قالت منظمة العمل الدولية، اليوم الإثنين، إن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني من المتوقع أن يدفع معدل البطالة بين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة إلى أكثر من 50%.
وأظهر تقرير جديد أن أكثر من نصف مليون وظيفة فقدت بالفعل منذ السابع من أكتوبر 2023، وأضاف أنه إذا استمر الصراع حتى نهاية مارس فإن معدل البطالة سيرتفع إلى 57%.
وقالت المديرة الإقليمية للدول العربية في منظمة العمل الدولية "ربا جرادات" إن تدمير البنية التحتية والمدارس والمستشفيات والأعمال التجارية في غزة "دمر قطاعات اقتصادية بأكملها وأصاب نشاط سوق العمل بالشلل، مع تداعيات لا توصف على حياة الفلسطينيين وسبل عيشهم لأجيال قادمة".
في غزة، فُقدت نحو 200 ألف وظيفة، وهو ما يمثل نحو ثلثي إجمالي العمالة في القطاع، وفقا لرويترز.
وفي الضفة الغربية، وصف التقرير ظروف "تشبه الإغلاق" مع وجود أكثر من 650 نقطة تفتيش دائمة ومؤقتة في جميع أنحاء المنطقة، التي تترك آثارا سلبية كبيرة على الاقتصاد.
وأضاف أن أكثر من 300 ألف وظيفة، أو نحو ثلث إجمالي العمالة، فُقدت بالفعل هناك.
وأظهر تقرير جديد أن أكثر من نصف مليون وظيفة فقدت بالفعل منذ السابع من أكتوبر 2023، وأضاف أنه إذا استمر الصراع حتى نهاية مارس فإن معدل البطالة سيرتفع إلى 57%.
وقالت المديرة الإقليمية للدول العربية في منظمة العمل الدولية "ربا جرادات" إن تدمير البنية التحتية والمدارس والمستشفيات والأعمال التجارية في غزة "دمر قطاعات اقتصادية بأكملها وأصاب نشاط سوق العمل بالشلل، مع تداعيات لا توصف على حياة الفلسطينيين وسبل عيشهم لأجيال قادمة".
في غزة، فُقدت نحو 200 ألف وظيفة، وهو ما يمثل نحو ثلثي إجمالي العمالة في القطاع، وفقا لرويترز.
وفي الضفة الغربية، وصف التقرير ظروف "تشبه الإغلاق" مع وجود أكثر من 650 نقطة تفتيش دائمة ومؤقتة في جميع أنحاء المنطقة، التي تترك آثارا سلبية كبيرة على الاقتصاد.
وأضاف أن أكثر من 300 ألف وظيفة، أو نحو ثلث إجمالي العمالة، فُقدت بالفعل هناك.