أقامت الشرطة الإسرائيلي، الخميس، سواتر حديدية على عدد من أبواب المسجد الأقصى بمدينة القدس في خطوة رأت فيها السلطة الفلسطينية والأردن محاولة لتغيير "الوضع القائم" بالمسجد الأقصى، فيما دعت مكونات وفصائل فلسطينية إلى الاتجاه إلى الأقصى لفك الحصار.
وقالت مصادر من القدس إن الشرطة الإسرائيلية وزعت السواتر الحديدية على عدد من أبواب المسجد الأقصى، وعلى الفور شرع موظفون حكوميون تابعون للشرطه في أعمال التثبيت واللحام، وهي على شكل أقفاص على باب الملك فيصل من الخارج على بعد أمتار قليله عن الباب المؤدي للمسجد الاقصى، وباب الغوانمة وباب الحديد.
يأتي ذلك فيما طالبت مكونات وفصائل فلسطينية، بكسر الحصار عن المسجد الأقصى والدفاع عنه أمام العدوان الإسرائيلي في الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك، والمشاركة الفاعلة في الرباط في جنباته، والإلتزام بالصلاة فيه.
وأدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية في بيان وصل الجزيرة نت "بأشد العبارات جميع التدابير والإجراءات الإسرائيلية في القدس عامة وفي محيط المسجد الأقصى المبارك".
فيما دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية تركيب الحواجز الحديدية على ثلاثة من أبواب المسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف، في خطوة خطيرة ومرفوضة، وأضافت أن هذه "الممارسات الاستفزازية المستمرة والمرفوضة بحق المسجد الأقصى المبارك، هي خرق فاضح ومرفوض للقانون الدولي، وللوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها".
وقالت مصادر من القدس إن الشرطة الإسرائيلية وزعت السواتر الحديدية على عدد من أبواب المسجد الأقصى، وعلى الفور شرع موظفون حكوميون تابعون للشرطه في أعمال التثبيت واللحام، وهي على شكل أقفاص على باب الملك فيصل من الخارج على بعد أمتار قليله عن الباب المؤدي للمسجد الاقصى، وباب الغوانمة وباب الحديد.
يأتي ذلك فيما طالبت مكونات وفصائل فلسطينية، بكسر الحصار عن المسجد الأقصى والدفاع عنه أمام العدوان الإسرائيلي في الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك، والمشاركة الفاعلة في الرباط في جنباته، والإلتزام بالصلاة فيه.
وأدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية في بيان وصل الجزيرة نت "بأشد العبارات جميع التدابير والإجراءات الإسرائيلية في القدس عامة وفي محيط المسجد الأقصى المبارك".
فيما دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية تركيب الحواجز الحديدية على ثلاثة من أبواب المسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف، في خطوة خطيرة ومرفوضة، وأضافت أن هذه "الممارسات الاستفزازية المستمرة والمرفوضة بحق المسجد الأقصى المبارك، هي خرق فاضح ومرفوض للقانون الدولي، وللوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها".