حسين الدرازي
ستكون جماهير كرة السلة البحرينية اليوم السبت، على موعدٍ هامٍ حينما سلتقي المحرق مع الأهلي في الجولة الأولى من منافسات المربع الذهبي لدوري زين السلاوي للموسم الرياضي الحالي 2023-2024، وذلك عند الساعة الثامنة مساءً، وجميع مباريات المربع الذهبي ستكون على صالة مدينة خليفة الرياضية.
وينص نظام المربع على إقامة ثلاث جولات، والفائز في مباراتين من أصل ثلاث يتأهل للنهائي، وفي حال فوز نفس الفريق في أول مباراتين، فلاتوجد حاجة لخوض المباراة الثالثة الفاصلة، علماً بأن النهائي سيكون من خمس جولات، والفائز في ثلاث يحصد اللقب.
ولقاءات المحرق والأهلي في المربع الذهبي للدوري ستكون (ثأرية) من جانب المحرق الذي يرغب في تعويض خروجه أمام الأهلي بالذات من رباعي كأس خليفة بن سلمان وأن يتأهل لهذا النهائي أملاً في المنافسة على البطولة المحلية الوحيدة المتبقية ليه، بينما الأهلاويون يريدون مواصلة المشوار المحلي الناجح حتى الآن، إذ أخرجوا المحرق من الكأس بالفوز عليه مرتين دون مقابل، ويريدون تكرار ذلك هذه المرة أيضاً، وطبعاً لايمكن التكهن بهوية الفائز نظراً للتقارب الشديد في المستويات من الجانبين، وصحيح أن الأهلي تفوق في مباراتين دون مقابل في مربع الكأس، إلا أن التقارب الشديد في النتيجة والتبادل في التقدم كان حاضراً بقوة، وبعض التفاصيل الصغيرة هي التي حسمت الأمور لمصلحة الأهلي.
ستكون جماهير كرة السلة البحرينية اليوم السبت، على موعدٍ هامٍ حينما سلتقي المحرق مع الأهلي في الجولة الأولى من منافسات المربع الذهبي لدوري زين السلاوي للموسم الرياضي الحالي 2023-2024، وذلك عند الساعة الثامنة مساءً، وجميع مباريات المربع الذهبي ستكون على صالة مدينة خليفة الرياضية.
وينص نظام المربع على إقامة ثلاث جولات، والفائز في مباراتين من أصل ثلاث يتأهل للنهائي، وفي حال فوز نفس الفريق في أول مباراتين، فلاتوجد حاجة لخوض المباراة الثالثة الفاصلة، علماً بأن النهائي سيكون من خمس جولات، والفائز في ثلاث يحصد اللقب.
ولقاءات المحرق والأهلي في المربع الذهبي للدوري ستكون (ثأرية) من جانب المحرق الذي يرغب في تعويض خروجه أمام الأهلي بالذات من رباعي كأس خليفة بن سلمان وأن يتأهل لهذا النهائي أملاً في المنافسة على البطولة المحلية الوحيدة المتبقية ليه، بينما الأهلاويون يريدون مواصلة المشوار المحلي الناجح حتى الآن، إذ أخرجوا المحرق من الكأس بالفوز عليه مرتين دون مقابل، ويريدون تكرار ذلك هذه المرة أيضاً، وطبعاً لايمكن التكهن بهوية الفائز نظراً للتقارب الشديد في المستويات من الجانبين، وصحيح أن الأهلي تفوق في مباراتين دون مقابل في مربع الكأس، إلا أن التقارب الشديد في النتيجة والتبادل في التقدم كان حاضراً بقوة، وبعض التفاصيل الصغيرة هي التي حسمت الأمور لمصلحة الأهلي.