أعرب رئيس الأوقاف الجعفرية يوسف بن صالح الصالح عن بالغ الشكر وعظيم التقدير إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، بمناسبة صدور الأمر الملكي السامي الشامل، للعفو عن 1584 محكوم، وذلك بمناسبة الاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم وتزامناً مع عيد الفطر المبارك.
وأكد الصالح أن المرسوم الملكي السامي يجسد الحرص الأبوي الكبير الذي يوليه جلالة الملك المعظم لشعبه الوفي وأبنائه المحكومين في مختلف القضايا، ويحمل هذا العفو العديد من المضامين السامية ومن أبرزها تعزيز الوحدة الوطنية والتضامن الاجتماعي ولم شمل الأسر بما يجسد قيم الصفح والتسامح التي سمة حضارية في مملكة البحرين.
ونوه الصالح بأنّ هذا العفو الكريم ليس غريباً على جلالة الملك المعظم، فهو الأب الحاني لكافة أبنائه والقائد والقدوة لهذا الوطن ومسيرته المباركة التي تمضي بعزيمة وثبات، ولا شك أنّ العفو الكريم ومع المناسبات الغالية على الجميع كشهر رمضان المبارك وقرب حلول عيد الفطر السعيد، وجاءت الإرادة الملكية السامية لتسهم في لمحافظة على استقرار الأسرة البحرينية وتماسك وصلابة المجتمع البحريني وحماية نسيجه الاجتماعي، ضمان انخراط الجميع في المشاركة في المسيرة التنموية الشاملة.
كما ثمن رئيس الأوقاف الجعفرية الجهود الحثيثة والدعم المتواصل من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله في تعزيز الوحدة الوطنية وإدماج الجميع في مسيرة البناء والتنمية ومختلف المبادرات التي يوليها فريق البحرين بإشراف من سموه الكريم في توفير الحياة الكريمة وإطلاق المبادرات التنموية والحرص الدائم و المستمر على كل ما فيه خير وصالح الوطن وأبنائه الكرام.
إلى ذلك أعرب الصالح عن الشكر والتقدير إلى معالي الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، وإلى كافة الهيئات الوطنية التي أسهمت في تنفيذ توجيهات جلالة الملك المعظم بالعفو عن المحكومين في إطار حرص جلالته رعاه الله على تكاتف وتماسك المجتمع البحريني بجميع أطيافه بما يرسم معالم المستقبل الزاهر والمشرق لمملكة البحرين.
وأكد الصالح أن المرسوم الملكي السامي يجسد الحرص الأبوي الكبير الذي يوليه جلالة الملك المعظم لشعبه الوفي وأبنائه المحكومين في مختلف القضايا، ويحمل هذا العفو العديد من المضامين السامية ومن أبرزها تعزيز الوحدة الوطنية والتضامن الاجتماعي ولم شمل الأسر بما يجسد قيم الصفح والتسامح التي سمة حضارية في مملكة البحرين.
ونوه الصالح بأنّ هذا العفو الكريم ليس غريباً على جلالة الملك المعظم، فهو الأب الحاني لكافة أبنائه والقائد والقدوة لهذا الوطن ومسيرته المباركة التي تمضي بعزيمة وثبات، ولا شك أنّ العفو الكريم ومع المناسبات الغالية على الجميع كشهر رمضان المبارك وقرب حلول عيد الفطر السعيد، وجاءت الإرادة الملكية السامية لتسهم في لمحافظة على استقرار الأسرة البحرينية وتماسك وصلابة المجتمع البحريني وحماية نسيجه الاجتماعي، ضمان انخراط الجميع في المشاركة في المسيرة التنموية الشاملة.
كما ثمن رئيس الأوقاف الجعفرية الجهود الحثيثة والدعم المتواصل من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله في تعزيز الوحدة الوطنية وإدماج الجميع في مسيرة البناء والتنمية ومختلف المبادرات التي يوليها فريق البحرين بإشراف من سموه الكريم في توفير الحياة الكريمة وإطلاق المبادرات التنموية والحرص الدائم و المستمر على كل ما فيه خير وصالح الوطن وأبنائه الكرام.
إلى ذلك أعرب الصالح عن الشكر والتقدير إلى معالي الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، وإلى كافة الهيئات الوطنية التي أسهمت في تنفيذ توجيهات جلالة الملك المعظم بالعفو عن المحكومين في إطار حرص جلالته رعاه الله على تكاتف وتماسك المجتمع البحريني بجميع أطيافه بما يرسم معالم المستقبل الزاهر والمشرق لمملكة البحرين.