره الكبير لدور مجموعة "صادر" الثقافي التنويري في لبنان وعلى مستوى جميع الدول العربية وخاصة على المستوى القانوني والتشريعي، حيث بدأت تاريخها بإنشاء "المكتبة العمومية" أول مكتبة في لبنان عام 1863م أي منذ ما يقرب من 161 عاما.. وتخصصت في نشر التراث القانوني لكبار المستشارين وفقهاء القانون مثل السنهوري وغيره.
من جانبه قال السيد روني صادر "160 عامًا مرت وأبت "صادر" أبدًا إلا أن تخدم نشر الثقافة القانونية وأبت إلا أن يكون لبنان رائدًا وسباقًا بين الدول التي تحكي لغة الضاد، منذ تأسست المكتبة الأولى في لبنان على يد الراحل إبراهيم صادر ومرورا بالعديد من المحطات التاريخية المؤثرة للمجموعة التي توسعت لاحقا فصارات من بعد المكتبة، هناك مطبعة ودارا للنشر وأخرى للأبحاث والدراسات القانونية وثالثة للترجمة، وصارت مساهمات "صادر" في قطاعات الطباعة والنشر والصحافة والترجمة هي "منارة" لكل طالب وباحث علم في لبنان وخاصة في مجال القانون والتشريع".