وكالات
قتِل ثمانية أشخاص، بينهم ثلاثة أطفال، جراء غارات جوية شنّتها إسلام آباد على مناطق أفغانية حدودية مع باكستان، وفق ما أكد متحدث باسم حركة طالبان.
وقال المتحدث باسم الحركة التي تتولى الحكم في كابول ذبيح الله مجاهد: "عند قرابة الساعة الثالثة فجرًا، الـ(22.30 ت غ ليل الأحد)، قصفت طائرات باكستانية منازل مدنية" في ولايتي خوست وبكتيكا الحدوديتين، مشيرًا إلى أن القتلى الثمانية هم من النساء والأطفال"، بحسب "فرانس برس".
وتعرَّضت باكستان لهجمات من حركة طالبان الباكستانية بضع مرات.
وندَّد المتحدث "بشدة" بالهجمات على الأراضي الأفغانية ووصفها بأنها انتهاك لسيادة البلاد، وفقًا لرويترز.
وتقول إسلام آباد إن حركة طالبان الباكستانية لا تستخدم فقط البلدات والمدن الحدودية الأفغانية كمخابئ، بل تستخدم أيضًا الأراضي الأفغانية كمنصة انطلاق لشنّ هجمات على قوات الأمن عبر الحدود.
ودانت حكومة طالبان "بشدة هذه الهجمات، وتعتبر هذا التصرف الأرعن انتهاكا واعتداء على سيادة أفغانستان"، وفق ما أفاد مجاهد.
وزادت حدة التوترات الحدودية بين باكستان وأفغانستان منذ عودة حركة طالبان الى الحكم في كابول في صيف العام 2021. وتتهم إسلام آباد مجموعات مسلحة مناهضة لها، بشنّ هجمات انطلاقا من أراضي أفغانستان.
قتِل ثمانية أشخاص، بينهم ثلاثة أطفال، جراء غارات جوية شنّتها إسلام آباد على مناطق أفغانية حدودية مع باكستان، وفق ما أكد متحدث باسم حركة طالبان.
وقال المتحدث باسم الحركة التي تتولى الحكم في كابول ذبيح الله مجاهد: "عند قرابة الساعة الثالثة فجرًا، الـ(22.30 ت غ ليل الأحد)، قصفت طائرات باكستانية منازل مدنية" في ولايتي خوست وبكتيكا الحدوديتين، مشيرًا إلى أن القتلى الثمانية هم من النساء والأطفال"، بحسب "فرانس برس".
وتعرَّضت باكستان لهجمات من حركة طالبان الباكستانية بضع مرات.
وندَّد المتحدث "بشدة" بالهجمات على الأراضي الأفغانية ووصفها بأنها انتهاك لسيادة البلاد، وفقًا لرويترز.
وتقول إسلام آباد إن حركة طالبان الباكستانية لا تستخدم فقط البلدات والمدن الحدودية الأفغانية كمخابئ، بل تستخدم أيضًا الأراضي الأفغانية كمنصة انطلاق لشنّ هجمات على قوات الأمن عبر الحدود.
ودانت حكومة طالبان "بشدة هذه الهجمات، وتعتبر هذا التصرف الأرعن انتهاكا واعتداء على سيادة أفغانستان"، وفق ما أفاد مجاهد.
وزادت حدة التوترات الحدودية بين باكستان وأفغانستان منذ عودة حركة طالبان الى الحكم في كابول في صيف العام 2021. وتتهم إسلام آباد مجموعات مسلحة مناهضة لها، بشنّ هجمات انطلاقا من أراضي أفغانستان.