في جولة سريعة على وسائل الإعلام أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ لن يخذلك فضولك في التعرف على شاب أو شابة بحرينية لهم بصمة واضحة في أحد القطاعات؛ فهذا رائد أعمال وآخر مبتكر وثالث يمتلك موهبة جميلة ورابع وخامس، ما يؤكد على أن شبابنا لديهم من القدرة الرغبة في التميز والإنجاز الكثير.
ولأنه لا يمكن لأي بلد أن ينمو ويتطور دون مساهمة فاعلة من أبنائه، شباب اليوم وقادة الغد، فقد أولت مملكتنا الغالية عناية قصوى بجيل الشباب، وعملت على تسخير كل الإمكانات لدعم مواهبهم وقدراتهم المختلفة، لذلك نجدهم اليوم ضمن القوائم العالمية للإبداع والتميز، بل يحتلون المراكز الأولى في العديد منها.
البحرين منذ بداية العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم عملت على توفير كل الإمكانات والدعم للشباب، عبر برامج ومبادرات متميزة وفي كل المجالات، الاقتصادية والفنية والرياضية والتكنولوجية...، استناداً إلى رؤية جلالة الملك المعظم بأن الشباب هم المستقبل، وأن العناية بهم هي عناية بحاضر الوطن ومستقبله.
نماذج كثيرة نراها حولنا من الشباب البحريني المبدع، يتنافسون لتقديم خلاصة علمهم وتجاربهم وأفكارهم في سبيل رفعة الوطن وتقدمه، لذلك فقد جاء الاحتفال بيوم الشباب البحريني كتتويج لهذه المبادرات والإبداعات الشبابية الوطنية، والذي ساهم أيضاً في تطوير العمل الشبابي الوطني وتفرده.
وفي هذه المناسبة لا يمكننا تجاوز الجهود الكبيرة والمتميزة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، والذي أخذ على عاتقه مهمة تذليل كل الصعاب أمام شباب الوطن، فانطلقوا للإبداع في كل المجالات، وها هي ثمار هذه الجهود تتبلور إنجازات وجوائز عالمية مرموقة، فكل التحية والتقدير لسموه على هذه الجهود، والتي ساهمت بالفعل في تحقيق كل هذه الإنجازات.
والشكر أيضاً لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، صاحب الأفكار الإبداعية الخلاقة في كل المجالات، وحرص سموه الدائم على متابعة كل الأنشطة الشبابية في كل المجالات، الرياضية والثقافية والتكنولوجية، ما كان له الأثر الأكبر والأهم في التميز والإبداع.
كل عام وشباب البحرين بألف خير.. كل عام وشباب الوطن يحققون المزيد من الإنجازات والريادة على مستويي الإقليم والعالم.. كل عام ووطني أكثر تميزاً وتقدماً بسواعد شبابه.. شباب اليوم وقادة الغد الذين تزهو بهم البحرين.
إضاءة
«.. ومن منطلق إيماننا بأن أبناءنا وبناتنا من الشباب البحريني المنجز والطموح مصدر ثرائنا ورهاننا المضمون للمستقبل الواعد، فقد جعلنا مسألة تمكين الشباب أولوية وطنية لتحفيز مشاركتهم الفعالة كقوة عمل وبناء تساهم في التطوير الإيجابي لنهضتنا الوطنية وفق أهداف التنمية المستدامة بمسؤولية وتكافؤ حقيقي». «جلالة الملك المعظم».
ولأنه لا يمكن لأي بلد أن ينمو ويتطور دون مساهمة فاعلة من أبنائه، شباب اليوم وقادة الغد، فقد أولت مملكتنا الغالية عناية قصوى بجيل الشباب، وعملت على تسخير كل الإمكانات لدعم مواهبهم وقدراتهم المختلفة، لذلك نجدهم اليوم ضمن القوائم العالمية للإبداع والتميز، بل يحتلون المراكز الأولى في العديد منها.
البحرين منذ بداية العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم عملت على توفير كل الإمكانات والدعم للشباب، عبر برامج ومبادرات متميزة وفي كل المجالات، الاقتصادية والفنية والرياضية والتكنولوجية...، استناداً إلى رؤية جلالة الملك المعظم بأن الشباب هم المستقبل، وأن العناية بهم هي عناية بحاضر الوطن ومستقبله.
نماذج كثيرة نراها حولنا من الشباب البحريني المبدع، يتنافسون لتقديم خلاصة علمهم وتجاربهم وأفكارهم في سبيل رفعة الوطن وتقدمه، لذلك فقد جاء الاحتفال بيوم الشباب البحريني كتتويج لهذه المبادرات والإبداعات الشبابية الوطنية، والذي ساهم أيضاً في تطوير العمل الشبابي الوطني وتفرده.
وفي هذه المناسبة لا يمكننا تجاوز الجهود الكبيرة والمتميزة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، والذي أخذ على عاتقه مهمة تذليل كل الصعاب أمام شباب الوطن، فانطلقوا للإبداع في كل المجالات، وها هي ثمار هذه الجهود تتبلور إنجازات وجوائز عالمية مرموقة، فكل التحية والتقدير لسموه على هذه الجهود، والتي ساهمت بالفعل في تحقيق كل هذه الإنجازات.
والشكر أيضاً لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، صاحب الأفكار الإبداعية الخلاقة في كل المجالات، وحرص سموه الدائم على متابعة كل الأنشطة الشبابية في كل المجالات، الرياضية والثقافية والتكنولوجية، ما كان له الأثر الأكبر والأهم في التميز والإبداع.
كل عام وشباب البحرين بألف خير.. كل عام وشباب الوطن يحققون المزيد من الإنجازات والريادة على مستويي الإقليم والعالم.. كل عام ووطني أكثر تميزاً وتقدماً بسواعد شبابه.. شباب اليوم وقادة الغد الذين تزهو بهم البحرين.
إضاءة
«.. ومن منطلق إيماننا بأن أبناءنا وبناتنا من الشباب البحريني المنجز والطموح مصدر ثرائنا ورهاننا المضمون للمستقبل الواعد، فقد جعلنا مسألة تمكين الشباب أولوية وطنية لتحفيز مشاركتهم الفعالة كقوة عمل وبناء تساهم في التطوير الإيجابي لنهضتنا الوطنية وفق أهداف التنمية المستدامة بمسؤولية وتكافؤ حقيقي». «جلالة الملك المعظم».