وليد عبدالله
يعود من جديد "دربي الجارين" بين فريقي الرفاع والرفاع الشرقي، وذلك في المواجهة التي تجمع الفريقين "الثلاثاء" عند الساعة 7 مساء على ملعب استاد البحرين الوطني، وذلك في ختام مباريات الجولة 17 من منافسات القسم الثاني بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
يخوض الرفاع بقيادة مدربه الوطني هشام الماحوزي هذه المواجهة وهو يحتل المركز الثاني برصيد 31 نقطة جمعها من 9 انتصارات و4 تعادلات.
ويسعى الفريق لمواصلة سكة الانتصارات لمواصلة المنافسة على صدارة الترتيب العام، فالفريق يعي تماما أهمية تحقيق النقاط الثلاث في جميع المباريات المتبقية، فأي نزيف للنقاط قد يتسبب في ابتعاد الفريق عن المنافسة على اللقب، في ظل المنافسة القوية بينه وبين فريق الخالدية، مع ترقب كبير من صاحب المركز الثالث فريق المحرق للفريقين في حال تعثرهما وإمكانية التقدم نحو الصدارة.
وعلى الناحية الأخرى، يخوض الرفاع الشرقي بقيادة مدربه الوطني اسماعيل كرامي هذه المباراة وهو يحتل المركز 11 برصيد 16 نقطة جمعها من 4 انتصارات و4 تعادلات.
ويتطلع الفريق في هذه المباراة لتحقيق فوزه الأول مع المدرب كرامي، والأول كذلك منذ الجولة السادسة التي شهدت الفوز الأخير للكتيبة الشرقاوية على حساب الجار الرفاع بنتيجة هدف دون رد.
وعلى الرغم من أن الكفة قد تميل لصالح الرفاع في هذه المواجهة نظرا لفارق الإمكانيات والقدرات التي يمتلكها الفريق، إلا أن مواجهة الفريقين دائما ما يغلب عليها طابع الحماس والقوة على اعتبار أنها المباراة التي تحدد دائما من هو "كبير منطقة الرفاع".
وبكل تأكيد سيسعى الرفاع في هذه المواجهة لرد الدين للرفاع الشرقي، والذي يطمح هو الآخر لتكرار فوزه وحصد النقاط الثلاث التي تدفع به نحو التقدم في سلم الترتيب العام في ختام هذه الجولة.
يعود من جديد "دربي الجارين" بين فريقي الرفاع والرفاع الشرقي، وذلك في المواجهة التي تجمع الفريقين "الثلاثاء" عند الساعة 7 مساء على ملعب استاد البحرين الوطني، وذلك في ختام مباريات الجولة 17 من منافسات القسم الثاني بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
يخوض الرفاع بقيادة مدربه الوطني هشام الماحوزي هذه المواجهة وهو يحتل المركز الثاني برصيد 31 نقطة جمعها من 9 انتصارات و4 تعادلات.
ويسعى الفريق لمواصلة سكة الانتصارات لمواصلة المنافسة على صدارة الترتيب العام، فالفريق يعي تماما أهمية تحقيق النقاط الثلاث في جميع المباريات المتبقية، فأي نزيف للنقاط قد يتسبب في ابتعاد الفريق عن المنافسة على اللقب، في ظل المنافسة القوية بينه وبين فريق الخالدية، مع ترقب كبير من صاحب المركز الثالث فريق المحرق للفريقين في حال تعثرهما وإمكانية التقدم نحو الصدارة.
وعلى الناحية الأخرى، يخوض الرفاع الشرقي بقيادة مدربه الوطني اسماعيل كرامي هذه المباراة وهو يحتل المركز 11 برصيد 16 نقطة جمعها من 4 انتصارات و4 تعادلات.
ويتطلع الفريق في هذه المباراة لتحقيق فوزه الأول مع المدرب كرامي، والأول كذلك منذ الجولة السادسة التي شهدت الفوز الأخير للكتيبة الشرقاوية على حساب الجار الرفاع بنتيجة هدف دون رد.
وعلى الرغم من أن الكفة قد تميل لصالح الرفاع في هذه المواجهة نظرا لفارق الإمكانيات والقدرات التي يمتلكها الفريق، إلا أن مواجهة الفريقين دائما ما يغلب عليها طابع الحماس والقوة على اعتبار أنها المباراة التي تحدد دائما من هو "كبير منطقة الرفاع".
وبكل تأكيد سيسعى الرفاع في هذه المواجهة لرد الدين للرفاع الشرقي، والذي يطمح هو الآخر لتكرار فوزه وحصد النقاط الثلاث التي تدفع به نحو التقدم في سلم الترتيب العام في ختام هذه الجولة.