بمناسبة اليوم الدولي للضمير
أكد لجنة الشؤون التشريعية والقانونية بمجلس النواب أن مملكة البحرين أضحت مثالاً بارزاً ونموذجاً عالمياً يحتذى به في مجالات حقوق الإنسان، والسلام والتعايش والتسامح، وذلك بفضل النهج الملكي السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأشادت اللجنة بجهود الحكومة الموقرة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في إعلاء القيم الإنسانية، وتعزيز دور دولة المؤسسات والقانون، والحقوق والعدالة.
جاء ذلك بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي للضمير، الذي سُنّ بمبادرة بحرينية وتم اعتماده من الأمم المتحدة ليكون الخامس من أبريل في كل عام، حيث أشار رئيس لجنة الشؤون التشريعية والقانونية إلى أن هذه المبادرة تكتسب أهمية خاصة في دفع جهود المجتمع الدولي لتحقيق الغايات النبيلة والمعاني العميقة لمفهوم الضمير الانساني، مشيداً بإطلاق المملكة لهذه المبادرة التي تحمل أهدافاً راقية تتصل بالتصدي للتحديات التي تواجهها البشرية من أجل عالم ينعم بالسلام، والأمن والتنمية والاستقرار.
وأعربت عن مواصلة الدعم النيابي لجهود مملكة البحرين الريادية المتميزة، في خدمة القضايا الإنسانية، والسعي الحثيث من أجل بناء تفاهم عالمي مشترك يسوده الأمن والطمأنينة، ومكافحة ونبذ كافة صور وأشكال التطرف والإرهاب والكراهية بين الشعوب، وترسيخ ونشر قيم الخير والعدل والوئام والتسامح، وتحقيق كل ما يكفل الحق للجميع في التطور والبناء، والتقدم والازدهار، والوصول إلى ذروة التنمية والكرامة الإنسانية.
أكد لجنة الشؤون التشريعية والقانونية بمجلس النواب أن مملكة البحرين أضحت مثالاً بارزاً ونموذجاً عالمياً يحتذى به في مجالات حقوق الإنسان، والسلام والتعايش والتسامح، وذلك بفضل النهج الملكي السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأشادت اللجنة بجهود الحكومة الموقرة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في إعلاء القيم الإنسانية، وتعزيز دور دولة المؤسسات والقانون، والحقوق والعدالة.
جاء ذلك بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي للضمير، الذي سُنّ بمبادرة بحرينية وتم اعتماده من الأمم المتحدة ليكون الخامس من أبريل في كل عام، حيث أشار رئيس لجنة الشؤون التشريعية والقانونية إلى أن هذه المبادرة تكتسب أهمية خاصة في دفع جهود المجتمع الدولي لتحقيق الغايات النبيلة والمعاني العميقة لمفهوم الضمير الانساني، مشيداً بإطلاق المملكة لهذه المبادرة التي تحمل أهدافاً راقية تتصل بالتصدي للتحديات التي تواجهها البشرية من أجل عالم ينعم بالسلام، والأمن والتنمية والاستقرار.
وأعربت عن مواصلة الدعم النيابي لجهود مملكة البحرين الريادية المتميزة، في خدمة القضايا الإنسانية، والسعي الحثيث من أجل بناء تفاهم عالمي مشترك يسوده الأمن والطمأنينة، ومكافحة ونبذ كافة صور وأشكال التطرف والإرهاب والكراهية بين الشعوب، وترسيخ ونشر قيم الخير والعدل والوئام والتسامح، وتحقيق كل ما يكفل الحق للجميع في التطور والبناء، والتقدم والازدهار، والوصول إلى ذروة التنمية والكرامة الإنسانية.