أكد المهندس وائل بن ناصر المبارك وزير شؤون البلديات والزراعة الحرص على استمرار تنفيذ خطة عمل البلديات معالجة تجمعات مياه الأمطار بمختلف مناطق مملكة البحرين في أسرع وقت ممكن حفاظاً على السلامة العامة، مشيراً إلى أن فرق طوارئ الأمطار في البلديات الأربع (أمانة العاصمة، وبلدية المحرق، وبلدية المنطقة الشمالية، وبلدية المنطقة الجنوبية) كانت على رأس العمل قبل هطول الأمطار مساء يوم أمس.
جاء ذلك خلال الجولة الميدانية التي قام بها وزير شؤون البلديات والزراعة لعدد من المناطق، للاطلاع عن كثب على سير أعمال فرق الطوارئ، والتي انطلقت بآلياتها واستعداداتها فور هطول الأمطار، حيث باشرت أعمال معالجة تجمعات مياه الأمطار منذ لحظة تساقطها ولا زالت مستمرة حتى الآن، مؤكداً استمرارية العمل في مختلف المناطق وبجميع المحافظات وعلى مدار 24 ساعة.
وقال إن فرق طوارئ الأمطار توزعت على المحافظات الأربع حسب الخطة الموضوعة، وذلك لمعالجة تجمعات مياه الأمطار في الطرق الداخلية وفي القرى والأحياء السكنية ومن أمام المستشفيات والمدارس والمراكز الخدمية.
وأشار إلى أن فرق الطوارئ حريصة على الحد من آثار التقلبات الجوية سواء فيما ينتج عنها من سقوط للأشجار أو الإعلانات أو غيرها.
وأكد وزير شؤون البلديات والزراعة الدور الكبير الذي تضطلع به المجالس البلدية في متابعة أعمال معالجة تجمعات مياه الأمطار، باعتبارهم جزءاً من فريق العمل من خلال دورهم في عملية التنسيق لتحديد الأولويات أثناء فترة الطوارئ.
الجدير بالذكر أن وزارة شؤون البلديات و الزراعة قامت بتشكيل فرق طوارئ يضم أمانة العاصمة والبلديات الثلاث، (بلدية المحرق، وبلدية المنطقة الشمالية، وبلدية المنطقة الجنوبية)، لزيارة المواقع وتحديد الاحتياجات، وذلك للتعامل بشكل فوري مع أي تجمع لمياه الأمطار، كما عملت خلال الفترة الماضية بتحديث البيانات بصورة دورية خلال وضعها خطة العمل وتوزيع الآليات وسيارات شفط مياه الأمطار.
جاء ذلك خلال الجولة الميدانية التي قام بها وزير شؤون البلديات والزراعة لعدد من المناطق، للاطلاع عن كثب على سير أعمال فرق الطوارئ، والتي انطلقت بآلياتها واستعداداتها فور هطول الأمطار، حيث باشرت أعمال معالجة تجمعات مياه الأمطار منذ لحظة تساقطها ولا زالت مستمرة حتى الآن، مؤكداً استمرارية العمل في مختلف المناطق وبجميع المحافظات وعلى مدار 24 ساعة.
وقال إن فرق طوارئ الأمطار توزعت على المحافظات الأربع حسب الخطة الموضوعة، وذلك لمعالجة تجمعات مياه الأمطار في الطرق الداخلية وفي القرى والأحياء السكنية ومن أمام المستشفيات والمدارس والمراكز الخدمية.
وأشار إلى أن فرق الطوارئ حريصة على الحد من آثار التقلبات الجوية سواء فيما ينتج عنها من سقوط للأشجار أو الإعلانات أو غيرها.
وأكد وزير شؤون البلديات والزراعة الدور الكبير الذي تضطلع به المجالس البلدية في متابعة أعمال معالجة تجمعات مياه الأمطار، باعتبارهم جزءاً من فريق العمل من خلال دورهم في عملية التنسيق لتحديد الأولويات أثناء فترة الطوارئ.
الجدير بالذكر أن وزارة شؤون البلديات و الزراعة قامت بتشكيل فرق طوارئ يضم أمانة العاصمة والبلديات الثلاث، (بلدية المحرق، وبلدية المنطقة الشمالية، وبلدية المنطقة الجنوبية)، لزيارة المواقع وتحديد الاحتياجات، وذلك للتعامل بشكل فوري مع أي تجمع لمياه الأمطار، كما عملت خلال الفترة الماضية بتحديث البيانات بصورة دورية خلال وضعها خطة العمل وتوزيع الآليات وسيارات شفط مياه الأمطار.