إرم نيوز
يترقّب الإيرانيون الإجراء المتبع بالعادة للكشف عن سبب تحطم الطائرة الرئاسية التي كانت تقل الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته أمير عبداللهيان وآخرين، وهو السر المخبأ بالعادة في الصندوق الأسود الذي تحمله الطائرات.ويتيح الصندوق للمحققين في حوادث الطيران معرفة ما إن كان الطيارون أحسوا بوجود خلل قبيل تحطم الطائرة وما نوعيته، لأنه يسجل آخر الأحداث التي أدت إلى تحطم الطائرة.وقال مغردون على منصة (إكس) إن فرق البحث تسعى للعثور على الصندوق الأسود للمروحية الرئاسية المنكوبة، فيما جرى ربط نظريات المؤامرة بين تحطم الطائرة والتوترات المتصاعدة الأخيرة الإيرانية الإسرائيلية، التي أفضت إلى هجمات مباشرة بالصواريخ والمسيّرات بين البلدين كادت تتوسع إلى حرب إقليمية مباشرة.من جهتها، نفت وسائل إعلام إسرائيلية، ضلوع بلادها في حادث تحطم المروحية الرئاسية، بينما ادعى مغردون أن قائد الطائرة عميل للموساد الإسرائيلي، فيما بدا أن هذا أيضًا ضمن نظريات المؤامرة التي ظهرت.وحمّل وزير الخارجية الإيراني السابق، محمد جواد ظريف، اليوم، الولايات المتحدة، مسؤولية مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبداللهيان؛ بسبب العقوبات على قطاع الطيران في إيران ومنع إدخال قطع تحديث الطائرات.
يترقّب الإيرانيون الإجراء المتبع بالعادة للكشف عن سبب تحطم الطائرة الرئاسية التي كانت تقل الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته أمير عبداللهيان وآخرين، وهو السر المخبأ بالعادة في الصندوق الأسود الذي تحمله الطائرات.ويتيح الصندوق للمحققين في حوادث الطيران معرفة ما إن كان الطيارون أحسوا بوجود خلل قبيل تحطم الطائرة وما نوعيته، لأنه يسجل آخر الأحداث التي أدت إلى تحطم الطائرة.وقال مغردون على منصة (إكس) إن فرق البحث تسعى للعثور على الصندوق الأسود للمروحية الرئاسية المنكوبة، فيما جرى ربط نظريات المؤامرة بين تحطم الطائرة والتوترات المتصاعدة الأخيرة الإيرانية الإسرائيلية، التي أفضت إلى هجمات مباشرة بالصواريخ والمسيّرات بين البلدين كادت تتوسع إلى حرب إقليمية مباشرة.من جهتها، نفت وسائل إعلام إسرائيلية، ضلوع بلادها في حادث تحطم المروحية الرئاسية، بينما ادعى مغردون أن قائد الطائرة عميل للموساد الإسرائيلي، فيما بدا أن هذا أيضًا ضمن نظريات المؤامرة التي ظهرت.وحمّل وزير الخارجية الإيراني السابق، محمد جواد ظريف، اليوم، الولايات المتحدة، مسؤولية مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبداللهيان؛ بسبب العقوبات على قطاع الطيران في إيران ومنع إدخال قطع تحديث الطائرات.