عمر البلوشي
يخوض منتخبنا الوطني لكرة اليد آخر مواجهاته ضمن منافسات التصفيات المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية التي ستقام في صيف 2024م في العاصمة الفرنسية باريس، حيث يلتقي منافسه المنتخب السلوفيني في لقاء يسعى من خلاله المحاربين إلى التأهل للمرة الثانية في تاريخهم إلى الأولمبياد.
ويدخل منتخبنا المواجهة بشعار الفوز، حيث يحتاج إلى الانتصار على منتخب سلوفينيا بفارق هدفين، ومن ثم خسارة المنتخب البرازيلي من متصدر المجموعة إسبانيا بأي نتيجة، ويتطلب ذلك عمل وتركيز كبيرين من منتخبنا في هذه المواجهة المصيرية.
وقد فرط منتخبنا في تحقيق الانتصار خلال مباراته الماضية مع البرازيل التي كان متقدماً خلالها في الشوط الأول، ومن ثم قلص البرازيليين الفارق وتمكنوا من تحقيق الفوز في هذا اللقاء، لتبقى فرصة أخيرة للمحاربين من أجل التأهل بالفوز على سلوفينيا بهدفين وخسارة البرازيل.
ويجب على الجهاز الفني لمنتخبنا بقيادة الآيسلندي آرون التركيز على أهمية اللعب بطريقة الدفاع المتقدم التي من شأنها أن تحد من خطورة المنافس، والعمل على تفعيل الجانب الهجومي في التحول السريع الذي يمتاز به منتخبنا، حيث من الصعب أن يتحقق الفوز في حالة الدفاع بستة لاعبين والتي ستعطي سلوفينيا فرصة التسجيل والاختراق من العمق.
وتعتبر هذه الفرصة هي الأخيرة للمحاربين من أجل التأهل إلى الأولمبياد وتكرار سيناريو النسخة الماضية، حيث سيكون التأهل كثاني مرة لمنتخب لعبة جماعية يمثل منتخب البحرين.
يخوض منتخبنا الوطني لكرة اليد آخر مواجهاته ضمن منافسات التصفيات المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية التي ستقام في صيف 2024م في العاصمة الفرنسية باريس، حيث يلتقي منافسه المنتخب السلوفيني في لقاء يسعى من خلاله المحاربين إلى التأهل للمرة الثانية في تاريخهم إلى الأولمبياد.
ويدخل منتخبنا المواجهة بشعار الفوز، حيث يحتاج إلى الانتصار على منتخب سلوفينيا بفارق هدفين، ومن ثم خسارة المنتخب البرازيلي من متصدر المجموعة إسبانيا بأي نتيجة، ويتطلب ذلك عمل وتركيز كبيرين من منتخبنا في هذه المواجهة المصيرية.
وقد فرط منتخبنا في تحقيق الانتصار خلال مباراته الماضية مع البرازيل التي كان متقدماً خلالها في الشوط الأول، ومن ثم قلص البرازيليين الفارق وتمكنوا من تحقيق الفوز في هذا اللقاء، لتبقى فرصة أخيرة للمحاربين من أجل التأهل بالفوز على سلوفينيا بهدفين وخسارة البرازيل.
ويجب على الجهاز الفني لمنتخبنا بقيادة الآيسلندي آرون التركيز على أهمية اللعب بطريقة الدفاع المتقدم التي من شأنها أن تحد من خطورة المنافس، والعمل على تفعيل الجانب الهجومي في التحول السريع الذي يمتاز به منتخبنا، حيث من الصعب أن يتحقق الفوز في حالة الدفاع بستة لاعبين والتي ستعطي سلوفينيا فرصة التسجيل والاختراق من العمق.
وتعتبر هذه الفرصة هي الأخيرة للمحاربين من أجل التأهل إلى الأولمبياد وتكرار سيناريو النسخة الماضية، حيث سيكون التأهل كثاني مرة لمنتخب لعبة جماعية يمثل منتخب البحرين.