نوفوستي + موقع آسيا تايمز
قال المساعد الأسبق لنائب وزير الدفاع الأمريكي ستيفن برايان، في مقالة بموقع "آسيا تايمز"، إن فرنسا أرسلت جنودا من فيلقها الأجنبي إلى أوكرانيا للانتشار هناك.
وأضافت المقالة: "تم نشرهم لدعم اللواء الميكانيكي رقم 54 بالقوات الأوكرانية في سلافيانسك، وتم اختيار هؤلاء الجنود الفرنسيين من فوج المشاة الفرنسي الثالث، إحدى الوحدات الرئيسية في الفيلق الأجنبي".
وزعم الخبير الأمريكي كذلك بأن المجموعة الأولى من العسكريين من الوحدة الفرنسية قد تم إرسالها بالفعل للمشاركة في معارك نشطة ضد الوحدات الروسية في منطقة دونباس.
وتابعت المقالة: "من المستبعد أن يتسامح الروس لفترة طويلة مع زيادة عدد القوات الفرنسية، حتى لو كانوا من جنود الفيلق الأجنبي، ولكن من غير المعروف ما الذي ستفعله روسيا ردا على ذلك".
وفي فبراير الماضي أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن باريس ستبذل قصارى جهدها لمنع روسيا "من الانتصار في هذا الصراع". وفي مؤتمر حول مساعدة نظام كييف، طرح مسألة إرسال قوات إلى منطقة القتال، لكن لم يؤيده أي من الزعماء الأوروبيين أو المعارضة في بلاده، وفي بداية شهر مارس، أكد ماكرون أيضا أن فرنسا ليس لديها حدود أو خطوط حمراء في مسائل دعم أوكرانيا.
في مارس الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن عدد المرتزقة الأجانب في صفوف قوات كييف بلغ أكثرمن 13.3 ألف وأن الجيش الروسي قضى على 5.9 ألف منهم حتى الآن، وسيواصل ملاحقتهم حتى تصفيتهم أينما كانوا.
قال المساعد الأسبق لنائب وزير الدفاع الأمريكي ستيفن برايان، في مقالة بموقع "آسيا تايمز"، إن فرنسا أرسلت جنودا من فيلقها الأجنبي إلى أوكرانيا للانتشار هناك.
وأضافت المقالة: "تم نشرهم لدعم اللواء الميكانيكي رقم 54 بالقوات الأوكرانية في سلافيانسك، وتم اختيار هؤلاء الجنود الفرنسيين من فوج المشاة الفرنسي الثالث، إحدى الوحدات الرئيسية في الفيلق الأجنبي".
وزعم الخبير الأمريكي كذلك بأن المجموعة الأولى من العسكريين من الوحدة الفرنسية قد تم إرسالها بالفعل للمشاركة في معارك نشطة ضد الوحدات الروسية في منطقة دونباس.
وتابعت المقالة: "من المستبعد أن يتسامح الروس لفترة طويلة مع زيادة عدد القوات الفرنسية، حتى لو كانوا من جنود الفيلق الأجنبي، ولكن من غير المعروف ما الذي ستفعله روسيا ردا على ذلك".
وفي فبراير الماضي أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن باريس ستبذل قصارى جهدها لمنع روسيا "من الانتصار في هذا الصراع". وفي مؤتمر حول مساعدة نظام كييف، طرح مسألة إرسال قوات إلى منطقة القتال، لكن لم يؤيده أي من الزعماء الأوروبيين أو المعارضة في بلاده، وفي بداية شهر مارس، أكد ماكرون أيضا أن فرنسا ليس لديها حدود أو خطوط حمراء في مسائل دعم أوكرانيا.
في مارس الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن عدد المرتزقة الأجانب في صفوف قوات كييف بلغ أكثرمن 13.3 ألف وأن الجيش الروسي قضى على 5.9 ألف منهم حتى الآن، وسيواصل ملاحقتهم حتى تصفيتهم أينما كانوا.