تلقى عبدالله القفاري، وهو أستاذ جامعي ومدرب في مجال القيادة وبناء الأصول والثروة، كما يعرّف عن نفسه، انتقادات عديدة بعدما كشف عن تقاضيه 12 ألف ريال (أكثر من ثلاثة آلاف دولار) عن جلسة الاستشارة التي يقدمها لمدة ساعة واحدة.
وظهر القفاري في مقطع فيديو تم تناقله على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، ليجيب على سؤال محدثه الذي يرى بدوره أنّ تكلفة جلسة الاستشارة مبالغ فيها، قبل أن يرد القفاري ويقول إن قيمة الجلسة تحددها الفائدة التي سيحصل عليها الشخص وليس ما يدفعه في الاستشارة.
وأشار القفاري إلى عقود لاعبي كرة القدم، مشيرًا لكون بعضهم يتقاضى مبالغ مليونية بسبب الفوائد الظاهرة والمخفية التي يجلبها، من بطولات وإعلانات وغيرها، بينما لا يجلب لاعب آخر أي فائدة لناديه، لذلك يتقاضى أجورًا قليلة.
وذكر القفاري أن أحد عملائه من كوريا الجنوبية، خضع لجلستي استشارة قبل أن تتغير حياته ويصبح ممثلًا للعديد من الشركات السعودية في كوريا والشركات الكورية في السعودية بسبب تغيير طريقة التفكير التي اتبعها بعد جلستي الاستشارة مع القفاري.
وتلقى القفاري انتقادات كثيرة في مواقع التواصل الاجتماعي من مدونين اعتبروا الجلسة مكلفة، فيما ذهب بعضهم ليشكك في جدوى الاستشارة حتى لو كانت دون مقابل.
وينشط القفاري عبر حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي، للحديث عن الاستثمار والتجارة وتنمية الأعمال وجمع الثروة، بينما يمتلك موقعًا إلكترونيًا ينظم من خلاله جلسات استشارة ودورات تدريبية مسبقة الدفع.
وأورد القفاري في موقعه الإلكتروني، أنه يقدم نصائح محددة لحل مشكلة أو توجيه للعميل في مجال معين في جلسات الاستشارة، بينما يستهدف في برامج أخرى من عدة جلسات تطوير الأفراد بشكل شامل، ومساعدتهم في تحقيق أهدافهم الشخصية والمهنية والمالية وغيرها، وفهم جوانب قوتهم وضعفهم، وتطوير إستراتيجيات لتحقيق النجاح.
وظهر القفاري في مقطع فيديو تم تناقله على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، ليجيب على سؤال محدثه الذي يرى بدوره أنّ تكلفة جلسة الاستشارة مبالغ فيها، قبل أن يرد القفاري ويقول إن قيمة الجلسة تحددها الفائدة التي سيحصل عليها الشخص وليس ما يدفعه في الاستشارة.
وأشار القفاري إلى عقود لاعبي كرة القدم، مشيرًا لكون بعضهم يتقاضى مبالغ مليونية بسبب الفوائد الظاهرة والمخفية التي يجلبها، من بطولات وإعلانات وغيرها، بينما لا يجلب لاعب آخر أي فائدة لناديه، لذلك يتقاضى أجورًا قليلة.
وذكر القفاري أن أحد عملائه من كوريا الجنوبية، خضع لجلستي استشارة قبل أن تتغير حياته ويصبح ممثلًا للعديد من الشركات السعودية في كوريا والشركات الكورية في السعودية بسبب تغيير طريقة التفكير التي اتبعها بعد جلستي الاستشارة مع القفاري.
وتلقى القفاري انتقادات كثيرة في مواقع التواصل الاجتماعي من مدونين اعتبروا الجلسة مكلفة، فيما ذهب بعضهم ليشكك في جدوى الاستشارة حتى لو كانت دون مقابل.
وينشط القفاري عبر حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي، للحديث عن الاستثمار والتجارة وتنمية الأعمال وجمع الثروة، بينما يمتلك موقعًا إلكترونيًا ينظم من خلاله جلسات استشارة ودورات تدريبية مسبقة الدفع.
وأورد القفاري في موقعه الإلكتروني، أنه يقدم نصائح محددة لحل مشكلة أو توجيه للعميل في مجال معين في جلسات الاستشارة، بينما يستهدف في برامج أخرى من عدة جلسات تطوير الأفراد بشكل شامل، ومساعدتهم في تحقيق أهدافهم الشخصية والمهنية والمالية وغيرها، وفهم جوانب قوتهم وضعفهم، وتطوير إستراتيجيات لتحقيق النجاح.