أنهت رصاصة، فجر يوم الأحد، حياة الشاعر العراقي فلاح البدري، وكتبت البيت الأخير في مسيرة فنان أجمع الكثيرون على محبته.
وفلاح البدري، البالغ من العمر 53 عاما، ولد في محافظة ذي قار، جنوبي العراق، وذاع صيته بين محبي الشعر الشعبي والنبطي.
وشارك البدري مرات عدة في مسابقة شاعر المليون، في أبوظبي، وحاز على اللقب.
كما حظي بشعبية كبيرة في العراق وخارجه، وشارك في العديد من الفعاليات الشعرية، ونال جوائز أدبية.
وكان الشاعر يستلهم قصائده من حياته اليومية وتواصله مع أقاربه وأصدقائه، وهو ما كان يثير إعجاب متابعيه.
ومن تلك المواقف الشهيرة ما يعرف بـ"فزعة بنت"، وهي قصيدة بدأت أبياتها تتردد على لسان الراحل، بعد أن تلقى اتصالا هاتفيا من أحد الأقارب يطلب إغاثته بمبلغ مالي للعلاج في أحد المستشفيات الخاصة.
وكشف البدري، في فيديو سابق، أنه لم يكن يملك المال، وأنقذته ابنته بعد أن منحته مجوهراتها لبيعها ودفع ثمنها للمستشفى.
ويقول في قصيدته: "ما انتهيت إلا على صوتٍ يبشرني بخير وفوقها تنخى يابوي إنك تلبي مطلبي.. الفخر ما هو بملبوس الجواهر والحرير الفخر لا شفت أبوي منومسٍ روس اعربي!".
وكانت وسائل إعلام عراقية أفادت، فجر الأحد، باغتيال البدري في السوق الشعبي وسط مدينة الناصرية، مركز محافظة ذي قار.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن مصدر في وزارة الداخلية العراقية أن مسلحين يستقلون دراجة نارية فتحوا نيران أسلحتهم الرشاشة صوب الشاعر فلاح البدري.
وأضاف المصدر أن المسلحين لاذوا بالفرار، بعد ارتكابهم جريمة القتل، إلى جهة مجهولة.
وفلاح البدري، البالغ من العمر 53 عاما، ولد في محافظة ذي قار، جنوبي العراق، وذاع صيته بين محبي الشعر الشعبي والنبطي.
وشارك البدري مرات عدة في مسابقة شاعر المليون، في أبوظبي، وحاز على اللقب.
كما حظي بشعبية كبيرة في العراق وخارجه، وشارك في العديد من الفعاليات الشعرية، ونال جوائز أدبية.
وكان الشاعر يستلهم قصائده من حياته اليومية وتواصله مع أقاربه وأصدقائه، وهو ما كان يثير إعجاب متابعيه.
ومن تلك المواقف الشهيرة ما يعرف بـ"فزعة بنت"، وهي قصيدة بدأت أبياتها تتردد على لسان الراحل، بعد أن تلقى اتصالا هاتفيا من أحد الأقارب يطلب إغاثته بمبلغ مالي للعلاج في أحد المستشفيات الخاصة.
وكشف البدري، في فيديو سابق، أنه لم يكن يملك المال، وأنقذته ابنته بعد أن منحته مجوهراتها لبيعها ودفع ثمنها للمستشفى.
ويقول في قصيدته: "ما انتهيت إلا على صوتٍ يبشرني بخير وفوقها تنخى يابوي إنك تلبي مطلبي.. الفخر ما هو بملبوس الجواهر والحرير الفخر لا شفت أبوي منومسٍ روس اعربي!".
وكانت وسائل إعلام عراقية أفادت، فجر الأحد، باغتيال البدري في السوق الشعبي وسط مدينة الناصرية، مركز محافظة ذي قار.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن مصدر في وزارة الداخلية العراقية أن مسلحين يستقلون دراجة نارية فتحوا نيران أسلحتهم الرشاشة صوب الشاعر فلاح البدري.
وأضاف المصدر أن المسلحين لاذوا بالفرار، بعد ارتكابهم جريمة القتل، إلى جهة مجهولة.