-أكد أهمية حماية المدنيين ووقف التصعيد الذي يهدد أمن المنطقة
-الملك اختط مسيرة تنموية تستند لشغف وطموح أبناء البحرين نحو الإنجاز
-ما تحقق من منجزات وطنية ثمرة العمل بروح "فريق البحرين"
-توفير الفرص النوعية أمام أبناء الوطن كونهم غاية الجهود
-العمل متواصل بزخمٍ أكبر نحو تنفيذ خطط تحول الطموحات لواقع
-موقف البحرين ثابت وداعم للقضية الفلسطينية وحقوق شعبها المشروعة
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء أن المسيرة التنموية الشاملة التي اختطها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم تسير بخطى ثابتة نحو المزيد من التقدم والتطور، مستندةً إلى ما يمتلكه أبناء البحرين في مختلف المواقع من شغفٍ وطموحٍ لا حدود له نحو الإنجاز، مشيراً بأننا نفخر بما حققه أبناء البحرين من قصص نجاحٍ باتت منطلقاً لمزيدٍ من الإنجازات والنجاحات التي لم تكن لتتحقق لولا عزيمتهم وإصرارهم على مواصلة تحقيق كلّ ما فيه خيرٌ ونماء وتقدم للوطن.
جاء ذلك لدى لقاء صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في قصر القضيبية أمس رئيس مجلس النواب أحمد المسلم، وعدد من أعضاء مجلسي الشورى والنواب، بحضور نائب رئيس مجلس الوزراء الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة ، ووزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، وعدد من الوزراء، ورئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير ناس.
ولفت سموه إلى أن "ما تحقق على الصعيد الوطني من إسهاماتٍ ومنجزاتٍ وطنية في مختلف المجالات هي ثمرة العمل بروح الفريق الواحد فريق البحرين الذي يمثل السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية ومؤسسات القطاع الخاص والقطاع الأهلي ومن كافة القطاعات".
وقال صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إن "مصلحة الوطن العليا وخدمة المواطن هي غايةٌ تتضافر من أجلها كافة الجهود التكاملية من مختلف القطاعات، ونحن حريصون على توفير الفرص النوعية أمام أبناء الوطن كونهم غاية الجهود التي نسخّر كافة الموارد والإمكانيات نحوها"، مؤكداً أن "العمل متواصل بزخمٍ أكبر وعزم أكيد وتفانٍ مخلص نحو تنفيذ الرؤى والخطط التي تحول الطموحات والآمال إلى واقع على صعيد النماء والتطور".
وجرى خلال اللقاء استعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، إضافة إلى مستجدات الأحداث التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط بما فيها الأوضاع في قطاع غزة، حيث أشار سموه إلى "موقف مملكة البحرين الثابت والداعم، للقضية الفلسطينية والمؤيد لكافة المساعي والجهود الرامية للتوصل إلى حل سلمي عادل ودائم للقضية، من خلال دعم الشعب الفلسطيني الشقيق وحقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية"، مؤكدًا "أهمية حماية المدنيين ووقف التصعيد وتجنب العنف الذي يهدد الأمن والاستقرار الإقليمي".
من جانبهم، أعرب رئيس مجلس النواب، ورئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين، عن "شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لما يوليه من حرصٍ واهتمام مستمر على تعزيز مسارات العمل المشتركة بين مختلف القطاعات ضمن فريق البحرين"، مؤكدين "مواصلة العمل بذات العزم وبذل مزيدٍ من الجهد لتحقيق الأهداف المنشودة بما يعود بالخير والنماء على الجميع".
-الملك اختط مسيرة تنموية تستند لشغف وطموح أبناء البحرين نحو الإنجاز
-ما تحقق من منجزات وطنية ثمرة العمل بروح "فريق البحرين"
-توفير الفرص النوعية أمام أبناء الوطن كونهم غاية الجهود
-العمل متواصل بزخمٍ أكبر نحو تنفيذ خطط تحول الطموحات لواقع
-موقف البحرين ثابت وداعم للقضية الفلسطينية وحقوق شعبها المشروعة
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء أن المسيرة التنموية الشاملة التي اختطها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم تسير بخطى ثابتة نحو المزيد من التقدم والتطور، مستندةً إلى ما يمتلكه أبناء البحرين في مختلف المواقع من شغفٍ وطموحٍ لا حدود له نحو الإنجاز، مشيراً بأننا نفخر بما حققه أبناء البحرين من قصص نجاحٍ باتت منطلقاً لمزيدٍ من الإنجازات والنجاحات التي لم تكن لتتحقق لولا عزيمتهم وإصرارهم على مواصلة تحقيق كلّ ما فيه خيرٌ ونماء وتقدم للوطن.
جاء ذلك لدى لقاء صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في قصر القضيبية أمس رئيس مجلس النواب أحمد المسلم، وعدد من أعضاء مجلسي الشورى والنواب، بحضور نائب رئيس مجلس الوزراء الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة ، ووزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، وعدد من الوزراء، ورئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير ناس.
ولفت سموه إلى أن "ما تحقق على الصعيد الوطني من إسهاماتٍ ومنجزاتٍ وطنية في مختلف المجالات هي ثمرة العمل بروح الفريق الواحد فريق البحرين الذي يمثل السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية ومؤسسات القطاع الخاص والقطاع الأهلي ومن كافة القطاعات".
وقال صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إن "مصلحة الوطن العليا وخدمة المواطن هي غايةٌ تتضافر من أجلها كافة الجهود التكاملية من مختلف القطاعات، ونحن حريصون على توفير الفرص النوعية أمام أبناء الوطن كونهم غاية الجهود التي نسخّر كافة الموارد والإمكانيات نحوها"، مؤكداً أن "العمل متواصل بزخمٍ أكبر وعزم أكيد وتفانٍ مخلص نحو تنفيذ الرؤى والخطط التي تحول الطموحات والآمال إلى واقع على صعيد النماء والتطور".
وجرى خلال اللقاء استعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، إضافة إلى مستجدات الأحداث التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط بما فيها الأوضاع في قطاع غزة، حيث أشار سموه إلى "موقف مملكة البحرين الثابت والداعم، للقضية الفلسطينية والمؤيد لكافة المساعي والجهود الرامية للتوصل إلى حل سلمي عادل ودائم للقضية، من خلال دعم الشعب الفلسطيني الشقيق وحقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية"، مؤكدًا "أهمية حماية المدنيين ووقف التصعيد وتجنب العنف الذي يهدد الأمن والاستقرار الإقليمي".
من جانبهم، أعرب رئيس مجلس النواب، ورئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين، عن "شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لما يوليه من حرصٍ واهتمام مستمر على تعزيز مسارات العمل المشتركة بين مختلف القطاعات ضمن فريق البحرين"، مؤكدين "مواصلة العمل بذات العزم وبذل مزيدٍ من الجهد لتحقيق الأهداف المنشودة بما يعود بالخير والنماء على الجميع".