بدعم إعدادية الدراز للبنات..
ضمن قصص نجاح الطلبة من ذوي التحديات الذهنية في المدارس الحكومية، شاركت الطالبة الموهوبة خديجة جاسم الوافي، من فئة التوحد، من مدرسة الدراز الإعدادية للبنات، في رسم مجموعة قصصية كاملة من تأليف عدد من الطالبات، بعد أن وجدت الدعم والمساندة من قبل الكوادر المتخصصة في مدرستها، إلى جانب أسرتها.
وانتهت خديجة من رسم القصة الأولى من تأليف الطالبة ريم صادق عطية من مدرسة الدراز الإعدادية للبنات، والثانية من تأليف الطالبة عفاف محمد آل سعيد من مدرسة سترة الإعدادية للبنات، مع العمل على إصدارهما قريباً.
كما برزت الطالبة في جوانب أخرى، بعد أن لاحظت معلماتها مهاراتها المتميزة، وقدراتها الاستثنائية في المجال الأكاديمي، وهذا ما دفعهن إلى تسليط الضوء عليها داخل الحصص الدراسية، وتكليفها بمهامٍ تعزز ثقتها بنفسها، مثل دور المعلمة الصغيرة، وإشراكها في فعاليات المدرسة الداخلية والخارجية، وتنمية مهاراتها القرائية من خلال إسناد دور الحكواتية الصغيرة لها في الحصص المكتبية، وإشراكها في مشروع تحدي القراءة العربي.
وقالت معلمة اللغة العربية الأستاذة بتول آل سعيد إن خديجة تمتلك قدرات استثنائية جعلتها تتألق في الحصص الدراسية، وهي تتمتع بسرعة بديهة في استيعاب الدروس، مشيرةً إلى أن الجهود التي بذلتها المعلمات قد ساهمت في زيادة فاعلية الطالبة تجاه التعلّم والإنجاز، وزيادة ثقتها بنفسها، ورفع كفاءتها الذاتية.
وقد أعرب ولي أمر الطالبة عن جزيل شكره وامتنانه لإدارة مدرسة الدراز الإعدادية للبنات، ولمعلمة اللغة العربية الأستاذة بتول آل سعيد، للاهتمام الواضح بابنته، والحرص على تنمية مواهبها ومهاراتها المختلفة.
ضمن قصص نجاح الطلبة من ذوي التحديات الذهنية في المدارس الحكومية، شاركت الطالبة الموهوبة خديجة جاسم الوافي، من فئة التوحد، من مدرسة الدراز الإعدادية للبنات، في رسم مجموعة قصصية كاملة من تأليف عدد من الطالبات، بعد أن وجدت الدعم والمساندة من قبل الكوادر المتخصصة في مدرستها، إلى جانب أسرتها.
وانتهت خديجة من رسم القصة الأولى من تأليف الطالبة ريم صادق عطية من مدرسة الدراز الإعدادية للبنات، والثانية من تأليف الطالبة عفاف محمد آل سعيد من مدرسة سترة الإعدادية للبنات، مع العمل على إصدارهما قريباً.
كما برزت الطالبة في جوانب أخرى، بعد أن لاحظت معلماتها مهاراتها المتميزة، وقدراتها الاستثنائية في المجال الأكاديمي، وهذا ما دفعهن إلى تسليط الضوء عليها داخل الحصص الدراسية، وتكليفها بمهامٍ تعزز ثقتها بنفسها، مثل دور المعلمة الصغيرة، وإشراكها في فعاليات المدرسة الداخلية والخارجية، وتنمية مهاراتها القرائية من خلال إسناد دور الحكواتية الصغيرة لها في الحصص المكتبية، وإشراكها في مشروع تحدي القراءة العربي.
وقالت معلمة اللغة العربية الأستاذة بتول آل سعيد إن خديجة تمتلك قدرات استثنائية جعلتها تتألق في الحصص الدراسية، وهي تتمتع بسرعة بديهة في استيعاب الدروس، مشيرةً إلى أن الجهود التي بذلتها المعلمات قد ساهمت في زيادة فاعلية الطالبة تجاه التعلّم والإنجاز، وزيادة ثقتها بنفسها، ورفع كفاءتها الذاتية.
وقد أعرب ولي أمر الطالبة عن جزيل شكره وامتنانه لإدارة مدرسة الدراز الإعدادية للبنات، ولمعلمة اللغة العربية الأستاذة بتول آل سعيد، للاهتمام الواضح بابنته، والحرص على تنمية مواهبها ومهاراتها المختلفة.