في سلسلة مواجهات نهائي منطقة الخليج بالسوبرليغ الآسيوي
حسين الدرازي
يسعى الفريق الأول لكرة السلة بنادي المنامة لاستعادة التوازن ومعادلة الكفتين، حينما يلاقي فريق نادي الكويت عند الثامنة من مساء اليوم الاثنين في الجولة الثانية من سلسلة مواجهات نهائي منطقة الخليج في السوبرليغ الآسيوي، وستقام المباراة على مجمع صالات سعد العبدالله في الكويت، بعدما فاز الفريق الكويتي (العميد) في المباراة الأولى التي أقيمت في البحرين الثلاثاء الماضي بنتيجة 86-74، ويُحقق لقب منطقة الخليج من يفوز في مباراتين بالنهائي من أصل ثلاث، وسيكون اللقب للفريق الكويتي بحال فوزه اليوم، فيما يرغب المنامة في الفوز من أجل تأجيل الحسم لمباراة فاصلة ستقام يوم الاثنين القادم السادس من مايو في البحرين، علماً بأن الفريقين بالإضافة لصاحب المركز الثالث كاظمة الكويتي قد تأهلوا لمنافسات (الفاينل 8) الذي يضم ثمانية فرق.
وبحكم إمكانيات الفريق المنامي، فإنه قادر إن شاء الله على العودة اليوم وتحقيق الانتصار على الكويت بعد التخلص من الضغط الذي كان عليه بعض الشيئ في المباراة الأولى، وبالذات كون لقاء اليوم هو الأمل الوحيد في العودة، ولايوجد أي مجال بعده للتعويض، ولابد أن يكون المحترفين دومينيك وترافين وايبانكس في مستواهم الحقيقي إذا ما أراد الزعيم العودة، فدومينيك وترافين بالذات واللذان يلعبان محلياً أيضاً، يعول عليهما الفريق كثيراً لكنهما لم يكونا في مستواهما المعهود باللقاء الأول، بعكس إيبانكس الذي لايلعب محلياً لكنه كان نجم الفريق يومها.
وسيعمل المدرب لينوس غافرييل على استخراج أفضل ما في لاعبيه اليوم من أجل مباغتة الفريق الكويتي الذي أعد بشكلٍ أفضل للمباراة الأولى ولاعبوه طبقوا تعليمات مدربهم وخصوصاً في الجوانب الدفاعية التي حدوا فيها كثيراً من خطورة المناميين مثل الرقابة الصارمة التي تم فرضها على هداف الثلاثيات الأول أحمد سلمان.
حسين الدرازي
يسعى الفريق الأول لكرة السلة بنادي المنامة لاستعادة التوازن ومعادلة الكفتين، حينما يلاقي فريق نادي الكويت عند الثامنة من مساء اليوم الاثنين في الجولة الثانية من سلسلة مواجهات نهائي منطقة الخليج في السوبرليغ الآسيوي، وستقام المباراة على مجمع صالات سعد العبدالله في الكويت، بعدما فاز الفريق الكويتي (العميد) في المباراة الأولى التي أقيمت في البحرين الثلاثاء الماضي بنتيجة 86-74، ويُحقق لقب منطقة الخليج من يفوز في مباراتين بالنهائي من أصل ثلاث، وسيكون اللقب للفريق الكويتي بحال فوزه اليوم، فيما يرغب المنامة في الفوز من أجل تأجيل الحسم لمباراة فاصلة ستقام يوم الاثنين القادم السادس من مايو في البحرين، علماً بأن الفريقين بالإضافة لصاحب المركز الثالث كاظمة الكويتي قد تأهلوا لمنافسات (الفاينل 8) الذي يضم ثمانية فرق.
وبحكم إمكانيات الفريق المنامي، فإنه قادر إن شاء الله على العودة اليوم وتحقيق الانتصار على الكويت بعد التخلص من الضغط الذي كان عليه بعض الشيئ في المباراة الأولى، وبالذات كون لقاء اليوم هو الأمل الوحيد في العودة، ولايوجد أي مجال بعده للتعويض، ولابد أن يكون المحترفين دومينيك وترافين وايبانكس في مستواهم الحقيقي إذا ما أراد الزعيم العودة، فدومينيك وترافين بالذات واللذان يلعبان محلياً أيضاً، يعول عليهما الفريق كثيراً لكنهما لم يكونا في مستواهما المعهود باللقاء الأول، بعكس إيبانكس الذي لايلعب محلياً لكنه كان نجم الفريق يومها.
وسيعمل المدرب لينوس غافرييل على استخراج أفضل ما في لاعبيه اليوم من أجل مباغتة الفريق الكويتي الذي أعد بشكلٍ أفضل للمباراة الأولى ولاعبوه طبقوا تعليمات مدربهم وخصوصاً في الجوانب الدفاعية التي حدوا فيها كثيراً من خطورة المناميين مثل الرقابة الصارمة التي تم فرضها على هداف الثلاثيات الأول أحمد سلمان.