خلال مشاركتها في اجتماع "الأمناء العامين للبرلمانات الوطنية" بـ "جنيف"...
أكدت سعادة السيدة كريمة محمد العباسي، الأمين العام لمجلس الشورى، أنَّ الأمانة العامة للمجلس تفخر وتعتز بما حققته من تطور وتقدم، واستثمارٍ نموذجيٍ ومتميز للأدوات والتطبيقات الرقمية، وتوظيفها في توثيق الإجراءات البرلمانية، وتقديم الدعم والمساندة لأصحاب السعادة أعضاء مجلس الشورى، مشيرة إلى أنَّ الأمانة العامة تعتمد عددًا من الأدوات الرقمية المتطوّرة في تسجيل وحفظ الجهود التي يبذلها أصحاب السعاة الأعضاء، وإبرازها عبر المنصات الرقمية، والتقارير السنوية الشاملة.
جاء ذلك خلال مشاركة سعادة الأمين العام لمجلس الشورى، في اجتماع جمعية الأمناء العامين للبرلمانات الوطنية، الذي عقد اليوم (الأحد)، في إطار انعقاد الجمعية العامة الـ 148 للاتحاد البرلماني الدولي والاجتماعات المصاحبة، التي تقام في مدينة جنيف بالاتحاد السويسري.
وذكرت العباسي أنَّ التحوّل الرقمي في عمل الأمانة العامة لمجلس الشورى، يشكل جزءًا أساسيًا من رؤيتها واستراتيجيتها للأعوام المقبلة، خصوصًا مع تنامي استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي، وتوظيفها في تعزيز جودة وكفاءة الأداء في مختلف المجالات، مشيرة إلى أنَّ الأمانة العامة للمجلس حرصت على إدماج عدد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وجعلها مكملة للجهود والعطاءات التي يقدمها منتسبو الأمانة العامة للمجلس ضمن فريق البحرين المتميز.
وأشارت العباسي إلى أنَّ التقنيات الرقمية أصبحت جزءًا أساسيًا في توثيق مجريات الجلسات العامة، واجتماعات اللجان، وما يقدّمه أصحاب السعادة أعضاء المجلس من إسهامات ومبادرات تشريعية، ترتكز على حقوقهم الدستورية في تقديم الاقتراحات بقوانين، وتوجيه الأسئلة البرلمانية للوزراء ومن في حكمهم، وغيرها من الإسهامات التي تحرص الأمانة العامة على إبرازها ضمن التقرير السنوي لأعمال المجلس، إلى جانب الإحصاءات والبيانات والمعلومات التي تعكس العمل الوطني والتشريعي الذي يضطلع به السادة الأعضاء.
وأوضحت الأمين العام لمجلس الشورى أنَّ جميع الإجراءات البرلمانية التي تعتمدها الأمانة العامة تخضع إلى اللائحة الداخلية لمجلس الشورى، التي تنظم جميع مسارات العمل التشريعي، بصورة تفصيلية ومنظمة، فتشمل تنظيم عمل لجان المجلس، وجلسات المجلس وقراراته، ونظام العمل في الجلسات، وأخذ الرأي وإعلان قرار المجلس، ومضبطة الجلسة، بالإضافة إلى الشؤون التشريعية والمالية وحقوق وواجبات الأعضاء.
أكدت سعادة السيدة كريمة محمد العباسي، الأمين العام لمجلس الشورى، أنَّ الأمانة العامة للمجلس تفخر وتعتز بما حققته من تطور وتقدم، واستثمارٍ نموذجيٍ ومتميز للأدوات والتطبيقات الرقمية، وتوظيفها في توثيق الإجراءات البرلمانية، وتقديم الدعم والمساندة لأصحاب السعادة أعضاء مجلس الشورى، مشيرة إلى أنَّ الأمانة العامة تعتمد عددًا من الأدوات الرقمية المتطوّرة في تسجيل وحفظ الجهود التي يبذلها أصحاب السعاة الأعضاء، وإبرازها عبر المنصات الرقمية، والتقارير السنوية الشاملة.
جاء ذلك خلال مشاركة سعادة الأمين العام لمجلس الشورى، في اجتماع جمعية الأمناء العامين للبرلمانات الوطنية، الذي عقد اليوم (الأحد)، في إطار انعقاد الجمعية العامة الـ 148 للاتحاد البرلماني الدولي والاجتماعات المصاحبة، التي تقام في مدينة جنيف بالاتحاد السويسري.
وذكرت العباسي أنَّ التحوّل الرقمي في عمل الأمانة العامة لمجلس الشورى، يشكل جزءًا أساسيًا من رؤيتها واستراتيجيتها للأعوام المقبلة، خصوصًا مع تنامي استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي، وتوظيفها في تعزيز جودة وكفاءة الأداء في مختلف المجالات، مشيرة إلى أنَّ الأمانة العامة للمجلس حرصت على إدماج عدد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وجعلها مكملة للجهود والعطاءات التي يقدمها منتسبو الأمانة العامة للمجلس ضمن فريق البحرين المتميز.
وأشارت العباسي إلى أنَّ التقنيات الرقمية أصبحت جزءًا أساسيًا في توثيق مجريات الجلسات العامة، واجتماعات اللجان، وما يقدّمه أصحاب السعادة أعضاء المجلس من إسهامات ومبادرات تشريعية، ترتكز على حقوقهم الدستورية في تقديم الاقتراحات بقوانين، وتوجيه الأسئلة البرلمانية للوزراء ومن في حكمهم، وغيرها من الإسهامات التي تحرص الأمانة العامة على إبرازها ضمن التقرير السنوي لأعمال المجلس، إلى جانب الإحصاءات والبيانات والمعلومات التي تعكس العمل الوطني والتشريعي الذي يضطلع به السادة الأعضاء.
وأوضحت الأمين العام لمجلس الشورى أنَّ جميع الإجراءات البرلمانية التي تعتمدها الأمانة العامة تخضع إلى اللائحة الداخلية لمجلس الشورى، التي تنظم جميع مسارات العمل التشريعي، بصورة تفصيلية ومنظمة، فتشمل تنظيم عمل لجان المجلس، وجلسات المجلس وقراراته، ونظام العمل في الجلسات، وأخذ الرأي وإعلان قرار المجلس، ومضبطة الجلسة، بالإضافة إلى الشؤون التشريعية والمالية وحقوق وواجبات الأعضاء.