أعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام الشاباك، اليوم السبت، العثور على جثة الأسير الإسرائيلي إيلاد كاتسير، بعملية في خان يونس جنوب قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي والشاباك في بيان إنه "تم خلال الليل تحرير جثة الأسير إيلاد كاتسير، الذي قتل بحسب معلومات استخباراتية أثناء وجوده في الأسر على يد منظمة الجهاد الإسلامي، من خان يونس وإعادتها إلى الأراضي الإسرائيلية".
ولفت البيان إلى أنه "تم تحديد موقع جثة كاتسير بناء على معلومات استخباراتية دقيقة صادرة عن جيش الدفاع الإسرائيلي والشاباك، وتحديد الهوية من موظفي معهد الطب الشرعي، وقد أبلغ ممثلو جيش الدفاع الإسرائيلي والشاباك عائلة إيلاد كاتسير أنه تم إنقاذ جثته".
ولفت البيان إلى أن إيلاد كان "اختطف في 7 أكتوبر على يد عناصر من الجهاد الإسلامي، من كيبوتس نيرعوز مع والدته، التي أطلق سراحها لاحقا في صفقة تبادل الأسرى، فيما قتل والده أفراهام في الكيبوتس".
وشدد الجيش الإسرائيلي في البيان، على أن "مهمته هي تحديد مكان المختطفين وإعادتهم إلى ديارهم"، مؤكدا أنه "يعمل مع الشاباك بالتنسيق الكامل مع الهيئات الوطنية والأمنية حتى استكمال المهمة".
وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أشارت بوقت سابق إلى أن الحكومة الإسرائيلية تقدر عدد الأسرى الأحياء لدى حماس بـ 40 شخصا فقط، من أصل 134 لا زالوا في الأسر.
وقال الجيش الإسرائيلي والشاباك في بيان إنه "تم خلال الليل تحرير جثة الأسير إيلاد كاتسير، الذي قتل بحسب معلومات استخباراتية أثناء وجوده في الأسر على يد منظمة الجهاد الإسلامي، من خان يونس وإعادتها إلى الأراضي الإسرائيلية".
ولفت البيان إلى أنه "تم تحديد موقع جثة كاتسير بناء على معلومات استخباراتية دقيقة صادرة عن جيش الدفاع الإسرائيلي والشاباك، وتحديد الهوية من موظفي معهد الطب الشرعي، وقد أبلغ ممثلو جيش الدفاع الإسرائيلي والشاباك عائلة إيلاد كاتسير أنه تم إنقاذ جثته".
ولفت البيان إلى أن إيلاد كان "اختطف في 7 أكتوبر على يد عناصر من الجهاد الإسلامي، من كيبوتس نيرعوز مع والدته، التي أطلق سراحها لاحقا في صفقة تبادل الأسرى، فيما قتل والده أفراهام في الكيبوتس".
وشدد الجيش الإسرائيلي في البيان، على أن "مهمته هي تحديد مكان المختطفين وإعادتهم إلى ديارهم"، مؤكدا أنه "يعمل مع الشاباك بالتنسيق الكامل مع الهيئات الوطنية والأمنية حتى استكمال المهمة".
وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أشارت بوقت سابق إلى أن الحكومة الإسرائيلية تقدر عدد الأسرى الأحياء لدى حماس بـ 40 شخصا فقط، من أصل 134 لا زالوا في الأسر.